يا أستاذ حمدياقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة شريف حمدى
أرجو أن لا نتطرق إلى القرآن لأن شتان بين الإثنين ولو كان على سبيل التوضيح
أنا ذكرت لك من قبل أن سرد شجرة الأنبياء عن طريق الظن بأن اليسوع هو ابن يوسف يؤكد لنا أن الظن كان في محله ، لأنه كيف يظن الناس أمراً ولم يكن الظن صحيحاً ثم أسرد شجرة الأنبياء بناءً عن ظن ؟ .
أنت تقول :
لااقتباسفاين هى الاشاره الى يسوع مره والى الناس مره
انها دائما بصيغة المبنى للمجهول وتعود على الناس فقط
ارجع لأصل الموضوع تجد الآتي :
اليسوع هو الذي يظن وليس الناس
Lk:3:23:
23 ولما ابتدأ يسوع كان له نحو ثلاثين سنة وهو على ما كان يظن ابن يوسف بن هالي (SVD)
اما الترجمات الأخرى تحتوي على أن الناس هي التي تظن .
فمن الذي كان يظن يسوع ام الناس ؟
فهل يمكن للمخطوطات أن تثبت لنا من الذي كان يظن ؟
وشكراً .
.
المفضلات