أؤمن بأن [ النية الطيبة ] لا تجرُ معها
إلا المفاجأات الجميلة
لا تغيروا أساليبكم ... فقط غيروا نياتكم
تقول الحكاية القديمة الجديدة :
دَقَّ الحزن الباب ، ففتح الإيمان الباب ،وعندها لم يجد أحداً في الخارج ..
هكذا المعادلة الصحيحة عندما يزيد الهم والحزن تلجأ إلى الإيمان ،
وتسبح في ملكوت السماء ، وتشعر أنّك لست وحدك وأن الله معك
قال فرعون من قبل :
(إنهم لشرذمة قليلون، وإنهم لنا لغائظون) !!
تراث ضارب في أعماق التاريخ ..
وللتذكرة ..
فقد نجا موسى وأتباعه .. وغرق الفرعون وجنوده !!
سنن الله لا تتبدل!!
المفضلات