يقول أحد ضيوفنا النصارى :
اقتباسيبدو اننا اصبحنا نسير في الطريق الصحيح خصوصا وان جميع الروابط التي ارفقتها لك او التي قرأتها انت وحتى القواميس التي ارفقتها سيادتك بعيدة كل البعد سواء من حيث الموقع الجغرافي او من حيث المسميات عن المملكة وتحديدا عن مكة المكرمة
صراحة أستغرب ،،
حين تتحدث قواميس كتابك المقدس عن ( بكة) تبدأ في التخبط ..!
و لكي تجد لها مخرجا من هذا المأزق لا تتردد بأن تصف ( بكة ) بأنها" مجرد فكرة تحمل معنى عميقا " أو " إسم شعري من وحي الخيال "
بكة = إسم شعري من وحي الخيال ،،، أمر غريب ...!
يحضرني بالمناسبة كلام للرّابي " رون شايا " قال فيه:
" الأسماء في العهد القديم لا يُمكن أن تكون قد ذكرت اعتباطا و عن طريق الصدفة " ..!
سنحاول الوقوف قليلا عند معنى بكة المذكورة في نص مزمور 84 :6
بكة = شجرة البلسم ، شجرة البكاء .
وادي بكة = وادي شجرة البكاء
بعض المواقع النصرانية كثيرا ما تشرح معنى بكة ( شجرة البكاء ) و تربطه بمكة المكرمة ، و هي بذلك تعصف بكلام ضيفنا المحترم أعلاه .
يُتبع ....
المفضلات