السلام عليكم
طبيعتيي المسيح ،الخطيئة الأصلية والصلب و الفداء ، أسرار الكنيسة ،، حاجات كلها غير عقلية
الأولي تحمل اثار الميثولوجيا القديمه و فكره الأنسان الأله ، فاكرين قصة هرقل ابن الأله من المرأه الأرضية ؟ عاش مع الناس و يفعل الأعاجيب ثم صعد ليحكم مع ابيه.
الثانية لا ادري فهي عين الشرك و ضعف الأله عن المغفرة و حاجته إلي فعل شئ مادي ليمحو به و في الأساس إذا سرنا مع سفر التكوين نجد ان سبب الغواية هو المرأة و ليس ادم ( هذا اذا صرفنا النظر عن عقاب الحية بانها تزحف و تاكل التراب و لا ندري كيف كانت تمشي من قبل او ان كانت تزحف علي ظهرها او جنبها !!!! ) ، و اساس فكره وراثه الذنب هذا ليس لها اي جانب من العدل و اعتقد انها متأثره من الجوانب اليهوديه للمدعو بولس و الذين كانوا يتعبرون مثلا ابن الزنا ملعون حتي الحفيد السابع
اما اسرار الكنيسة فحدث ولا حرج ولكنهم متأثرين بفكر السحر و السحرة و كلنا بنشوف الأفلام و المسلسلات، الساحر يأتي بحبه ماء و يقرا عليه بعض التعاويذ يفور الماء او ينقلب فيل ولا بطيخة نصها احمر و نصها اشقر و ما الي ذلك من تخاريف ، و في ا لحضارات القديمه امثله كثيره منها برديه برلين و التي تصف حال و اعاجيب السحر المصريين القدماء
وصدق الأخ العزيز في تساؤله الأخير لماذا صبر الله علي الخطيئه المتوارثة الالاف السنين و الالاف الأنبياء لكي يبعث بمن يفدي و يطهر الناس ، ام ان الأبن لم يكن موجود حتي تلك اللحظه ؟؟
التساؤل الأخير : ادم عندما خلقه الله تعالي ، من المفترض انه رأي الله او كان قريب منه ، الم يري الأبن بجواره ؟ اليس هناك اي دور للأبن او الروح القدس في مسألة خلق ادم او خلق السموات والأرض و باقي المخلوقات ؟ كل ما هناك لا يدل الا علي الله سبحانه و تعالي و ذلك طبقا للعهد القديم او الجديد ايضا إذا ادم و حواء و بالتالي كل البشر الذين اتوا من بعدهم لم يؤمنوا بالأقانيم الثلاثه ، يكون ،، سبحان الله وتعالي عما يصفون