اللهم أرينا الحق حقا وأرزقنا اتباعه وأرينا الباطل باطلا وأرزقنا اجتنابهاقتباسأطلب منك الدعاء بهذا الدعاء وبكل صدق
اللهم أرينا الحق حقا وأرزقنا إتباعه وأرينا الباطل باطلا وأرزقنا
إجتنابه
اللهم أرينا الحق حقا وأرزقنا اتباعه وأرينا الباطل باطلا وأرزقنا اجتنابهاقتباسأطلب منك الدعاء بهذا الدعاء وبكل صدق
اللهم أرينا الحق حقا وأرزقنا إتباعه وأرينا الباطل باطلا وأرزقنا
إجتنابه
وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
لمن يسأل عني ربما اغيب طويلا وربما لا ادخل مره اخري لذلك اتمني الدعاء بان يجمعنا الله بالجنة
حكم المراسلة بين الجنسين ..الاسلام سؤال وجواب
حضرتك الآن عندك إبن جميل ، أنتِ تُحبيه جداً ، ولكنه لا يأكل الغداء ، فكلما أعطيتيه طعامه ليتقوى به ويستفاد منه ، يرميه ويرفض الأكل ، هل ستتوقفي عن إعطاءه الطعام حتى يموت فقط لأنه يرفضه ؟ أنت تعلمين رد فعله في كل مرة اقدمين الطعام ألا وهو الرفض ، فهل رفضه وسوء رد فعله معكِ سيدفعك لإيقاف الطعام حتى يموت جوعاً ؟ بالطبع لا! فالشاهد ، أننا نحتاج للشرع ، فإنا رفضه البعض ، فسيقبله الأخرون ، فلن نحرم من يقبل الشرع ويلتزم به لأن هناك من لا يلتزم ، فهذا ظُلم ، والله قد خيّرنا في ذلك ، ونحن مسؤلون عن إختياراتنا.اقتباسطيب هو مش ربنا عارف ايه الي ممكن يحصل وعارف نفوس البشر وعارف ان ممكن حد يستخدم شريعته خطا
أرجو أن تكون الفكرة واضحة الآن
الله لم يخلق المرأة مكروهة ، الله يوجه كلامه للعرب ، فهم في بيئة تزدري الأنثي وتعتبرها مخلوق درجة عاشرة فهم يزدروها لأنها في نظرهم وسيلة للمتعة الجنسية فقط ، فهم يخشون أن يُنجبوا بنت فتُسبى وتُصبح أسيرة وتوطء وتجلب لهم العار ، فهم يقتلونها تفادياً للعار المستقبلي ، وهي أيضاً بالنسبة لهم تورث كالمتاع ، لا حق لها ولا وزن ولا قيمة، فوجه الله خطابه لهم فكيف لا يحترمون المرأة ولا ينسبوها لأنفسهم وفي نفس الوقت يسنبوها لله وهو أجل من أن يُنسب إليه شئ ناقص (حسب فهمهم) لكن المرأة ليست ناقصة بدليل أن الله كرمها كما سبق أن ذكرت ومثال على ذلك ، كانت المرأة لا ترث في الجاهلية ، بل كانت موروث يوّرث ، ولكن في الإسلام صار لها كيان خاص ولها حق في الميراث.اقتباسطيب لو قلنا ان الكلام ده صحيح
يجي الاستفسار هنا هو مش ربنا الي خلق المراة مكروهه ليه خلقها مكروهه لان معتقدش ان الناس بترهها كدا بدون سبب وهم اصلا ميقدروش يعيشوا من غيرة فليه لم يجعلها مكرمة ومرغوبة كالرجل
مُناظّرة حَوْلَ الثَّالوْثَْ إنْتَهَتْ بِهْرُوبْ النَصْرَانْيْ..
http://www.kalemasawaa.com/vb/t18041.html
.
القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف
(دليل طالب العلم لبعض مباحث علوم القرآن لرد الشبهات)
..
http://www.al-maktabeh.com/ar/play.php?catsmktba=1970
..
.
نعم وضحت الفكرة وكلامك صحيح 100%اقتباسحضرتك الآن عندك إبن جميل ، أنتِ تُحبيه جداً ، ولكنه لا يأكل الغداء ، فكلما أعطيتيه طعامه ليتقوى به ويستفاد منه ، يرميه ويرفض الأكل ، هل ستتوقفي عن إعطاءه الطعام حتى يموت فقط لأنه يرفضه ؟ أنت تعلمين رد فعله في كل مرة اقدمين الطعام ألا وهو الرفض ، فهل رفضه وسوء رد فعله معكِ سيدفعك لإيقاف الطعام حتى يموت جوعاً ؟ بالطبع لا! فالشاهد ، أننا نحتاج للشرع ، فإنا رفضه البعض ، فسيقبله الأخرون ، فلن نحرم من يقبل الشرع ويلتزم به لأن هناك من لا يلتزم ، فهذا ظُلم ، والله قد خيّرنا في ذلك ، ونحن مسؤلون عن إختياراتنا.
أرجو أن تكون الفكرة واضحة الآن
ربمااقتباسالله لم يخلق المرأة مكروهة ، الله يوجه كلامه للعرب ، فهم في بيئة تزدري الأنثي وتعتبرها مخلوق درجة عاشرة فهم يزدروها لأنها في نظرهم وسيلة للمتعة الجنسية فقط ، فهم يخشون أن يُنجبوا بنت فتُسبى وتُصبح أسيرة وتوطء وتجلب لهم العار ، فهم يقتلونها تفادياً للعار المستقبلي ، وهي أيضاً بالنسبة لهم تورث كالمتاع ، لا حق لها ولا وزن ولا قيمة، فوجه الله خطابه لهم فكيف لا يحترمون المرأة ولا ينسبوها لأنفسهم وفي نفس الوقت يسنبوها لله وهو أجل من أن يُنسب إليه شئ ناقص (حسب فهمهم) لكن المرأة ليست ناقصة بدليل أن الله كرمها كما سبق أن ذكرت ومثال على ذلك ، كانت المرأة لا ترث في الجاهلية ، بل كانت موروث يوّرث ، ولكن في الإسلام صار لها كيان خاص ولها حق في الميراث.
لكن برضو ليست كالرجل في التكريم القرءان يثبت ذلك
في ايات لا اذكر النص لكن المعني
الرجال قوامون علي النساء
وانهم اعلي درجة من النساء
غير ان ليهم حاجات كتير وافضليات غير المراة فكيف اذا هما الاثنين متساوين عند الله وهو يكرم احدهم علي الاخر ويعطي احدهم اشياء ويحرم الاخر
وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
لمن يسأل عني ربما اغيب طويلا وربما لا ادخل مره اخري لذلك اتمني الدعاء بان يجمعنا الله بالجنة
حكم المراسلة بين الجنسين ..الاسلام سؤال وجواب
هذا يعتمد على مفهومك للقوامة ، المفهوم الخاطئ للقوامة أن الرجل يتسلط على الزوجة ، فهو يعتبر هذه رخصة إلهية ليتجبر على المرأة ، في حين أن القوامة التي أعطاها القرآن الكريم للرجل هي قوامة حفظ وصيانة المرأة ، بأن يستغل قوته تلك في العمل وتأسيس بيت يأوي زوجته ، يعمل من أجل أن يكفل الرزق له ولزوجته ولأولادهم ويُهيئ لهم حياة كريمة، فالمرأة في الإسلام تعيش تحت رعاية الرجل ، الرجل هو الذي يعمل لأجلها ولأجل معيشتها ، فالقوامة هنا في خدمة المرأة وليست ضدها ، وهذه هي القوامة في القرآن الكريم ، أما إن يستغلها أحد إستغلال خاطئ فهو سيُحاسب على ذلك ، وكما قلت قبل ذلك الخطأ يرجع للشخص لا للشرع نفسه.
أما الدرجة التي تكلمتي عنها فهي درجة القوامة ، فهو المسؤول عن تأسيس حياة كريمة لزوجته ، فهذه الدرجة تم إعفاء المرأة منها ، فهي عليها حبه وإحترامه وصيانة عرضه وتربية الأولاد ، في حين أن الرجل يجب أن يعمل بتلك الدرجة فيوفر لها معيشة جيدة ورزق حلال ولا يهضم حقها ولا يظلمها ولا يتسلط عليها.
فكما قلت قبل ذلك قول الرسول :salla-s: : خيركم ، خيركم لأهله وأنا خيركم لأهله ، وقوله :salla-s: : استوصوا بالنساء خيراً .
التعديل الأخير تم بواسطة سيـف الحتف ; 02-02-2013 الساعة 05:03 PM
مُناظّرة حَوْلَ الثَّالوْثَْ إنْتَهَتْ بِهْرُوبْ النَصْرَانْيْ..
http://www.kalemasawaa.com/vb/t18041.html
.
القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف
(دليل طالب العلم لبعض مباحث علوم القرآن لرد الشبهات)
..
http://www.al-maktabeh.com/ar/play.php?catsmktba=1970
..
.
ممكن نقول علشان كدا القرءان كان يوجه حديثة في الغالب للرجال
قرات في كتاب ما للمراة في الجنة وكان فيه
ان ام سلمة قالت للرسول ما للقرءان يكثر من مخاطبة الرجال دون النساء
يعني هل لانه موجه فقط للرجال ولا لان الرجال هم اصحاب المسئولية وبالتالي هيوجهوا نسائهم
وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
لمن يسأل عني ربما اغيب طويلا وربما لا ادخل مره اخري لذلك اتمني الدعاء بان يجمعنا الله بالجنة
حكم المراسلة بين الجنسين ..الاسلام سؤال وجواب
هي كذلك ، فالأمر يوجه للذي يعمل من أجل صيانة وحماية الآخر ، الرجل هو المسئول عن المراة وهذه هي القوامة.اقتباسيعني هل لانه موجه فقط للرجال ولا لان الرجال هم اصحاب المسئولية وبالتالي هيوجهوا نسائهم
هل لكِ أي أسئلة ضيفتنا الكريمة ؟ هل رأيتِ كيف كرم الإسلام المرأة؟ هل كل هذا التشريع من الممكن أن يأتي من فراغ ؟ أم أن هناك قوة عليا تحكم وتُقنن وتَسُن الشرائع حتى لا تترك البشر متخطبين بلا أمل ولا دليل يهدهم طرق الرشاد ؟
مُناظّرة حَوْلَ الثَّالوْثَْ إنْتَهَتْ بِهْرُوبْ النَصْرَانْيْ..
http://www.kalemasawaa.com/vb/t18041.html
.
القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف
(دليل طالب العلم لبعض مباحث علوم القرآن لرد الشبهات)
..
http://www.al-maktabeh.com/ar/play.php?catsmktba=1970
..
.
التعديل الأخير تم بواسطة صحوةصالحة ; 02-02-2013 الساعة 05:43 PM
طيب هو علشان هو القوام عليها ده يجعله الحق انه يكون نعيمه اكثر منها ومميز عنهااقتباسهل لكِ أي أسئلة ضيفتنا الكريمة ؟ هل رأيتِ كيف كرم الإسلام المرأة؟ هل كل هذا التشريع من الممكن أن يأتي من فراغ ؟ أم أن هناك قوة عليا تحكم وتُقنن وتَسُن الشرائع حتى لا تترك البشر متخطبين بلا أمل ولا دليل يهدهم طرق الرشاد ؟
يعني مثلا لو قلنا الرجل هو الي بيشتغل ويسرف ويتعب علي الجانب الاخر هي الي بتنجب وتستحمل الم الحمل والولادة وسهر الليالي والتربية وخدمة الزوج وووالخ
ودي يمكن اكثر من مهمه الرجل واصعب في الغالب
ومع ذلك كل الوصف الي القرءان وصفة للجنة يثبت انه للرجل وان المراة ما هي الا نعيم ليه
وان هناك كثير من مواضع ذكرت النعيم للرجل فقط
ده طبعا غير الحور العين الي الرجال هيتجوزوهم
ولم يفرد للمراة اي مجال الا القليل النادر لذكر النعيم ومقرون برضه بنعيم الرجل ومع ادلة علي ده من الايات يعني مش مجرد كلام
وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
لمن يسأل عني ربما اغيب طويلا وربما لا ادخل مره اخري لذلك اتمني الدعاء بان يجمعنا الله بالجنة
حكم المراسلة بين الجنسين ..الاسلام سؤال وجواب
سأجعل القرآن الكريم يرد عليكِ في هذا السؤال :-اقتباسومع ذلك كل الوصف الي القرءان وصفة للجنة يثبت انه للرجل وان المراة ما هي الا نعيم ليه
وان هناك كثير من مواضع ذكرت النعيم للرجل فقط
ده طبعا غير الحور العين الي الرجال هيتجوزوهم
ولم يفرد للمراة اي مجال الا القليل النادر لذكر النعيم ومقرون برضه بنعيم الرجل ومع ادلة علي ده من الايات يعني مش مجرد كلام
لا تمييز بين الذكر والأنثى
لا تمييز بين الذكر والأنثى ولا يُظلمون شيئاً
لا تمييز مرة أخرى بين الذكر والأنثى
لا مفاضلة ولا تمييز الكل سواء أمام الله ولا يُظلم أحد نهائياً
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
نأتي لإعتراضك على مسألة الحور العين ، الحور العين هم أزواج مُطهرة للرجل في الجنة ، وتكون الزوجة في الدنيا هي سيدة الحور العين في الجنة فيقول الإمام القرطبي رحمه الله :أنَّ حال المرأة المؤمنة في الجنَّة أفضل من حال الحور العين وأعلى درجة وأكثر جمالاً؛ فالمرأة الصالحة من أهل الدنيا إذا دخلت الجنة فإنما تدخلها جزاءً على العمل الصالح وكرامة من الله لها لدينها وصلاحها، أمَّا الحور التي هي من نعيم الجنة فإنما خلقت في الجنة من أجل غيرها وجُعِلَت جزاء للمؤمن على العمل الصالح، وشتان بين من دخلت الجنة جزاء على عملها الصالح، وبين من خلقت ليُجَازَى بها صاحب العمل الصالح؛ فالأولى ملكة سيِّدة آمِرَة، والثانية - على عظم قدرها وجمالها - إلا أنها ـ فيما يتعارفه الناس ـ دون الملكة، وهي مأمورة من سيِّدها المؤمن الذي خلقها الله تعالى جزاء له.
ولماذا الرجل له أكثر من زوجة والمرأة ليس لها أكثر من زوج؟ هذا مراعاة لحياء المرأة ، فالمرأة طبيعتها الحياء فهي تُفضل أن يكون لها زوج واحد تسكن له ، وألا يتعدد الرجال عليها ، فما الفرق بينها إذا وبين البغّي ، فالله كرّم المرأة وجعلها لرجل واحد ، أما الرجل فليس لديه مشكلة في التعدد ؛ فطبيعة المراة غير طبيعة الرجل ، حتى الحور العين ، فهي تكون لزوجها فقط وليس لغيره ، فهي زوجة طاهرة فيقول تعالى :
أزواج مُطهرة ، فليس هناك زنا ولا تعدد أزواج ، فكل زوجة لزوجها فقط ، والمرأة لا يجوز لها أن تعدد الرجال فهذا يُنافي طبيعة الحياء التي تتسم بها كل النساء.
التعديل الأخير تم بواسطة سيـف الحتف ; 02-02-2013 الساعة 05:50 PM
مُناظّرة حَوْلَ الثَّالوْثَْ إنْتَهَتْ بِهْرُوبْ النَصْرَانْيْ..
http://www.kalemasawaa.com/vb/t18041.html
.
القرآن الكريم بين ثبوت الحفظ ودعاوى التحريف
(دليل طالب العلم لبعض مباحث علوم القرآن لرد الشبهات)
..
http://www.al-maktabeh.com/ar/play.php?catsmktba=1970
..
.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات