ونشأة علم النحوِ أصلاً بعد نزول القرآن الكريم وذلك لخدمة العجم -غير العرب- في قرآة القرآن على النحو الصحيح لهو الخط الفاصل في ذلك الموضوع! فخلاصة الأمر أن القرآن هو الأصل وعلم النحو هو ما تفرع عنه.
هذا يعني لو افترضنا أصلاً وجود أخطاء نحوية في القرآن الكريم.