قل لهم
على العكس من ذلك تمام
المسيحيين الأقباط كانوا مضطهدين قبل وصول الفاتحين
فقد كان باباهم بنيامين هارب أكثر من 13 سنة من ظلم الروم الكاثوليك
فالفاتحين رضي الله عنهم
هم الذين رفعوا الظلم عن المسيحيين وأعادوا بنيامين إلى كرسيه
وأعادوا للمسيحين المضطهدين كنائسهم التي استولى عليها المسيحيين الآخرين
وهذه شهادة باباهم شنودة وهو يذكر ذلك ويعتبره من مناقب الفاتحين
قل لهم شهادة الأعداء من أعظم الشهادات
فتك بعافية
المفضلات