اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الله ابن عبد الرحمن مشاهدة المشاركة
تعديل بسيط في احد ابيات القصيد التالي

انصر دينك بإختيار المرأة الصالحة فذاك من الدين = لتكون الأم الصالحة لأبناء جيل صالحين

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

الدُّنيا متاعٌ، وخيرُ متاعِ الدُّنيا المرأةُ الصَّالحةُ الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1467
خلاصة حكم المحدث: صحيح

إنَّما الدُّنيا متاعٌ ولَيسَ مِن متاعِ الدُّنيا شَيءٌ أفضلَ منَ المرأةِ الصَّالِحةِ الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث:الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 1516
خلاصة حكم المحدث: صحيح











(بعض الصفات الحسان لمن أراد الحسان)

يا باغي الحسناء يحسن ظنه = اسمع هداك الله نصحا ينفع
واعلم مناط النصح علك تسلم = واعمل هديت لخير ما تتوقع
هذا رسول الله قال وقوله = وحي حكيم خالد لا نخدع
دنيا متاع والمتاع لطالبٍ= يبغي الصلاح في فتاة تخشع
خير الحسان أما علمت بوصفها = ليست تعيش وحَسبُ أنثى ترتع
ولا كما الخرساء عند المنكر= ولا إلى الضوضا فَأنّى تُردَعُ
ولاتقوم لكي تنم حياتها قفر= خراب من ضياء يسطع
بل كم تناجي الله يهدي بفضله = كل الوجود لخير دين يُشْرَعُ
شرع حكيم قد أنار لأهله= كل الحياة فلا سواه المنبع
تدع بفقه العالمين الزُهّدِ = دفعا ضلال الخلق حتى يُردعوا
ترضى دفاع الله عن عباده = رب العباد فذا النصير الدافع
قامت فبالقرآن كان كلامها = قامت بنور الله دوما تصدع
أهل الثبات وقد هداهم رشدهم = نهج الرسول وذا النجاء الأجمع
يا باغي الجنات خير الزيجة = لو ذي المناقب في ثراها تجمع
آي الكتاب قد وعاها قلبها = نفس تراقب ذا الإله وتقنع
يكفي نهارا أن نشاهد صومها = أو في دجاها إذ تقوم وتركع
ليست عيون الخلق تبصر حسنها = أبدا فَثََمَّ ذا الحجاب الأمنع
خوفا مقام الله زاد جمالها = إن الغواية بالهدى ها تُقْطَََعُ
هدي الرسول فتستنير بهديه = شمسٌ وبدرٌ بل سراجٌ أسطعُ
حتما سخاءُ الكف من خصالها = فضل الإله فإن أراد سيرجع
ليس الثناء إليها يعرف غاية = أبدا أخي فذا الرياء يُدافَعُ
سهم الهداية قد رماها فشفى = كل الكيان فها فتاة تخشع
حمدا كثيرا للإله لطالما = يزجي الهداية وارتضاها لتسرعوا
يا باغي الدارين حسبك منها ما = زكى الرسول فثم نعم المَنْفَعُ
تسعى حثيثا ما استطعت لنيلها = تحظى أخي وفي دعاك المرجِع
تلك الفتاة وليس أخرى ما لها = غير الخروج وذي الحياة تضيعُ
إن السعادة والفلاح كلاهما = في ذي المناقب لا جمالا قد وعوا
فاشروا زوالا بالعفاف فإنما = نلقى المفازةَ أو عذابا يردع
يا باغي الحسناء قال رسولنا = ذاك المتاع ولا سواه الأمتع
هل جد منا السير أم قد غرنا = ما قد أتانا بالحياة ونطمع
خذ بالوصايا يا أُخيَ وفُزْ بها = عَجِّل وخيرٌ لو رفاقٌ شجعوا
توب صلاة ثم تقوى في غدِ = صبر ضياء هذي نعم الأربع
عشها تقيا عش بقدر الطاقة = صبرا جميلا فالعطايا أروع
يسران ابصر في كتاب كم هدى= والعسر فرد من تراه سيقطع
بل قد قضاه الله هذا الاعجبُ= يمحى ويسر قد تلاه يسارع
أمر الإله أصار حقا همنا = أم قد لهينا والعطا يوزع
أبصر مفاز العبد حين يزحزح = عن ذا الجحيم الى النعيم فيربع
يا لا العيون وقد دعاهم ربهم = كي يستزيدوا فينظروه ويسمعوا
ذاك العطاء الحق منذا يربح = تلك الخصال الخير من سيجمع
يمكن انشادها مثل انشودة يا من يرى لأحمد بو خاطر ومثل قصيدة يا عابد الحرمين ومثل قصيدة يا صاحب الهم إن الهم منفرج
ومثل قصيدة يا ذاكر الاصحاب كن متأدبا