ماليزيا اول مره:

لم أذهب فى المرة الاولى إلى كولالمبور عاصمة ماليزيا بل إلى منتجع سياحى جميل فى بلدة تدعلى بينانج.

الجو يتشابه فى جنوب شرق أسيا رطوبه عاليه جدا مع حرارة معتدله.

لا أذكر عن بينانج الكثير فهى منتجع يعنى اكل وشرب وبحر وغابات إستوائية.

وبالطبع يوجد عدد لا باس به من الصينين فى تلك المدينه وتجد المعابد الوذيه التى إقتبست منها النصرانية مبادئها منها.



والفندق الذى أقمت فيه ويدعى رويال بارك رائع الجمال
مبنى فى حضن الجبل وكانت غرفتى تقع فى الدور الرابع على قمة ذلك الجبل فى تناسم خلاب مع البحر والأرض




ليلة وصولنا كانت ليلة الهولويين ... ليلة الأشباح المقدسه عند الصينيين... ونزلنا فى الملهى الليلى لأجد كله لابس لبس العفاريت بالإضافة للدعارة "المقدسة" الصينية أيضا إقتبستها الكنيسة الاولى .... وكانت العاهرة تدفع نسبة للكنيسة حتى تنال الرضى المقدس.
المهم كنت مرعوب ... فلم أرى ذلك المنظر من قبل وذهبت لأنام مبكرا

هذا فقط مايتسع نطاق الأدب لذكره.

وكان مديرى (هندى هندوسى) يطلب منى يوميا ان اتمشى معه على شاطئ البحر الساحر حوالى 7 كيلومتر .... حتى يهد حيلى مشايا وكنت أصغر منه بحوالى 35 سنه على الأقل أتعب ولا يتعب.

مطعم نهاية العالم:

ويعتبر ذلك المطعم هو أخر نقطه فى العالم (غير أستراليا طبعا) إلا أن أكله لا ينسى. مأكولات بحريه غريبة الأشكال والألوان ...

كفايه كده على بينانج لأنى جعت بصراحه