يقولون ان الله كلي القدرة، كيف ولماذا يتجسد داخل أحشاء امرأة؟
لمادا ينتظر كل تلك المدة 356 في الرحم و في احشاء امه ويمر بمراحل الرضاعة والطفولة والمراهقة ثم الشباب لاجل مغفرة ما يسمى بالخطيئة الاصلية
يقولون ان الله كلي القدرة، كيف ولماذا يتجسد داخل أحشاء امرأة؟
لمادا ينتظر كل تلك المدة 356 في الرحم و في احشاء امه ويمر بمراحل الرضاعة والطفولة والمراهقة ثم الشباب لاجل مغفرة ما يسمى بالخطيئة الاصلية
سؤال اريد الاجابه عليه من المفهوم المسيحي ... هل كان اللاهوت والناسوت متحدين ويسوع في رحم امه
ارجو منكم اخواتي المساعده والرد على سؤالي
اللهم لنا اخوتنا واخوات كانوا معنا هنا فاتاهم اليقين
اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدلهم دارا خيرا من دارهم وأهلا خيرا من أهلهم وزوجا خيرا من ازواجهم وأدخلهم الجنة وأعذهم من عذاب القبر أو من عذاب النار
http://www.anti-ahmadiyya.org
كتاب حتمية التجسد الإلهي - كنيسة القديسين مارمرقس والبابا بطرس - سيدي بشر - الإسكندرية يقول
تم الإتحاد بين الطبيعة اللاهوتية والطبيعة الناسوتية في بطن العذراء في لحظة البشارة
من نتائج الإتحاد بين الطبيعتين:
الولادة المعجزية للسيد المسيح.
ظهور الله المتأنس.
نتيجة الإتحاد إن المعجزات التي صنعها الرب يسوع هي من عمل اللاهوت والناسوت معًا.
نتيجة الإتحاد أطلق الإنجيل على السيد المسيح كل من الصفات الإلهية والناسوتية.
نتيجى الإتحاد إن الإنجيل ينسب للسيد المسيح جميع الألقاب الإلهية وأيضًا البشرية.
- نتيجة الإتحاد إن جميع الأعمال تنسب للمسيح الواحد.
نتيجة الإتحاد لا نفصل بين أقوال السيد المسيح.
نتيجة الإتحاد نستطيع أن ننسب آلام المسيح وموته لللاهوت.
إتحاد الطبيعتين لم يلغِ خواص إحدى الطبيعتين.
حفظك الله ورعاك أيها الأخ الكريم
طبعا يا حبيبي الاهوت عمره ما فارق الناسوت دول متحدين مع بعض قبل ما الناسوت يتخلق
وكانو متحدين مع بعض قبل ما يدخلوا رحم مريم وقبل ما يخرجوا منه
وعلى شان أريحك حخلي الأب سيداروس عبد المسيح يحكيل الحكاية من الأول
إديني ودنك
طيب بما ان اللاهوت والناسوت اتحدوا في الرحم لحظة البشاره كيف كان وضع اللاهوت وهو في جسد غير مكتمل وهو في احشاء العذراء مريم
وهو الجسد الغير مكتمل كان حي قبل نفخ فيه الروح لاننا نعلم ان قبل الشهر الرابع يكون الجنين ميت ولا حياة فيه ... ثم على حسب زعم النصارى
انا البويضه التي افرزها رحم مريم العذراء لقحت بمني الروح القدس اذا يسوع كان يعيش بلاهوته في تلك البويضه ... اي انه تجسد في بويضه
ثم كيف يكون يسوع الاه وهو نتاج مني الروح القدس معنى هذا الكلام انه لم يكن له وجود قبل ان ينتج بصورة مني من الروح القدس
وهل عندما كنا يسوع رضيع ... كان الاهوت ضعيف لضعف هذا الرضيع ... وعندما كان هذا الرضيع يقضي حاجته على نفسه ... كباقي الرضع
هل كان الاهوت يقضي حاجته ويرضع الحليب من صدر والدته ... ليس استحقارا للمرأه لكن كيف لالاه ان يرضى ان يعيش في رحم امراه ويخرج
للحياه من مهبلها ... وكلنا يعلم ان الاعضاء التناسله سواء للذكر او الانثى ليست بالاماكن التي يفخر بها الانسان ... فناقة صالح اتت من الصخر
والصخر اطهر من الاماكن التي ياتي منها الانسان فالانسان يخرج من نفس المكان الذي تخرج منها القاذورات
انا اسف للجميع على كلمات التي خرجت فيها عن حدود الادب لكن والله هي حرقة القلب من ما يدعونه كذبا على الله تعالى عن ما يصفون
اللهم لنا اخوتنا واخوات كانوا معنا هنا فاتاهم اليقين
اللهم اغفر لهم وارحمهم وعافهم واعف عنهم وأكرم نزلهم ووسع مدخلهم واغسلهم بالماء والثلج والبرد ونقهم من الخطايا كما نقيت الثوب الأبيض من الدنس وأبدلهم دارا خيرا من دارهم وأهلا خيرا من أهلهم وزوجا خيرا من ازواجهم وأدخلهم الجنة وأعذهم من عذاب القبر أو من عذاب النار
http://www.anti-ahmadiyya.org
كود:بما ان اللاهوت والناسوت اتحدوا في الرحم لحظة البشاره كيف كان وضع اللاهوت وهو في جسد غير مكتمل وهو في احشاء العذراء مريموقال القديس أثناسيوس الرسول "إن الجسد والغير جسد اشتركا بالإجماع في طبيعة واحدة، ووجه واحد، وأقنوم واحد، واحد هو، وهو الله والإنسان معًاكود:وهو الجسد الغير مكتمل كان حي قبل نفخ فيه الروح
كود:كيف يكون يسوع الاه وهو نتاج مني الروح القدس
يقول القديس كيرلس الكبير في الرسالة الثالثة لنسطور "نحن لا ننسب أقوال مخلصنا في الأناجيل إلى أقنومين أو شخصين منفصلين، لأن المسيح الواحد لا يكون أثنين، حتى لو أُدرِك أنه من أثنين ومن كيانين مختلفين اجتمعا إلى وحدة غير مقسمة
كود:هل عندما كنا يسوع رضيع ... كان الاهوت ضعيف لضعف هذا الرضيع ... وعندما كان هذا الرضيع يقضي حاجته على نفسه ... كباقي الرضعهل كان الاهوت يقضي حاجته ويرضع الحليب من صدر والدته ... ليس استحقارا للمرأه لكن كيف لالاه ان يرضى ان يعيش في رحم امراه ويخرج
قال القديس كيرلس الكبير في الرسالة الرابعة لنسطور " ليس أن كلمة الله (اللاهوت) تألم في طبيعته الخاصة أو ضُرب أو طُعن أو قَبل الجروح الأخرى، لأن الإلهي (اللاهوت) غير قابل للتألم حيث أنه غير جسمي. لكن حيث أن جسده الخاص الذي وُلِد عانى هذه الأمور، فانه يقال انه هو نفسه أيضًا قد عانى هذه الأمور لأجلنا، لأن ذلك الذي هو غير قابل للآلام كان في الجسد المتألم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات