ماهي عقيدة النصاري في احد الزعف وهل يوجد دليل في كتابهم علي الاحتفال بهذا اليوم ام لا
ماهي عقيدة النصاري في احد الزعف وهل يوجد دليل في كتابهم علي الاحتفال بهذا اليوم ام لا
ليست لهم عقيده سليمه فى اى شىء
فكل اعيادهم هى عباره عن اعياد وهميه
فلا يحتفل نصارى العالم بالاعياد التى يحتفلون بها فى مصر
هم يحتفلون فقط بعيد الميلاد وهم مختلفون فيه
فالشرقيون يحتفلون به فى 7 يناير
ومنهم يحتفل به فى 24 او 26 ديسمبر
والغرب يحتفلون به فى 31 ديسمبر وهو الكريسماس
وعيد القيامه
وهم ايضا يشكون فيه
اما عيد الزعف واسبوع الالام وسبت النور ورحله العائله المقدسه
وعيد الغطاس كلها اعياد مختلقه كى يعملوا لانفسهم قيمه وياخذون اجازه رسميه من الحكومه المصريه المضغوط عليها
وياخذون اجازتهم بالاضافه الى الاجازات الاسلاميه
مع العلم بان اجازتهم اكثر من اجازتنا الاسلاميه
وياريته عاجب
من الاخر
عقيده فاسده نجسه
والحمد لله على نعمه الاسلام
دليل إيه ؟ وكتاب إيه ؟
دول لا بيفهمو الدليل ولا معنى الدليل ولا بيبحثو عن دليل
عندهم كتاب لكن هم في واد وكتابهم في واد
دول عندهم أهواء الكهنة واستنتاجاتهم أهم من الكتاب
يمكن متصدقيش إن المسيحيين عاشوا قرون طويلة جدا وهم لا يعلمون شيئا عن كتابهم لا بيقرأوه ولا بيلمسوه ولا بيشوفوه ،
ولو أن امرأة حملت جزء من الإنجيل لتم قتلها وحرقها
وهذا موقع الأنبا تكلا يحدثنا عن جون ويكلف ( أحد المصلحين وأحد السباقين في ترجمة الكتاب المقدس إلى اللغة الإنجليزية الدارجة ، والذي نبش قبره وأحرقت عظامه بعد موته بأكثر من أربعين سنة )
فالمعارضون لترجمة جون للكتاب المقدس يعتبرون جون قد ألقى بالدرر ( أي الكتاب المقدس ) أمام الخنازير ( أي الذين هم عامة الشعب - رجل الشارع والفقير والمحروم أو من هو ليس من رجال الكهنوت )
اقتباسترجم ويكليف الكتاب المقدس إلى اللغة الانجيلزية الدارِجة من لغة الفولجاتا اللاتينية لأن يبدو أنه لم يكن يجيد العبرية واليونانية، إلا أنه بهذا استطاع أن يوصل كلام الله لرجل الشارع والفقير والجاهل الذين كانوا محرومين منه، ولكن كانت المعارضة تصفه بأنه ألقى الدرر قدام الخنازير " وما لبثت ترجمته هذه أن مُنِعَت في سنة 1408.
ومن خلال حديث المواقع المسيحية عن طلائع الترجمات يفتخرون بأن أول محاولة لترجمة للكتاب المقدس كانت للغة العربية في الأندلس وفي منتصف القرن الثامن تحديدا
أما أول ترجمة كاملة كانت سنة 1666م تلتها ترجمة الفاندايك في سنة 1827م
طبعا ليس الحديث هنا عن العبرية أو اليونانية أو السريانية أو القبطية أو اللاتينية والتي تعتبر لغة المخطوطات
اقتباسكلمة عن الكتاب المقدس في اللغة العربيةاقتباسإن أول ترجمة للكتاب المقدس إلى اللغـة العربية ظهرت في النصف الثاني من القرن الثامن الميلادي، عندما قام يوحنا أسقف أشبيلية في أسبانيا بترجمة الكتاب إلى العـربية نقلاً عن ترجمة إيرونيموس اللاتينيـة. وكانت ترجمته محدودة فلم تشمل كل الكتاب، كما لم يكن لها الانتشار الكافي.ثم في أواخر القرن التاسع قام رجل يهودي يدعى سعيد بن يوسف الفيومي بترجمة العهد القديم فقط إلى العربية.وبعد ذلك توالت ترجمات أخرى من أشخاص كثيرين لأجزاء متفرقة من الكتاب المقدس. على أن هذه الترجمات لم تفِ بالحاجة تماماً، إذ كان معظم المترجمين يعتمدون على ترجمات أخرى أقدم؛ كالسريانية والقبطية، وليس على الأصل العبري واليوناني، فنتج عن ذلك ترجمات مشوهة ومشحونة بالأخطاء. مما دفع أحد علماء الكنيسة القبطية، يدعى هبة الله بن العسال من الإسكندرية، بمراجعة إحدى الترجمات وضبطها وتصويبها، وكان ذلك عام 1252م.وتبعه آخرون حذوا حذوه فأجروا تنقيحاً بسيطاً في إحدى الترجمات، أُطلِق عليها الفولجاتـا السكندريـة (لتمييزها عن الفولجاتـا اللاتينية). التي اعتُبرت ترجمة قانونيـة ورسميـة لعدة أجيال. ولا زالت هذه الترجمـة مستخدمة في القراءات الكنسية بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية إلى يومنا هذا.وفى عام 1620 شرع سركيس الرزى مطران دمشق مع نفر من العلماء بالقيام بترجمة دقيقة، مستعيناً بنسخة حصل عليها من البابا إربان الخامس بروما. وبعد عمل 46 سنة ، أي نحو عام 1666 أنجزوا العمل وطُبع الكتاب في روما وظهر إلى الوجود أول نسخة لكل الكتاب المقدس باللغة العربية ليس منقولاً عن ترجمات أخرى. لكن هذه الترجمة أيضاً لم تأت وفق ما كان يرجى منها، إذ أن ضعف الترجمة أفقد التعاليم الدقيقة قوتها، وجعل بعض عباراتها غير مفهومة، بالإضافة إلى ما كان بها من أخطاء لغوية.الترجمة العربية الحالية (ترجمة سميث - فاندايك)إن الترجمة المتوفرة بين أيدينا حالياً يرجع الفضـل فيها بصفة خاصة إلى اثنين من المرسلين الأمريكان، تميزا بالتقوى الصحيحـة والاستعـداد للتضحية الكثيرة، بالإضافة إلى ما زودهما الرب به من مواهب خاصة، وهما:الدكتور عالي سميث: الذي ولد بأمريكا سنة 1801. وأتى للعمل كمرسل بجزيرة مالطة بعد أن أنهى دراسته، ومنها عام 1827 إلى بيروت ليتعلم اللغة العربية. ونحو عام 1837 عُهد إليه بالإشـراف على طبع الكتاب المقدس بالعربية، فتحمل من المشاق مالا يسعنا المجال هنا لشرحه. فقط نشير إلى أنه انكسرت به السفينة مرة وهو فى طريقه من بيروت إلى تركيا، وضاع في البحر مجموعة من أجمل الخطوط التي كان قد جمعها ليصنع منها قوالب الحروف فى ألمانيا لطبع الكتاب المقدس. ومن أثر الصدمة نتيجة لهذا الحادث رقدت زوجنه الفاضلة. ولكن تشددت سواعد يديه، وتخطى كل الصعاب، وبدأ بترجمة الكتاب المقدس إلى العربية وكان ذلك عام 1847. وقد تمكن هو ومعاونوه - على رأسهم المعلم القدير بطرس البستاني، الذي كان ضليعـاً فى اللغة العربية ومتمكناً من العبرية، وكذلك الشيخ نصيف اليازجي النحوي القدير الذي انتُدب لتصحيح وضبط اللغة - بعد مجهود مضنٍ وشاق، من ترجمة أسفار موسى الخمسة، ثم العهد الجديد كله، ثم بعض النبوات. وشرع بالفعل في طبع سفري التكوين والخروج وستة عشر أصحاحاً من إنجيل متى، لكنه رقد في الرب عام 1854 قبل اكتمال العمل.
التعديل الأخير تم بواسطة ابو طارق ; 04-05-2014 الساعة 11:56 AM
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات