نفس الإحساس بالضبطاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريف حمدي
![]()
بس أنا قرأتها كلها .. والحقيقة اللي صعب عليَّ في الموضوع كله ويصــــــا تلميذ شنودة .. شنودة قال له اجلس هنا وصعد هو في الأعالي وبعدين نام شوية وبعدين الملاك صحاه من النوم وشاف يوحنا ولوقا وبطرس والنبي داود وكل واحد يظهر يقرأ شوية واللي يعمل قداس وفي الآخر ختمها بيسوع وأمه وفضلوا يسجدوا له واحد تلو الأخر ... والغلبان ويصا تحت مستني مستني مستني .. صعب عليَّ ويصا جدا .. وفي الآخر يديله تفاحة![]()
والله أخي أنا فتحت الموضوع لأن الأمر متفشي في عوام النصارى لدرجة فوق التخيل ...اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة السيف البتار
يعني لو حاولت التحاور مع أحد عوام النصارى فلن يخرج حواركم عن ثلاثة نقاط هي:
1. المقطم طار والمعز اتنصر
2. معجزات مار جرجس وكيرليس وشنودة
3. ظهورات العدرا
فكنت مستغرب جدًا لهذه الأمور...
ولكن عندما بدأت في قراءة كتبهم المختصة فهمت كما فهمت أخي
فواضح أن الكنيسة تفتعل هذه الخرافات والأكاذيب لتثبيت عوام النصارى على الإيمان القويم .. ولاحظ المعجزات تنحصر في آباء الكنائس الأرثوذكسية وكذلك ظهورات العدرا فوق الكنائس الأرثوذكسية ...
صحيح أخي الحبيب ولو لاحظت في المعجزة التي نقلها الأخ الفاضل السيف البتار ( بتاعة الأسد واللبوة) ستجد أن لها أصلاً في سفر القضاة مع الزميل شمشون .. لكن القصة تغيرت قليلاً لإبراز مهارات يسوع الروحية .. إذ أن شمشون شق الأسد بقوته الجسدية .. أما يسوع فشق دبل أسد (اسد ولبوة) بقوته الروحيةاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأندلسي
![]()
اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأندلسي
![]()
![]()
![]()
د. شريف .. حاولت مراسلتك على الخاص منذ فترة فلم أستطع لإمتلاء الخاص عندكم .. هلا فرغت لنا مساحة بسيطة؟!
تحياتي لكم جميعًا إخواني الأفاضل
المفضلات