فإلى متى قومنا - تصدون عن الهدى.
ألم تروى كيف المساجد - وكيف الكنائس .
كيف سكينة العبادة لله .
وكيف هى الخزعبلات - فبعضكم يغنى - بالموسيقى.
وبعضكم - كالدجال - بالبخور - والصنوج - الصاجات - والأجراس .
ألم تروى كيف يوحد المسلم ربه - بقول .
لا أله ألا الله .
وكيف تتلعثمون - أذا ذكر معبودكم .
أيهم الآب - وايهم الأبن - وأيهم الله -
وأيهم الرب. وأين الروح القدس .
وكيف كل ذلك - الأله الواحد .
والعجب أنكم تؤُمنون بقول - آمين.
فهل فهمتم - وهل وعيت عقولكم -
وأستوعبتم -
لقول - آمين .
ألا ترون - كيف نساء المسلمين وبناتهم .
- وكيف يتشبهون - بالعذراء مريم - عليها السلام.
ألا تغارون على نسائكم وبناتكم.
عندما يخرجون - شبه - عاريات.
ولا وازع لديكم - لزجرهم .
ألا ترون أطفال المسلمين - كيف يحفظون القرآن - وهم يفتخرون .
والقسس يدارون عنكم - فضائح وفزائع - الكتاب المقدس -
أقراءوا - فقط - نشيد الأنشاد .
( أهذا كلام مقدس من الله )
أعذرونا - فلن نترككم.
فنحب لكم الخير- فى الأخرة.
كما أحببناه لكم فى الدنيا.
فاليوم - أهون .
من ذلك اليوم العظيم.
ولا - والله - لا نرضى لكم -
ألا ما نحب - لأنفسنا - ولأولادنا .
فإلى متى قومنا - تصدون عن الهدى.
.
المفضلات