الزوجة هي مريم المجدلية بحسب الكتاب المقدس لدي المسيحيين وهي نفسها الزانية التي اتى بها اليهود لكي يتم رجمها لانها عاهرة بحسب تعبيرهم ومنسوب للمسيح افترا في الكتاب المقدس انه قال ،،،، من كان منكم بلا خطيئة فيرمها بحجر
فذهبوا وتركوها فأحبت المسيح واحبها المسيح بحسب كتابهم
ثم بعد ذلك تزوجها المسيح
ومن المعروف انه من الكرامة والرجولة والاخلاق هو عدم زواج العفيف الطاهر من الزانية
وحتى في كثير من البلاد اذا اكتشف الزوج عدم عذرية زوجته هجرها وطلقها
وفي القران العظيم الزانية لا ينكحها الى زاني ،،،، والنكاح هو الزواج
الاية الكريمة

الزَّانِي لَا يَنكِحُ إلَّا زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لَا يَنكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ [النور : 3]

تفسير الجلالين

(الزاني لا ينكح) يتزوج (إلا زانية أو مشركة والزانية لا ينكحها إلا زان أو مشرك) أي المناسب لكل منهما ما ذكر (وحرم ذلك) أي نكاح الزواني (على المؤمنين) الأخيار نزل ذلك لما هم فقراء المهاجرين أن يتزوجوا بغايا المشركين وهن موسرات لينفقن عليهم فقيل التحريم خاص بهم وقيل عام ونسخ بقوله تعالى وأنكحوا الأيامى منكم