لا تدري مدى الأسى الذي أشعر به و أنا أقرأ هذه الأخبار و لا أملك أن أفعل شيئا إلا أن أسأل الله أن يحمي الإسلام و أهله.

صدقني أن قلبي يشتعل ناراً و أنا أتخيل هؤلاء المنصرين المنظمين المدعومين بكل السبل و هم يدلسون على العوام و الجهلة من المسلمين.

متى سنفيق ؟

يا رب ليس لنا ملجأ إلا إليك.احم الإسلام من كيد الكائدين و حقد الحاقدين و كذب الكاذبين. اللهم إنك قلت و قولك الحق (هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون) فأتم وعدك يا رب العالمين.