مثل عربي:
إذا تفرقت الغنم قادتها العنزة الجرباء
مثل ياباني:
العصفور الذي يطير خلف الصقر، يعتقد أن الصقر يهرب منه
ﻣﻬﻤﺎ ﺃﺣﺴﺴﺖ " ﺑﺎﻟﻜﺴﺮﺓ " ﺃﺗﺮﻙ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻚ " ﻓﺘﺤﺔ "
ﻟﻴﺪﺧﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻷﻣﻞ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺎﺅﻝ ..
مثل عربي:
إذا تفرقت الغنم قادتها العنزة الجرباء
مثل ياباني:
العصفور الذي يطير خلف الصقر، يعتقد أن الصقر يهرب منه
ﻣﻬﻤﺎ ﺃﺣﺴﺴﺖ " ﺑﺎﻟﻜﺴﺮﺓ " ﺃﺗﺮﻙ ﻓﻲ ﻗﻠﺒﻚ " ﻓﺘﺤﺔ "
ﻟﻴﺪﺧﻞ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻷﻣﻞ ﻭ ﺍﻟﺘﻔﺎﺅﻝ ..
وفي القرآن..
كانت أول أرض تطبق قانونا استثنائيا على غير أحكام المتبع،
كقانون الطوارئ .. هي أرض مصر!
قال الله عز وجل: ثم بدا لهم من بعد ما رأوا الآيات ليسجننه حتى حين..
وبقي يوسف في السجن عشرات السنين معتقلا بلا محاكمة على ذمة
قضية شرف مخلة بالآداب! ووجد نفسه معزولا مع جنائيين مجرمين ..
لم يكن مع معتقلين سياسيين أو مقهورين مثله..
أقوى جيوش العالم تحتاج ساعتين كي تقف بانتظام
وإمام الحرم يقول بكلمه واحده "استووا"
يلتف أكثر من 3 ملايين مسلم حول الكعبة في ثواني ،، الله أكبر
إبراهيم منسي:
من وحي سورة الكهف.. "وتحسبهم أيقاظا وهم رقود ونقلبهم ذات اليمين
وذات الشمال وكلبهم باسط ذراعيه بالوصيد" لقد نال أصحاب الكهف الرعاية
الإلهية والبركة في التقليب حتى لا يتعفنوا...فأصابت هذه البركة كلبهم الرابض
بالوصيد...ورغم ذكر الكلب في القران والسنة بالذم إلا انه ذكر في قصة أهل الكهف
بالخير...استغربت من هذه الخيرية التي نالها الكلب فبحثت ووجدت أفضل ما قيل في ذلك
قول ابن جريج: وهذا فائدة صحبة الأخيار, فإنه صار لهذا الكلب ذكر وخبر وشأن.
كان الداعية التركي بديع الزمان النورسي في سجنه
يترك شيئًا من طعامه للنمل، فلما سئل عن ذلك أجاب:
إنها مكافأة مني لتنظيم هذه الأمة الرائعة!
الاستغفار هو قطرات الماء الطاهر التي تزرع الجمال في حدائق النفس ,,
تأمل في تعبيرات القرآن:
• في طلب الرزق ﴿فامشوا﴾
• في شهود الصلاة ﴿فاسعوا﴾
• في طلب الجنّة ﴿سابقوا﴾
• في تحقيق التوحيد له وحده ﴿ففروا إلى الله﴾
فقه عميــــــــــــــــــــق ....
قال ابن القيم رحمه الله تعالى :
يُؤدب الله عبده المؤمن الذي يحبه وهو كريم عنده
بأدنى زلة أو هفوة، فلا يزال مستيقظا حذرا.
وأما من سقط من عينه وهان عليه فإنه يخلي بينه وبين معاصيه،
وكلما أحدث ذنبا أحدث له نعمة، والمغرور يظن أن ذلك من كرامته عليه
ولا يعلم أن ذلك عين الإهانة، وأنه يريد به العذاب الشديد،
والعقوبة التي لا عاقبة معها
التفَاؤل هُو أن تبتسم بيقين في وجَه حُزنك
وتخبره بأنك بخير
النهاية السعيدة فقط ؛
هي الوقوف على باب الجنة في انتظار إذن الدخول
قد يختار إنسان الغناء ثم يموت، وتبقى أغانيه تذاع في الإذاعات إلى يوم القيامة،
وقد يختار إنسان القرآن، ثم يموت، وتبقى تلاوته تذاع في الإذاعات إلى يوم القيامة:
﴿كُلاًّ نُّمِدُّ هَؤُلاء وَهَؤُلاء مِنْ عَطَاء رَبِّكَ وَمَا كَانَ عَطَاء رَبِّكَ محظوراً﴾(سورة الإسراء)
هناك إنسان بنى مسجدا، وإنسان بنى ملهى، الإنسان مخير، فاختر ما شئت،
وافعل ما شئت، لكن كل شيء له حسابه.
سعة بيوتنا بزيادة مساحة الأرض..!ولكن سعة قبورنا بزيادة مساحة العمل الصالح..!
لذا “وَتزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيرَ الزَّادِ التَّقوَى" (الشيخ د. محمد راتب النابلسي)
لا تقلق من تدابير البشر - فأقصي ما يستطيعون فعله معك ... هو تنفيذ إرادة الله
على المرء أن يدرك قوة الكلمة التي يقولها ومدى تأثيرها على الآخرين ..
فالكلمات كالرصاص لا نستطيع إيقافه أو تحويل مساره إذا تم إطلاقه
الظلام لا يبدأ في المساء ، إنه يبدأ في القلب
الرجوع الوحيد الذي يجعلنا نتقدم ~ هو ~ الرجوع إلى الله
أشرق بنورك في سَماء الحَياة ..
كُن شمْساً يَفتخِر بك كُل مَن حولَك ..
ارتقِ بأخلاقِك وروحك وكلماتك .. واجعَل العالَم يفتخِر بك ..
هناك البَعض ممّن يُثير البَهجة في النّفس بمجَرد ذكر اسمِه ..
فطَيفه رائِع كرَوعةِ أخلاقِه وسُمعَته .. كُن مِثل هذا !!
ولا تكُن مِثل ذلك الإنسَان .. الذي يتعَوذ النّاس مِنه ومِن صُحبَته ..!
قال ابن القيم:
لم يأت (الحزن) في القران إلا منهيا عنه كقوله تعالى: (ولا تهنوا ولا تحزنوا)
أو منفيا كقوله: (فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون)
وسر ذلك أن "الحزن" لا مصلحة فيه للقلب، وأحب شيء إلى الشيطان أن يحزن
العبد المؤمن ليقطعه عن سيره ويوقفه عن سلوكه.
وقد استعاذ منه النبي صلى الله عليه وسلم:(اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن)
لذا يقول ابن القيم: الحزن يضعف القلب، ويوهن العزم ويضر الإرادة،
ولا شيء أحب إلى الشيطان من حزن المؤمن
لذلك افرحوا واستبشروا وتفاءلوا وأحسنوا الظن بالله وثقوا
بما عند الله وتوكلوا عليه وستجدون السعادة والرضا في كل حال
أبسط شيء في الأناقة نظافة قلبك
لا تؤذي أحداً ولا تجرح أحدا.. كن شيئاً جميلاً لا ينساه احد
أن تنصحني ليس معناه أن تكون وصيا علي ... يرحمك الله
السعادة تأتي في أصعب الأوقات ،
وكأن الله يخفف عن نفوسنا ويقول : عبدي أنا هنا
القرآن الكريم لا تنقضي عجائبه ||
إن اتهمت امرأة في شرفها إفكاً ينبري أحدهم فيقول بجلافة: " لا دخان بلا نار "
كلا يا إنسان فقد حدثنا القرآن الكريم عن حادثة الإفك وجزم بأنه : " إفك مبين "
لتعلم بأنه قد يتهم الأفاكون العفيفة التي يقيننا بعفتها 100% وكم من بريئة رميت بهتاناً
ولكنها في الحقيقة: حَصَان رزان مهذبة قد طيبها الله وطهرها من كل سوء وباطل
التخلص من الاستحمار أهم من التخلص من الاستعمار..!
ما فائدة أن تتخلص من المستعمر الخارجي
ليستحمرك الذين حلوا محله من أبناء جلدتك؟
وجزاكم الله خيرًا وبارك فيكِ وأقر عينك بكل خير في الدنيا والآخرة
ولك مني ولسائر القائمين على الموقع من إدايين ومشرفين وأعضاء وضيوف خالص تحياتي وتقديري.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
المفضلات