اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوالسعودمحمود مشاهدة المشاركة
هذه عدة أسئله إلى عقلاء النصارى إلى من يبحثون عن الدين الحق

السؤال الأول:

تزعمون أن المسيح ابن الله, وأنه إله, وأنه منسجم مع أبيه وروح القدس ضمن ثلاثة أقانيم.
وسؤالنا لكم: عندما كان المسيح في بطن أمه مريم, هل بقي منسجما مع أبيه ضمن الأقانيم وهو في بطن أمه؟
فإن قلتم: نعم. قلنا: انسجامه مع الأقانيم الثلاثة يقتضي تسيير شؤون العالم.
فإن قلتم: لم يكن منسجما مع أبيه أثناء وجوده في بطن أمه, قلنا لكم: أبطلتم نظرية الأقانيم الثلاثة.

السؤال الثاني:
هل كان المسيح يسير شؤون الكون مع أبيه أثناء وجوده في بطن أمه؟
فإن قلتم: نعم. قلنا لكم: ما دليلكم على ذلك؟ وإذا أعفيناكم من الدليل, لم نعفيكم من السؤال الآتي:
هل كان يساعد أباه؟ فإن قلتم: نعم. فقد أثبتم لله الضعف والحاجة إلى المساعدة.
وإن قلتم: لا, لم يكن يساعد أباه, وأن أباه مستغن عنه. أجبناكم: لقد أبطلتم نظرية الأقانيم, وسألناكم لماذا يحتاج إله قوي إلى ولد ضعيف؟
اولا ماذا تقصد بمنسجما هل تقصد واحد مع الاب

المسيح واحد مع الاب وتجسد المسيح لا يعنى انتقاله من مكان لاخر ولاكن هو ظهوره واتحاده بالجسد الى اخذه من العزراء مريم وهو فى نفس الوقت الواحد مع الاب فى جوهر الالهى الواحد والدليل
ليس أحد صعد إلى السماء، إلا الذي نزل من السماء، ابن الإنسان الذي هو في السماء" (يو13:3)

فالمسيح هو الموجود بالسماء ومتجسد على الارض فى نفس الوقت

نحن نؤمن ان الله غير محدود وقادر على كل شئ اظن انه غير ايمانك كمسلم تؤمن بان الله محدود

المسيح والاب مساويين فى جوهر الالهى الواحد لا يوجد اضعف من الاخر او اقوى من الاخر فهم شئ واحد لا يناقض نفسه

يعنى انت مثلا روحك تناقض عقلك ولا انت شخص واحد ومتساوى فى كل امور حياتك على انك شخص واحد

لا اعلم كيف تفكر فى هذه الاسئله وهى لا تحتاج الا لفهم وتركيز لا اكثر ولاكن نجاوبك واهلا وسهلا باى سؤال

السؤال الثالث:
هل كان الرب سابقا على ولده؟ أم كان ولده سابقا عليه؟ أم هما معا من الأزل؟
فإن قلتم: كان أبوه سابقا عليه. قلنا لكم: أبطلتم نظرية الأقانيم الثلاثة. فهذا يعني أن الابن لم يكن يدير شؤون الكون مع أبيه!!!

Joh 17:5 وَالآنَ مَجِّدْنِي أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ عِنْدَ ذَاتِكَ بِالْمَجْدِ الَّذِي كَانَ لِي عِنْدَكَ قَبْلَ كَوْنِ الْعَالَمِ

فالمسيح والاب واحد منذ الازل ليس من قبل الاخر او بعده

ولزمكم الإجابة على السؤال: متى قرر الأب أن يكون له ولد؟ ومن كان يدير شؤون الكون قبل أن يكون معه ولده؟
فإن قلتم: بل كان الابن سابقا على أبيه. قلنا لكم: كيف يكون الابن سابقا على أبيه؟!!!

اسئله غريبه خارج المسيحيه وفكرها عموما ولاكن من منظور مسيحى
الاب والابن من الازل اما انك تفهم موضوع الولاده الابن فهم خاطئ فارجوا التوضيح حتى اجيبك

فإن قلتم: بل هما معا من الأزل, قلنا لكم: من الذي قرر أن يجعل الأب أباً؟!! ومن الذي جعل الابن ابنا؟!!! وكيف يكون هناك أب وابن دون أن يكون أحدهما سابقا على الآخر؟!!!
الاب منذ الازل فهو الاب من حيث الجوهر والابن عقل الله الناطق منذ الازل والروح القدس روح الله منذ الازل لا احد جعل الاخر بل الاله الواحد منذ الازل بطبيعه الهيه واحده وجوهر الهى واحد
السؤال الرابع:
هل كان ابن الله (بزعمكم) موجودا قبل أمه (مريم)؟
فإن قلتم: نعم. قلنا لكم: كيف يكون الابن سابقا على الأم؟!!!
وكيف تحمل أم بولدها وهو موجود قبلها؟!!!
وإن قلتم: بل وجد بعدها. قلنا لكم: أبطلتم نظرية أزلية المسيح, وأبطلتم نظرية الأقانيم الثلاثة.
ولزمكم الجواب على السؤال الآتي: من الذي خلق مريم إذا لم يكن المسيح موجودا وقت خلق أمه؟!!!
فإن قلتم: خلقها الله وحده. قلنا لكم: أبطلتم نظرية أزلية المسيح, والله يخلق وحده من دون المسيح, والمسيح لا يخلق.
وإن قلتم: بل خلقها الله والمسيح معاً (حسب نظرية الأقانيم الثلاثة). قلنا لكم: هل يخلق الابن أمه؟!!!
المسيح هو الخالق وخالق العزراء مريم بطبيعته الالهيه منذ الازل
وهو ابن العزراء مريم من حيث الجسد الى اخذه منها فبحسب تجسده هو ابن لها ولد منها واخذ جسد منها

وايضا فى نفس الوقت بطبيعته الالهيه فهو خالق كل شئ وخالقها وهو المعبود من جميع الشعوب والامم كما قال الكتاب

السؤال الخامس:
عندما صلب المسيح وقُـتل, هل كان وقت الصلب والقتل لاهوتاً (إلهاً)؟
فإن قلتم: نعم. قلنا لكم: كيف يموت الإله؟!!!
وكيف يقتل الناس خالقهم ويغلبوه؟!!!
أو: كيف يقتل العبيد الضعفاء ابن ربهم وخالقهم؟!!
ومن الذي كان يدير شؤون الكون أثناء موته؟!!!
ومن الذي قامت به الإلـهية أثناء موته؟!!!
إنكم قد نزعتم الإلهية عنه بموته.
فإن قلتم: لا, لم يكن إلهاً بعد. قلنا لكم: فمتى صار إلهاً؟
فإن قلتم: من أكثر من ألفي سنة. قلنا لكم: إذا هو لم يكن إلهاً, ثم صار إلهاً, فهو حادث, فمن الذي قرر أن يجعله إلهاً؟
فإن قلتم: أبوه قرر ذلك. قلنا لكم: لقد جعلتم المسيح بذلك مخلوقا, وليس إلهاً.

موت المسيح بيقول الكتاب واذا وجد فى الهيئه كانسان اطاع حتى الموت موت الصليب فموت المسيح هو انفصال روحه الانسانه عن جسده وليس موت طبيعته الالهيه لان الاله لا يموت ازلى وحتى بعد موت المسيح فهو متحد بلاهوته ولا يفارقه لاتمام عمليه التجسد الالهى من اجل الخلاص البشريه
وهذا يلزم سؤالاً آخر: هل قدرة المسيح وولايته محيطة بالكون كله؟!!! وهل إرادته وقدرته متسلطة على اليهود؟!!!
فإن قلتم: نعم. قلنا لكم: إذاً يكون المسيح قد قتل نفسه!!!
فإن قلتم: قدرته لا تتسلط على الكون كله, ولا تتسلط على اليهود. قلنا لكم: إذاً المسيح قدرته ناقصة عن الكون, فهو عاجز, واليهود قد غلبوه!!!
المسيح كامل القدره والسلطان ولاكن بنفس طريقه سؤالك هل الله يقتل الزين يكفرون به اين عدله واين الاخره ويوم الحساب ؟؟؟

فالمسيح جاء من اجل الصلب وسلم نفسه بارادته وليس للانتحار او ما شبه ذلك بل جاء لخلاص البشريه ومات بارادته من اجل عمل ولاكن الانتحار فى حالة انه لو انسان ياس من شئ واقبل على الانتحار او شئ ما شبه ذلك ولاكن المسيح جاء ليخلص ويفدى ليعطينا حياه ابديه فهو عمل فدائى وليس كما وصفته بطريقتك الخاطئه

السؤال السادس:
في عيد الفصح تحتفلون بقيامة المسيح من قبره!!!
فكيف وضع الإله في قبره؟!!!
فإن قلتم: وضعه اليهود, قلنا لكم: لقد استطاع اليهود أن يغلبوا الرب!!!
فإن قلتم: لم يضعه اليهود, بل وضع نفسه بالقبر.
قلنا لكم: لا تقولوا هذا الكلام أمام أحد, حتى لا يضحك عليكم!!!!
وهل كان المسيح يعلم أن اليهود سيقتلونه؟!!!
فإن قلتم نعم: قلنا لكم: فهذا يعني أنه ذهب منتحراً
وإن قلتم: لم يكن يعلم. قلنا لكم: هل يكون الإله جاهلاً؟!!!
ولنا سؤال آخر:

الموت من اجل فداء البشريه غير لما يكون انسان يأس ليموت بنفسه عن نفسه

ثانيا المسيح وضع فى القبر بارادته وهو يعلم ذلك لاتمام كل شئ كما هو مكتوب فى الانبياء وقيامته من الاموات وانتصاره على الموت فالمسيح بارادته سلم نفسه وقام من الاموات وانتصر على الموت بالموت :: بارادته وليس شئيا خارج ارادته او راده اخرين

إذا كان الله (بزعمكم) يريد أن يغفر لعباده بقتلهم للمسيح, سألناكم:
إذا كان الله يريد أن يغفر لعباده فعباده مذنبون عصاة, فهل يعقل أن لا يغفر الله لعباده ذنوبهم ومعاصيهم إلا بمعصية وجريمة وذنب أكبر من كل الذنوب التي ارتكبوها, وذلك بأن يقتلوا ولده الوحيد؟!!!
أما كان بإمكانه أن لا يزيد ذنوبهم ذنباً فيغفر لهم بعبادة يتقربون بها إليه, لا بأبشع جريمة تقع على ظهر الأرض وهي: القتل؟!!!
واضح من كلامك انك لا تعلم معنى ابن الله الوحيد واخدها بفكر القران فكر بشرى ان لازم الله يكون متزوج وانجب وهكزا وعلى هذا الكلام بنيت سؤالك الغلط

ابن الله اى المساوى لله عندما قالها لليهود قالوا يقول انه ابن الله معادلا نفسه بالله وحالوا رجمه المسيح له المجد عندما تجسد فهو لحبه للبشريه وبارادته الكامله لعمل الخلاص فهل خلاص البشريه والفداء ومحبه الله فى نظرك جرم او انتحار ؟؟؟؟؟


السؤال السابع:
تقولون: إن اللاهوت (الله), حلّ في الناسوت (الإنسان)!!!
ومرة تقولون: إن الله تجسد في بصورة إنسان!!!
وسؤالنا لكم: من الذي حل في الإنسان؟ الأب؟ أم الابن؟
فإن قلتم الأب, كذبتم أنفسكم وكل قساوستكم.
وإن قلتم: الابن. قلنا لكم: هل أثناء ألوهيته حلّ في الإنسان؟
فإن قلتم: لا ليس أثناء ألوهيته. قلنا لكم: أبطلتم ألوهية المسيح.
فإن قلتم: بل أثناء ألوهيته حل في الإنسان أو تجسد بصورة إنسان.
قلنا لكم: ثبت في كتبكم أنه كان يأكل ويشرب وينام ويركب الحمار,
وثبت في كتبكم أنه صُـلب ومات, فمن الذي حصل له كل ذلك؟
اللاهوت؟ أم الناسوت؟
فإن قلتم: بل اللاهوت. قلنا لكم: أثبتم لله ما لا يثبته عاقل لربه من المشابهة الإنسية الحيوانية.
وإن قلتم: بل الناسوت هو الذي كان يقوم بذلك. قلنا لكم: فماذا حصل بالناسوت بعد أن خرج منه اللاهوت؟!!!!
ولماذا لا نجد له ذكرا في كتبكم؟!!!
وما اسم الناسوت الذي حل فيه اللاهوت؟!!!
وعندما صُـلب, من الذي مات وصلب؟ اللاهوت؟ أم الناسوت؟
فإن قلتم: اللاهوت, قلنا لكم, هل ينسب عاقل لربه الموت والعدم؟!!!
وإذا قلتم: بل الناسوت هو الذي مات وصُـلب, قلنا لكم: هذا إقرار منكم أن المسيح لم يصلب.
ببساطه التجسد هو للابن الكلمه عقل الله الناطق فهو من اخذ جسد وتجسد بارادته واراده الاب والروح القدس وهو ظهر فى الجسد لخلاص البشريه والفداء وباقى الاسئله جاوبت عليها مسبقا فهى تكرار منك ؟؟؟
السؤال الثامن:
هل كان المسيح في بطن أمه أثناء الحمل؟
فإن قلتم نعم, قلنا لكم: لقد أثبتم أن جزءً من الأقانيم الإلهية الثلاثة (الأب والابن وروح القدس) كان في رحم امرأة وسط دم النفاس وماء الرحم!!!
وبقي الإله في رحم المرأة تسعة أشهر!!!
الله لا يتجزء الله واحد بجوهر الالهى الواحد المسيح وهو متجسد هو ايضا فى نفس الوقت الواحد مع الروح القدس والاب فى الجوهر الالهى الواحد لا ينفصل او يتغير وجاوبت ايضا عليها بايه من الانجيل مسبقا
السؤال التاسع:
تزعمون أن واحداً من الأقانيم الثلاثة تغشى مريم وحملت منه.
فإن قلتم: نعم. قلنا لكم: أثبتم الشهوة والجماع للإله.
وجعلتم واحدا من الأقانيم ينجب واحدا آخر من الأقانيم.
فمن الذي كان سابقا على الآخر؟!!!
فهل الأقانيم تلد بعضها؟!!!
وهل يكون جزء الإله في رحم المرأة وجزء منه في السماء؟!!!
بنفس المنطق هو المعجزه الالهيه هل تعتبرها شهوه وكما تقول

من منظر ومسيحى قدره العلى تظللك اى تحميها بطاهرتها وقداستها وان العزراء مريم تمت معاها معجزه وايضا بقيت عزراء حتى بعد ولادتها المسيح بقوه ربنا العلى القادر على كل شئ

اما من منظور اسلامى احتاج الى النفخ فى الفرخ ونفنخنا فى فرجها ولا تؤمن بدوام بتوليتها دا ممكن يعطى منظور بتاعك من ناحيه الشهوه

السؤال العاشر:
تزعمون أن ابن الله (المسيح) قد ولدته مريم.
فإن قلتم: نعم نقر بذلك. قلنا لكم: كيف ينزل الإله من فرج امرأة؟!!! وكيف يرضع الإله من ثدي امرأة؟!!!

الى كل نصراني لا أطلب منك إلا شيئاً واحداً فقط وهو:
أن تستخدم عقلك وتفكر ولا تسلم عقلك لأحد آخر ليفكر نيابة عنك ويقرر عنك
إنقذ نفسك قبل الموت هداك الله فإما إلى جنه او ناااااااااار
وأسأل نفسك لماذا مئات الآلآلف من القساوسه أسلموا حتى الآن وهم اعلم منك بالكتاب المقدس؟
ــــــــــــــ
اللهم اهدى النصارى الى الاسلام


ولاده المسيح من العزراء مريم لا تؤثر عليه فى شئ انما الله يؤثر على جميع الاشياء والمسيح عندما ولد بطبيعته الانسانيه من العزراء مريم هل لو الموضوع دا فى شئ معيب من منظورك هل يعيب ايضا الانبياء الى تؤمن بيهم جميعا

وانا ايضا ادعوك انت وكل المسلمين الى معرفة الحق فى يسوع المسيح الاله المخلص للعالم

وتقبل تحياتى