فقالت مريم للملاك: «كيف يكون هذا وأنا لست أعرف رجلا؟
قبل ان تسأل مريم هذا السؤال النص يقول ان الملاك بشرها بكل شيء (عظيم) و (ابن العلي يدعى) و (يعطى كرسي داود ) و (يملك على بيت يعقوب الى الابد).......ثم تسأل مريم سؤال يناقض يناقض اعتقاد المسيحين
من المستحيل مريم تسأل هذا السؤال لو بشرها الملاك باله ظاهر في مولود (ابن الله) سؤالها له جواب (ابن رجل) عكس اعتقاد المسيحين سؤالها منطقي فقط اذا بشرت بالمسيح كما نؤمن به نحن المسلمين