سامح
رده على كليوباس وإللى معاه سواء كان لوقا أو غيره ، وكان كلامهم عن يسوع إنه نبياً مقتدراً فى الفعل والقول إمام الله وجميع الشعب
فكان رده عليهم
أيها الغبيان والبطيئا القلوب مع إنهما تكلما حسنا
والمثل بيقول الملافظ سعد يابونا
لا لا هواله لكن بشكل أقنومي فهو الاقنوم الثاني بتواصل أقنومي من الأقنوم الأول وهكذا حتى ان كان نبيا فذلك بشكل أقنومي يدعم فكرة الأقانيم الثلاثة ولهذا قال يسوع غبيان بطيءا القلوب مفهوم كده ياولاد ؟
المفضلات