الآن أنا أجبت عن الفكرة المطروحة .... الأسئلة الثانية الإجابة عليها سهلة أيضاً.
وأساساً القصة لا يوجد فيها أي تناقد أو سؤال الا للذي يقرأ ليسأل ... وهذا أمر بسيط على أي شخص ان يقرأ ليسأل ان يجد أسئلة على ما يريد
ولكن هل إذا جائتك الإجابة سوف تقتنع ... بالتأكيد لأ ... لأنك من الأساس أنت لست قارئ كتاب .. ووجدت فيه تساؤولات ... أنت قارئ كتاب لتجد فيه تساؤولات ولتحاربه
ومع ذلك أنا سأجيبك عن كل ما ورد حتى لا تظن الضعف .. أو أننا لا نجيب من يسألنا .
رح أنتقي نقطة نقطة .
لأن الحراس مميزين بملابسهم ... ولكن البستاني كما باقي الشعب وهي ظنت انه بستاني لوجودها في بستان .اقتباسلماذا لايكون احد الحرس
المكلفين بحراسة القبر ... ولماذا لا يكون احد اليهود جاء للتاكد بان الجسد مازال موجود
دحرجه ملاك .اقتباسثم انك لم تجبني من قام بتحريك الحجر بالتحديد قل دحرجه الملاك ام كان مدرج من الاول
وهل كان هناك ملاك ام ملاكين
وكان يوجد ملاكين .
2أثنان من البشيريين ذكرا واحد من الإثنين اللي اتكلموا , والإثنين الآخرين ذكرا الإثنين كاملين.
السؤال الذي يواجهنا الآن هو كيف يمكن لمريم المجدلية أن تكون قد ذهبت إلى القبر والظلام باق (رأت المسيح وظنّت أنه البستاني وناداها باسمها فعرفته وقالت له ربوني الذي تفسيره يا معلم) وكيف أنها ذهبت مع النسوة إلى القبر إذ طلعت الشمس كما جاء في إنجيل مرقس البشير.اقتباسوهل كانت المجدليه فقط من ذهبت الى القبر ام مجموعه من النساء
وهل كان الذاهب الى القبر قبل طلوع الشمس ام بعدها
وربما لأول وهلة نظن أنه يوجد اختلاف بين ظهور الرب لمريم المجدلية وبين ما جاء في الإصحاح السادس عشر من إنجيل مرقس.
ولكن هذا الاختلاف سرعان ما يتلاشى عندما نقرأ العدد التاسع من نفس الإصحاح أي (مرقس 16: 9) إذ يقول: "وبعدما قام باكراً في أول الأسبوع ظهر أولاً لمريم المجدلية التي كان قد أخرج منها سبعة شياطين.
"وهذه الآية تبيّن لنا الحقيقة الأكيدة بأن مريم المجدلية كانت قد اشترت الحانوط مع مريم أم يعقوب وسالومة فقط ولكنها لم تذهب معهن إلى القبر عندما طلعت الشمس، لأن العدد التاسع من نفس الإصحاح يقول بأن المسيح كان قد ظهر لها وحدها. "وبعدما قام باكراً جداً في أول الأسبوع ظهر أولاً لمريم المجدلية التي كانت قد أخرج منها سبعة شياطين" (مرقس 16: 9).
المفضلات