عن أبي قتادة الأنصاري ، أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان يصلي وهو حامل أمامة بنت زينب بنت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فإذا سجد وضعها ، وإذا قام حملها . سبحان الله تحمل البنت الصغيرة على كتف سيد ولد ادم صل الله عليه وسلم وفى الصلاة ومن يصلون خلف النبى صل الله عليه وسلم يرتضون بذلك وهم من كانوا فى الجاهلية يدفنوها حية ويعتبرون مولدها يجلب عارا فسبحان الله الذى كرم المرأة صغيرة وكبيرة واما واختا وزوجة لقد جاء الاسلام فجعل الجنة تحت اقدامها والدة .... جاء الاسلام ليكرم المرأة اختا فجعل صلتها جزاء ذلك ان يصل الله من يصلها ومن قطعها جزاؤه ان يقطع الله من قطعها جاء الاسلام ليعيد للمرأة كرامتها لان الرجل اذا رزق بثلاث بنات كن له حجابا من النار او كما قال صل الله عليه وسلم كرم الاسلام الزوجة فقال النبى صل الله عليه وسلم خيركم خيركم لأهله