السلام على من اتبع الهدى
اقتباس
المسألة الخامسة: العلم بخطورة التصدي للحكم على الحديث فهو نسبة الكلام إلى رسول الله صلى الله عليه، أو عدم نسبته إليه، والتسرع بهذا الأمر قد يؤدي إلى الوقوع في الوعيد الشديد: وهو قوله عليه الصلاة والسلام: (
من كذب علي متعمدًا فليتبوأ مقعده من النار
) وفي رواية لمسلم:(
من قال عليَّ ما لم أقل
...) وقد كان السلف من الصحابة والتابعين يتحرون غاية التحري فعلى طالب الحديث أن يتقي الله تعالى ويتورع ويكمل أهليته ويحذر من الاستعجال والتسرع الذي قد يؤدي به إلى هذا المزلق الخطير.
حقيقة من باب التواضع ايها الضيف الكريم ان تدرك انك مهما بحثت في الاسلام فلن تكون اعلم منا به
للاسف ان تخلط الحابل بالنابل وتنقل من هنا وهناك دون علم كافي يخولك للرد على ابسط ابجديات المسلم الصغير
ما معنى ان تضع اقتباس لمعنى السنة التقريرية ثم تنقل من موقع اخر ضوابط الحكم على الحديث
يكفي ان تدرك ان الحديث الصحيح الذي اتيت به هو سنة تقريرية لان الرسول سكت ولم ينكر
وكما سبق قلت لك اننا لسنا في حاجة اصلا الى الحديث ما دامت المعلومة امرا واقعا بان النبي ابن الذبيحين
فان كنت ترى ان تضعف الحديث الذي يثبت ان اسماعيل عليه السلام انه هو الذبيح فلقد اتيناك بالقران بل من كتابك المقدس ما يثبت ذلك
لكنك تصر على ان تجادلنا في الحديث وانت غير عالم به ( ولا تعلم انك لا تعلم للاسف)
اقتباس
ارجو ان توضحي لي لماذا هذا التناقض بالحديثين علما ان الراوي واحد وايهما صحيح !!!!!!
ربما الاجابة ستحتاج االى وقت طويل ، لكن البحث في هذا الجانب لن يخدم شبهتك ابدا
على العموم احيلك لهذا السؤال والجواب
علل اختلاف ألفاظ الحديث الواحد
http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=205399
اقتباس
ارجو يااخت شمائل تجيبيني هل هذه الاحاديث صحيحة ومقبولة لكي . علما بانها منقولة نصا من موقع الدرر السنية لذلك ترين تسلسلها غير منتظم ( الاخ الشهاب الثاقب لم انقلها من مداخلتك انما من الموقع مباشرة )
الحديث الذي تحته حكم صحيح هو صحيح ( من الموقع)
اقتباس
9 - افْتخر رجلٌ عندَ ابنِ مسعودٍ فقال : أنا فلانٌ ابنُ فلانٍ ابنِ الأشياخِ الكِرامِ ، فقال عبدُ اللهِ : ذاكَ يوسُفُ بنُ يعقوبَ بنِ إسحاقَ ذبيحِ اللهِ ابنِ إبراهيمَ خليلِ اللهِ
الراوي: عوف بن مالك بن نضلة أبو الأحوص المحدث: ابن كثير - المصدر: تفسير القرآن - الصفحة أو الرقم: 7/27
خلاصة حكم المحدث: صحيح ( طبعا معروف من هو عبدالله ابن مسعود حبر الامة وترجمان القران ) المصدرالدرر السنية
راي قلت له في ردي السابق الذي اخذت وقت للرد عليه ويبدو انك لم تقراه جيدا
اعيد
اقتباس
لقد احضرت قولين وهو الراي غير راجح بدليل شبه اتفاق على العكس ' بان الذبيح اسماعيل عليه السلام'
وهو قول عبد الله بن عمر وسعيد بن المسيب والسدي والحسن البصري ومجاهد والربيع بن أنس ومحمد بن كعب القرظي والكلبي وأبي عمرو بن العلاء وهو رواية عن ابن عباس كما نقله البغوي عنهم
يقول شيخ الاسلام
(( هذه المسألة فيها مذهبان مشهوران للعلماء ، وكل منهما مذكور عن طائفة من السلف ، وذكر أبو يعلى في ذلك روايتين عن أحمد ، ونصر أنه إسحق ، إتباعاً لأبي بكر عبدالعزيز ، وأبو بكر اتبع محمد بن جرير . ولهذا يذكر أبو الفرج بن الجوزي : أن أصحاب أحمد ينصرون أنه إسحق ، وإنما ينصره هذان ، ومن اتبعهما ، ويحكى ذلك عن مالك نفسه لكن خالفه طائفة من أصحابه .
وذكر الشريف أبو علي بن أبي يوسف : أن الصحيح في مذهب أحمد أنه إسماعيل ، وهذا الذي رواه عبدالله بن أحمد عن أبيه ، قال : مذهب أبي أنه إسماعيل ، وفي الجملة فالنزاع فيها مشهور ، لكن الذي يجب القطع به أنه إسماعيل ، وهذا الذي عليه الكتاب والسنة والدلائل المشهورة ، وهو الذي تدل عليه التوراة التي بأيدي أهل الكتاب .
وأيضاً فإن فيها أنه قال لإبراهيم : اذبح ابنك وحيدك . وفي ترجمة أخرى : بكرك . وإسماعيل هو الذي كان وحيده وبكره باتفاق المسلمين وأهل الكتاب ، لكن أهل الكتاب حرفوا فزادوا إسحق ، فتلقى ذلك عنهم من تلقاه ، وشاع عند بعض المسلمين أنه إسحق ، وأصله من تحريف أهل الكتاب .
ومما يدل على أنه إسماعيل قصة الذبيح المذكورة في سورة الصافات . قــال تعـــالى : { وبشرناه بغلام حليم } ، وقد انطوت البشارة على ثلاث : على أن الولد غلام ذكر ، وأنه يبلغ الحلم ، وأنه يكون حليما . وأي حلم أعظم من حلمه حين عرض عليه أبوه الذبح فقـال : { ستجدني إن شاء الله من الصابرين } ؟ وقيل : لم ينعت الله الأنبياء بأقل من الحلم ، وذلك لعزة وجوده ، ولقد نعت إبراهيم به في قوله تعالى : { إن إبراهيم لأواه حليم } ، { إن إبراهيم لحليم أواه منيب } ، لأن الحادثة شهدت بحلمهما : { فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى ؟ قال يا أبت افعل ما تؤمر ، ستجدني إن شاء الله من الصابرين – إلى قوله – وفديناه بذبح عظيم ، وتركنا عليه في الآخرين ، سلام على إبراهيم كذلك نجزي المحسنين ، إنه من عبادنا المؤمنين ، وبشرناه بإسحق نبياً من الصالحين ، وباركنا عليه وعلى إسحق ومن ذريتهما محسن وظالم لنفسه مبين } .
فهذه القصة تدل على أنه إسماعيل من وجوه :-
أحدها : أنه بشره بالذبيح وذكر قصته أولاً ، فلما استوفى ذلك قال : { وبشرناه بإسحق نبياً من الصالحين ، وباركنا عليه وعلى إسحق } ، فبين أنهما بشارتان : بشارة بالذبيح ، وبشارة ثانية بإسحق ، وهذا بين .
الثاني : أنه لم يذكر قصة الذبيح في القرآن إلا في هذا الموضع , وفي سائر المواضع يذكر البشارة بإسحق خاصة كما في سورة هود : من قوله تعالى:{ وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحق ومن وراء إسحق يعقوب } ، فلو كان الذبيح إسحق لكان خلفا للوعد في يعقوب . وقال تعالى:{ فأوجس منهم خيفة قالوا:لا تخف وبشرناه بغلام عليم ، فأقبلت امرأته في صرة فصكت وجهها وقالت عجوز عقيم } ، وقال تعالى في سورة الحجر:{ قالوا لا توجل إنا نبشرك بغلام عليم ، قال أبشرتموني على أن مسّني الكبر فبم تبشرون ؟ قالوا بشرناك بالحق فلا تكن من القانطين } ، ولم يذكر أنه الذبيح ، ثم لمّا ذكر البشارتين جميعا: البشارة بالذبيح والبشارة بإسحق بعده ، كان هذا من الأدلة على أن إسحق ليس هو الذبيح .
ويؤيد ذلك انه ذكر هبته ، وهبة يعقوب لإبراهيم في قوله تعالى :{ ووهبنا له إسحق ويعقوب نافلة وكلا جعلنا صالحين } ، وقوله : { ووهبنا له إسحق ويعقوب وآتيناه أجره في الدنيا وإنه في الآخرة لمن الصالحين } ، ولم يذكر الله الذبيح .
الوجه الثالث : أنه ذكر في الذبيح أنه غلام حليم ، ولما ذكر البشارة بإسحق ذكر البشارة بغلام عليم في غير هذا الموضع ، والتخصيص لا بد له من حكمة وهذا مما يقوي اقتران الوصفين ، والحلم هو مناسب للصبر الذي هو خُـلق الذبيح .
وإسماعيل وصف بالصبر في قوله تعالى:{ واذكر إسماعيل و اليسع و ذا الكفل كل من الصابرين } ، وهذا أيضا وجه ثالث فإنه قال في الذبيح : { يا أبت افعل ما تؤمر، ستجدني إن شاء الله من الصابرين } ، وقد وصف الله إسماعيل أنه من الصابرين ، ووصف الله تعالى إسماعيل أيضا بصدق الوعد في قوله تعالى :{ إنه كان صادق الوعد } ، لأنه وعد أباه من نفسه الصبر على الذبح فوفى به .
الوجه الرابع : أن البشارة بإسحق كانت معجزة ، لأن العجوز عقيم ، ولهذا قال الخليل عليه السلام : { أبشرتموني على أن مسني الكبر ؟ فبم تبشرون؟ } وقالت امرأته : { أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخا؟!} وقد سبق أن البشارة بإسحق في حال الكبر ، وكانت البشارة مشتركة بين إبراهيم وامرأته .
وأما البشارة بالذبيح فكانت لإبراهيم عليه السلام ، وامتحن بذبحه دون الأم المبشرة به ، وهذا مما يوافق ما نقل عن النبي صلى الله عليه وسلم وأصحابه في الصحيح وغيره : من أن إسماعيل لما ولدته هاجر غارت سارة ، فذهب إبراهيم بإسماعيل وأمه إلى مكة ، وهناك أمر بالذبح . وهذا مما يؤيد أن هذا الذبيح دون ذلك .
ومما يدل على أن الذبيح ليس هو إسحق أن الله تعالى قال :{ فبشرناها بإسحق ، ومن وراء إسحق يعقوب }، فكيف يأمر بعد ذلك بذبحه ؟ والبشارة بيعقوب تقتضي أن إسحق يعيش ويولد له يعقوب ، ولا خلاف بين الناس أن قصة الذبيح كانت قبل ولادة يعقوب ، بل يعقوب إنما ولد بعد موت إبراهيم عليه السلام ، وقصة الذبيح كانت في حياة إبراهيم بلا ريب .
ومما يدل على ذلك : أن قصة الذبيح كانت بمكة ، والنبي صلى الله عليه وسلم لما فتح مكة كان قرنا الكبش في الكعبة ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم للسادن : " إني آمرك أن تخمر قرني الكبش فإنه لا ينبغي أن يكون في القبلة ما يلهي المصلي " .
ولهذا جعلت منى محلاً للنسك من عهد إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام ، وهما اللذان بنيا البيت بنص القرآن .
ولم ينقل أحد أن إسحق ذهب إلى مكة ، لا من أهل الكتاب ، ولا غيرهم ، لكن بعض المؤمنين من أهل الكتاب يزعمون أن قصة الذبح كانت بالشام ، فهذا افتراء . فإن هذا لو كان ببعض جبال الشام لعرف ذلك الجبل ، وربما جعل منسكاً كما جعل المسجد الذي بناه إبراهيم وما حوله من المشاعر.
وفى المسألة دلائل أخرى على ما ذكرناه ، وأسئلة أوردها طائفة كابن جــرير، والقاضي أبي يعلى ، والسهيلي ، ولكن لا يتــسع هذا الموضع لذكــرها والجواب عنها والله عز وجل أعلم )) اهـ . انظر مجموع الفتاوى [ 4/ 331 – 336 ] .
اقتباس
دعيني اوافقك ان الذبيح اسماعيل !!! ياترى بمنطوق الاية اعلاه , كم كان عمر الذبيح ؟ اكيد لم يكن طفلا كان بالغ . هل يستقيم هذا الكلام ونحن نعرف ان هاجر رحلت الى مكة مع ابنها الصغير اسماعيل !! هذا جانب والجانب الاخر ان الذبيح كان يعمل مع ابيه بدليل ( بلغ معه السعي ) كما ورد ذلك في الاية {102} فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ ) ومن تعاريف السعي هو العمل اي بمعنى اخر ان الذبيح كان متواجدا مع ابيه ولم يكن مع ابراهيم غير ولده اسحاق اما اسماعيل فهو مع امه هاجر في مكة .
حبذا لو تقرا ردي كليا في المرة القادمة قبل ان ترد لان كلامك يوحي انك لم تقراه كله والا لما قلت هذا الكلام الذي لا يتوافق مع الواقع
هل من منطوق الاية من وجهة نظرك ان يذبح ابنه اسحاق عليهما السلام ثم يبشر بولادته؟
اما تاويلك ان السعي يعني العمل والتواجد مع ابيه فهذا غير صحيح وارجو ان تعود لردي السابق
لكما انك لا تحب التكرار لا تضطرنا الى ذلك
اقتباس
والمقصود أن هاجر عليها السلام لما ولد لها إسماعيل واشتدت غيرة سارة منها، وطلبت من الخليل أن يغيب وجهها عنها، فذهب بها وبولدها فسارَ بهما حتى وضعهما حيث مكة اليوم. ويقال إنَّ ولدها كان إذ ذاك رضيعاً. (ابن كثير / قصص الانبياء )
هذا لا يمنع ان يزور ابراهيم عليه السلام زوجته وولده الوحيد
ثم فرضا انه تركهما ولم يزورهما ابدا، عندما راى ابراهيم عليه السلام الرؤيا بذبح ابنه الوحيد
وهو وقتها لم يكن لديه ابن الا اسماعيل عليه السلام ؟
اليس هذا كفيل بان يذهب ليزور ابنه ويخبره برؤيا؟
اقتباس
لنضع الانبياء على جانب واقول . الا تنطبق هذه الصفاة على الرسول محمد ؟ اكيد سيكون جوابك نعم اذن في هذه الحالة هذه الصفاة لا ينفرد بها اسماعيل .
سبحان الله لماذا تكيل بمكيالين
لقد خصصت البشارة بولادة اسحاق عليه السلام دون اسماعيل عليه السلام وهو الابن الاكبر والبشارة به اعظم لانه الاول
كما خصصت الحلم والعلم بنبي الله اسحاق عليه السلام دون جميع الانبياء
ولقد قلت في بداية استدلالي اننى اثبت بطريقتك في تحليل والتفسير ان اسماعيل عليه السلام هو الذبيح بتطابق صفته في القران الكريم مع صفة الذبيح الصابر
اخيرا اذكرك بما لم تعلق عليه في ردي والذي يكفل انهاء ما لم تستطع ادراكه الى الان
بشر سيدنا ابراهيم عليه السلام بشرتين / اولها بغلام حليم وهو نبي الله اسماعيل الذبيح عليه السلام و البشرى الثانية بغلام عليم وهو نبي الله اسحاق عليه السلام
خطأك الاول
ايها الضيف الكريم: انك نسيت ان في القران بشرى بالولد الاول وهو نبي الله اسماعيل عليه وسلام وفسرت الايات انها بشارات باسحاق عليه سلام فقط؟؟
خطاك الثاني
انك استشهدت باية لو اكملت ما بعدها لوجدتها تفند استنتاجك
تقول
فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلامٍ حَلِيمٍ
فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِن شَاءَ اللَّهُ مِنَ الصَّابِرِينَ
لو ناخذ كل الايات المتعلق بحدث البشارة بالغلام وقصة الذبح
(رَبِّ هَبْ لِي مِنْ الصَّالِحِينَ * فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلِيمٍ * فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ إِنِّي أَرَى فِي الْمَنَامِ أَنِّي أَذْبَحُكَ فَانظُرْ مَاذَا تَرَى قَالَ يَا أَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنْ الصَّابِرِينَ * فَلَمَّا أَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبِينِ * وَنَادَيْنَاهُ أَنْ يَا إِبْرَاهِيمُ * قَدْ صَدَّقْتَ الرُّؤْيَا إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ * إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْبَلَاءُ الْمُبِينُ * وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ * وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ * سَلَامٌ عَلَى إِبْرَاهِيمَ * كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ * إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ *
وَبَشَّرْنَاهُ بِإِسْحَاقَ نَبِيًّا مِنْ الصَّالِحِينَ
* وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلَى إِسْحَاقَ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِنَفْسِهِ مُبِينٌ) سورة الصافات/100-113 .
الايات تثبت انه بعد البشارة بالغلام الحليم الذبيح بشر الله نبيه ابراهيم باسحاق نبيا من الصالحين
المفضلات