اقتباس
فذكرت له الاية :(فويل للذين يكتبون الكتاب بايديهم ثم يقولون هذا من عند الله)
فقال( ان الاية تتحدث عن احد اليهود غى عصر النبى ,هذا اليهودى حذف اية الرجم من التوراة فنزلت فيه
ولكن جميع النسخ القديمة للكتاب تحوى هذا العدد,فالاية القرانية تعبر عن حدث ما حدث فى عهد النبى ولا تقصد باى حال من الاحوال ان كل الكتب المقدسة مزيفة
تفسير الجلالين رحمه الله :-
(فويل) شدة عذاب (للذين يكتبون الكتاب بأيديهم) أي مختلقا من عندهم (ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمنا قليلا) من الدنيا وهم اليهود غيروا صفة النبي في التوراة وآية الرجم وغيرهما وكتبوها على خلاف ما أنزل (فويل لهم مما كتبت أيديهم) من المختلق (وويل لهم مما يكسبون) من الرُّشا جمع رشوة
اما عن قوله
اقتباس
ولو سلمنا ان القران يقصد كل الكتاب فالاية تتحدث عن كتاب اليهود ولا تتحدث عن الانجيل
انكر الأن العهد الجديد
اذا هو كافر بحكم الكنيسه
وقانون ايمانه يقول
اقتباس
و نؤمن بأن الكتاب المقدس بعهديه القديم والجديد وهو كلمة الله الوحيدة
اذا اعترف ان الكتاب محرف بنفسه
واقام الحجه على نفسه