ولماذا لا تقول بأنني قبلت ما قيل عن صعود اخنوخ والخزعبلات التي قيلت عن إيليا و ملكي صادق وزنا لوط وداود وقبلات العاهرات ليسوع (لوقا7) لأنه كان كلام واضح ومحدد ولا يحتاج تخمين .. ولكن لا يمكن لعاقل أن يأخذ كلام بولس ويحلله بمزاجه فيفترض ويظن ويتخيل ثم يكذب على نفسه ثم يُصدق الكذبة ثم يطالبنا أن نصدقها .
أين قال بولس أنه صعد للسماء وأين قال أنه هو نفسه الرجل الذي يعرفه مؤمنا بالمسيح ؟
لو في شوية عقل سيتأكد القارئ حجم الأكذوبة التي تقول ان بولس صعد للسماء رغم أن بولس لم ينسب ذلك لنفسه وما هي إلا تخيُلات شيطانية لمُفسيري الكتاب المقدس
شفت الموضوع بسيط إزاي .
تشرفت بمرورك وتفاعلك القيم .
المفضلات