اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الا حبيب الله محمد مشاهدة المشاركة
زميلي وهل الملهوف يتلبس عليه صوت من هو ملهوف عليه
ان يلتبس عليه صوت الاخرين فيحسبه صوت من هو ملهوف عليه
بمعنى انها من اللهفه قد تحسب اصوات باقي الناس انها كصوت يسوع وليس العكس ...
ثم ان موضوع البساتني فقط لانه في البستان هذا غير منطقي ... لماذا لايكون احد الحرس
المكلفين بحراسة القبر ... ولماذا لا يكون احد اليهود جاء للتاكد بان الجسد مازال موجود
ثم انك لم تجبني من قام بتحريك الحجر بالتحديد قل دحرجه الملاك ام كان مدرج من الاول
وهل كان هناك ملاك ام ملاكين ... وهل كانت المجدليه فقط من ذهبت الى القبر ام مجموعه من النساء
وهل كان الذاهب الى القبر قبل طلوع الشمس ام بعدها
اسمح لي فالتساؤلات كثيره في هذه القصة وتجعلها غير منطقيه لان الروايات غير متطابقه
الآن أنا أجبت عن الفكرة المطروحة .... الأسئلة الثانية الإجابة عليها سهلة أيضاً.
وأساساً القصة لا يوجد فيها أي تناقد أو سؤال الا للذي يقرأ ليسأل ... وهذا أمر بسيط على أي شخص ان يقرأ ليسأل ان يجد أسئلة على ما يريد
ولكن هل إذا جائتك الإجابة سوف تقتنع ... بالتأكيد لأ ... لأنك من الأساس أنت لست قارئ كتاب .. ووجدت فيه تساؤولات ... أنت قارئ كتاب لتجد فيه تساؤولات ولتحاربه
ومع ذلك أنا سأجيبك عن كل ما ورد حتى لا تظن الضعف .. أو أننا لا نجيب من يسألنا .
رح أنتقي نقطة نقطة .

اقتباس
لماذا لايكون احد الحرس
المكلفين بحراسة القبر ... ولماذا لا يكون احد اليهود جاء للتاكد بان الجسد مازال موجود
لأن الحراس مميزين بملابسهم ... ولكن البستاني كما باقي الشعب وهي ظنت انه بستاني لوجودها في بستان .
اقتباس
ثم انك لم تجبني من قام بتحريك الحجر بالتحديد قل دحرجه الملاك ام كان مدرج من الاول
وهل كان هناك ملاك ام ملاكين
دحرجه ملاك .
وكان يوجد ملاكين .
2أثنان من البشيريين ذكرا واحد من الإثنين اللي اتكلموا , والإثنين الآخرين ذكرا الإثنين كاملين.

اقتباس
وهل كانت المجدليه فقط من ذهبت الى القبر ام مجموعه من النساء
وهل كان الذاهب الى القبر قبل طلوع الشمس ام بعدها
السؤال الذي يواجهنا الآن هو كيف يمكن لمريم المجدلية أن تكون قد ذهبت إلى القبر والظلام باق (رأت المسيح وظنّت أنه البستاني وناداها باسمها فعرفته وقالت له ربوني الذي تفسيره يا معلم) وكيف أنها ذهبت مع النسوة إلى القبر إذ طلعت الشمس كما جاء في إنجيل مرقس البشير.
وربما لأول وهلة نظن أنه يوجد اختلاف بين ظهور الرب لمريم المجدلية وبين ما جاء في الإصحاح السادس عشر من إنجيل مرقس.
ولكن هذا الاختلاف سرعان ما يتلاشى عندما نقرأ العدد التاسع من نفس الإصحاح أي (مرقس 16: 9) إذ يقول: "وبعدما قام باكراً في أول الأسبوع ظهر أولاً لمريم المجدلية التي كان قد أخرج منها سبعة شياطين.
"وهذه الآية تبيّن لنا الحقيقة الأكيدة بأن مريم المجدلية كانت قد اشترت الحانوط مع مريم أم يعقوب وسالومة فقط ولكنها لم تذهب معهن إلى القبر عندما طلعت الشمس، لأن العدد التاسع من نفس الإصحاح يقول بأن المسيح كان قد ظهر لها وحدها. "وبعدما قام باكراً جداً في أول الأسبوع ظهر أولاً لمريم المجدلية التي كانت قد أخرج منها سبعة شياطين" (مرقس 16: 9).