عندما يستغل ارباب الكنائس ظروف اللاجئيين السوريين المزرية ويقايضونهم بين عبادة خشبة والموت

فهو دليل ضدهم انهم لا يستطيعون نشر عقيدتهم في بيئة مهيئة للنقاش العقلاني والمنطقي