هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Nov 2011
    المشاركات
    1,901
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    15-05-2025
    على الساعة
    05:12 AM

    افتراضي

    بسم الله الرحمن الرحيم
    وبه نستعين



    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fares_273 مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم و رحمة الله و بركاته :
    لاحظت شيئا غريبا فى الأيام الماضيه ...و هو أن بعض المسيحيين ينكرون اتهام اليهود للسيده مريم بالزنى و أن هذا لم يحدث مطلقا ....و أن هذه الفكره لم يخترعها سوى القرءان و المسلمون ...فأحببت ان أجمع بعض الشهادات التاريخيه سريعا على توجيه هذه التهمه للسيده مريم و بيان أن هذا الأامر مطروح تاريخيا من قبل الاسلام بزمن طويل ....و ليس كما يزعم بعض النضارى أن هذا شىء اخترعه الاسلام .
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    جزاك الله خيراً
    بل إن كتابهم الحالى وتفاسيره يشهدوا على ذلك



    متى 1 ( فاندايك )
    18 أَمَّا وِلاَدَةُ يَسُوعَ الْمَسِيحِ فَكَانَتْ هكَذَا: لَمَّا كَانَتْ مَرْيَمُ أُمُّهُ مَخْطُوبَةً لِيُوسُفَ، قَبْلَ أَنْ يَجْتَمِعَا، وُجِدَتْ حُبْلَى مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.
    19 فَيُوسُفُ رَجُلُهَا إِذْ كَانَ بَارًّا، وَلَمْ يَشَأْ أَنْ يُشْهِرَهَا، أَرَادَ تَخْلِيَتَهَا سِرًّا.
    20 وَلكِنْ فِيمَا هُوَ مُتَفَكِّرٌ فِي هذِهِ الأُمُورِ، إِذَا مَلاَكُ الرَّبِّ قَدْ ظَهَرَ لَهُ فِي حُلْمٍ قَائِلاً: «يَا يُوسُفُ ابْنَ دَاوُدَ، لاَ تَخَفْ أَنْ تَأْخُذَ مَرْيَمَ امْرَأَتَكَ. لأَنَّ الَّذِي حُبِلَ بِهِ فِيهَا هُوَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ.

    متى 1 ( النسخة الكاثوليكية )
    18: أما أصل يسوع المسيح فكان أن مريم أمه، لما كانت مخطوبة ليوسف، وجدت قبل أن يتساكنا حاملا من الروح القدس.
    19: وكان يوسف زوجها بارا، فلم يرد أن يشهر أمرها، فعزم على أن يطلقها سرا.
    20: وما نوى ذلك حتى تراءى له ملاك الرب في الحلم وقال له: ((يا يوسف ابن داود، لا تخف أن تأتي بامرأتك مريم إلى بيتك. فإن الذي كون فيها هو من الروح القدس،

    شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القس أنطونيوس فكري
    متى 1 - تفسير إنجيل متى

    آية (19): "فيوسف رجلها إذ كان بارًا، ولم يشأ أن يشهرها، أراد تخليتها سرًا."

    ظهرت علامات الحمل على العذراء فكان أمام يوسف أحد اختيارين:
    1) أن يحاكمها أمام الشيوخ فترجم حسب الشريعة.
    2) يطلقها أمام شهود بدون علة حتى لا يشهرها (تث1:24) وهذا ما انتواه يوسف. وهو كان يجب عليه أن يتخذ أي قرار من الاثنين، فالساكت على الخطية كأنه قد اشترك فيها. وهو فضل استخدام الرحمة عن العدل.
    إنتهى

    من النصوص السابقة
    كان يوسف زوجها وأنها وجدت حُبلى قبل أن يجتمعا
    فيوسف هو أول من شك والدليل" فلم يرد أن يشهر أمرها، فعزم على أن يطلقها سرا . "
    ونجد فى النص 20 أن الملاك تراءى ليوسف فقط ولم يتراءى للناس كلهم على حسب النص
    مما جعل اليهود الذين لا يصدقون الميلاد المعجز يتهمونها بالزنا كما فى يوحنا 8 : 41


    اذن ففى هذا التوقيت كان معلوم للجميع أن يوسف لم يدخل بها و السيدة مريم ولدت المسيح بدون أب فمِن المنطقى أن تُتهم بالزنى حتى يتم تبرئتها والذى يبرئها فقط فى هذا التوقيت هو الله

    ونجد أيضاً
    فى يوحنا 8 أنّ اليهود يعلمون أن يوسف النجار ليس أبو المسيح ولا يصدقون الميلاد المُعجز للمسيح فبالتالى سيتهمون السيده مريم بالزنا

    يوحنا 8
    31 فَقَالَ يَسُوعُ لِلْيَهُودِ
    الَّذِينَ آمَنُوا بِهِ: «إِنَّكُمْ إِنْ ثَبَتُّمْ فِي كَلاَمِي فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ تَلاَمِيذِي،.
    .
    .

    41 أَنْتُمْ تَعْمَلُونَ أَعْمَالَ أَبِيكُمْ ».
    فَقَالُوا لَهُ: «إِنَّنَا لَمْ نُولَدْ مِنْ زِنًا. لَنَا أَبٌ وَاحِدٌ وَهُوَ اللهُ».

    شرح الكتاب المقدس - العهد الجديد - القمص تادرس يعقوب ملطي
    يوحنا 8 - تفسير إنجيل يوحنا

    .
    .
    .
    *إذ قال المخلص إن الله هو أبوه (يو ٥: ١٨)
    ولم يعرف رجلًا بأنه أباه، فلذلك قالوا: "إننا لم نولد من زنا " لمقاومته، مضيفين: "لنا أب واحد وهو الله"[٤١]. وكأنهم يقولون له: "إننا نحن الذين لنا أب واحد وهو الله وليس أنت يا من تدعي أنك وُلدت من بتول، فأنت وُلدت من زنا.

    إنك تفتخر أنك وُلدت من عذراء بقولك أن لك الله وحده هو أبوك. نحن الذين نعرف الله كأب لنا لا ننكر أنه لنا أب بشري"[935]. العلامة أوريجينوس
    يوحنا 8 - تفسير إنجيل يوحنا

    صدق الله العظيم حين قال
    ( وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا ( 156 ) ) من سورة النساء

    التعديل الأخير تم بواسطة الشهاب الثاقب. ; 16-12-2013 الساعة 12:14 AM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هل الله يُعذب نفسه لنفسههل الله يفتدى بنفسه لنفسههل الله هو الوالد وفى نفس الوقت المولوديعنى ولد نفسه سُبحان الله تعالى عما يقولون ويصفون

    راجع الموضوع التالي


  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2009
    المشاركات
    199
    آخر نشاط
    05-06-2017
    على الساعة
    11:57 PM

    افتراضي

    من التلمود نفسه، أحد أقدس كتب اليهود، و يليها شرح النص:


    (( ....و أيضا 'بلعام بن بيعور'، العراف، الذي ذبحه بنو إسرائيل بحد السيف. [ اعترض أحدهم قائلا ]:"عراف ؟ و لكنه كان نبيا !" .. قال الحاخام "يوحانان": "في بادئ الأمر كان نبيا، و لكنه بعد ذلك أصبح عرافا"....أبدى الحاخام "بابا" ملاحظة قائلا: "هذا ما يقوله الرجال: "تلك التي من نسل الأمراء و الحكام، قامت بالزنا مع النجارين" " ))

    التمود البابلي، كتاب سنهدرين، 106-أ


    الشرح:

    أولا، أعتذر لكم عن الترجمة الركيكة، فاللغة التي كتب بها التلمود ركيكة أيضا، و هي خليط من العبرية و السريانية، و الترجمة الإنجليزية لها صعبة الفهم و التتبع

    ثانيا، يتهم الحاخام "يوناثان" بلعام بأنه عراف و كاهن، و لكن أحدهم اعترض على ذلك و قال أن بلعام كان نبيا، فأجابه الحاخام قائلا أن بلعام كان نبيا و لكنه انحرف عن منهاج النبوة و أصبح كاهنا عرافا، و لهذا ذبحه بنو إسرائيل بحد السيف

    ثم يتدخل الحاخام "بابا" و يضرب مثالا على انحراف الشخصيات المرموقة في المجتمع، و مثالا على ذلك تلك المرأة التي هي من نسل الأمراء و الحكام، التي قامت بالزنا مع النجارين

    المرأة المقصودة هنا هي السيدة مريم -عليها السلام-، فهي من نسل البيت الملكي لداوود -عليه السلام-، و بحسب الكتاب المقدس، فقد تزوجت يوسف الذي كان يعمل نجارا، و قد اتهمها اليهود بالزنا مع هذا النجار




    (( قال الحاخام "اليعازر" للحكماء: "ألم يأتي ابن 'ستادا' بالسحر من أرض مصر، و هو (السحر) عبارة عن رسم الوشوم على لحم جسمه ؟" - أجاب الحكماء: "لقد كان أحمقا، و لا يجوز الاستدلال بالحمقى"....(سؤال): "هل كان هو ابنا لـ'ستادا' و لم يكن إبنا لـ'بانديرا' ؟" - قال الحاخام 'حيسدا': " لقد كان الزوج 'ستادا'، و كان العشيق هو 'بانديرا' " - (تساؤل): " لكن ألم يكن الزوج هو 'بابوس بن يهوذا'، , و كانت الأم هي 'ستادا' ؟؟ " - "لقد كانت أمه 'مريم'، التي تزين شعر النساء"، و هذا ما يقولونه عنها في مدينة 'بامبيديثا' : أن هذه المرأة خانت زوجها ))

    التلمود البابلي، كتاب الشابات، 104-ب



    الشرح:

    كان الحاخام "اليعازر" يناظر بعض الفقهاء في أحكام يوم السبت، وكان الموضوع هو الكتابة، هل تجوز الكتابة في يوم السبت أم لا ؟؟ لقد الفقهاء متفقين على أن الكتابة محرمة يوم السبت، و لكن الموضوع كان حول الوشم، هل يجوز الكتابة على الجسم بالوشم ؟؟ و كل تعتبر كتابة أيضا ؟؟ واجه الحاخام "اليعازر الحكماء بهذا الرأي، و قال أن ابن "ستادا" الذي تعلم السحر في مصر و أتى به، كان يشم جسمه للعلاج، و لكن الفقهاء قالوا أن ابن "ستادا" كان أحمقا، و أنه لا يجوز الاستدلال بأفعال الحمقى لمعرفة أحكام يوم السبت.

    ثم يتحول النقاش و يأخذ منحى آخر، و هو حول شخصية المدعو "بن ستادا"، من هو ؟؟ و من هم والداه ؟؟ - تتباين الآراء و تختلف حول أصله و نسبه، فقام أحدهم بطرح السؤال التالي: " ألم يكن ابنا لـ"بانديرا" و ليس ابنا لـ"ستادا" ؟؟ فأجاب الحاخام الدعو "حيسدا" بأن زوج أمه هو "ستادا"، و لكن عشيق أمه (السري) كان يدعى "بانديرا"....ثم يتكلم شخص آخر و يصحح المعلومة، و يخبر الحاخام بأنه عكس الأدوار، وبأن "ستادا" كان لقبا للأم و ليس الأب، و أن الأب كان يلقب بـ"بابوس بن يهوذا"....فيجيبه الحاخام بأن اسم أمه الحقيقي هو "مريم" التي كانت مهنتها تزيين شعر النساء، و أنها لقبت بـ"ستادا" لأنها كانت محل شك في طهارتها و عذريتها، و يستدل بقول الحكماء في مدينة "بامبيديثا" في بابل، و هو أن مريم هذه قد قامت بخيانة زوجها

    فالمسألة كلها هي اختلاف حول اسم الزوج، هل كان اسمه "ستادا" أم "بابوس بن يهوذا"، أما مسالة العشيق فلا خلاف فيها، حيث أخبر الحاخام "حيسدا" بأن مريم كانت متزوجة من رجل و لكن كان لها عشيق غير زوجها الشرعي


    فمن النص أعلا يتضح أن اليهود يتهمون سيدنا عيسى بأنه تعلم السحر عندما كان في مصر، و استعمله للعلاج، و أن أمه كان لها عشيق سري غير زوجها،و أنها أنجبت عيسى -حاشاه عليه السلام- من "بانديرا"، و ليس من زوجها الشرعي، سواء كان "ستادا" أم "بابوس بن يهوذا"
    التعديل الأخير تم بواسطة مسلم وأفتخر ; 18-12-2013 الساعة 02:07 AM

هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. شاهد أخر من القرءان الكريم على ان المسيح لم يقتل
    بواسطة مـــحـــمـــود المــــصــــري في المنتدى منتدى نصرانيات
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 25-09-2010, 11:36 AM
  2. مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 05-06-2009, 01:56 AM
  3. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 14-04-2006, 08:54 AM
  4. من الإعجاز الكوني في القرءان الكريم
    بواسطة عطاء الله الأزهري في المنتدى الإعجاز العلمي فى القرأن الكريم والسنة النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 13-09-2005, 04:04 PM
  5. رسائل من القرءان الكريم الى أهل الضلال
    بواسطة مـــحـــمـــود المــــصــــري في المنتدى الرد على الأباطيل
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 15-08-2005, 01:15 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟

هل اخترع القرءان الكريم اتهام اليهود للسيده مريم بالزنا ؟؟؟؟؟