أعلم مقصدك و الله و لكن لأني لم أر نصيحة له بمحاولة علاج هذه الحالة خفت أن يظن البعض فيها إباحة لفعل ما يشاء المرء بما أن الذنب مغفور .
وفقنا الله لما يحبه و يرضاه .