اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة سامى جورج مشرقى
ياعزيزي برسوم المحرقي وامثاله الذين شلحهم البابا شنودة وكذا قساوسة ورهبان الغرب هم رجال الدين المسيحي الذين يحملون راية الصليب ويحملون علوم الكتاب المقدس بكل جوانبه ويعلموا الصالح من الطالح وهم ليسوا بشر عاديين فتمر تصرفاتهم مرور الكرام بل هم القدوة التي يقتدي بها المسيحي .
فإن كان رب البيت بالرق ضارباً فشيمة أهل البيت الرقص .
هذا ما نتحدث عنه .
فإن كنت تؤمن بأن الكتاب المقدس كله يصلح كدستور للحياه ... لكان رجال الدين المسيحي أصبحوا قدوة يقتدى بهم وطالما انهم فشلوا في مهمتهم ، إذن العيب ليس فيهم بل في الكتاب الذي بين أيدهم ولا يحمل الناموس الرادع بحجة ان يسوع حررهم من الناموس .
.
.
المفضلات