بسبب سفر السلامات اصبحت المسيحية دين السلام والمحبة
وهذه السلامات هي التي جملت كلام يسوع وجعلته صاحب رسالة السلامات
فقد جاء ذكر السلام على لسان يسوع بهذه النصوص
( لا تظنوا اني جئت لالقي سلاما على الارض.ما جئت لالقي سلاما بل سيفا. 35 فاني جئت لافرق الانسان ضد ابيه والابنة ضد امها والكنة ضد حماتها. 36 واعداء الانسان اهل بيته )
متى 10/34
وذكر يسوع السلام في لوقا بقوله
( جئت لالقي نارا على الارض . فماذا اريد لو اضطرمت . 50 ولي صبغة اصطبغها وكيف انحصر حتى تكمل 51 اتظنون اني جئت لاعطي سلاما على الارض . كلا اقول لكم . بل انقساما. 52 لانه يكون من الان خمسة في بيت واحد منقسمين ثلثة على اثنين واثنان على ثلثة. 53 ينقسم الاب على الابن والابن على الاب . والام على البنت والبنت على الام . والحماة على كنتها والكنة على حماتها )
لوقا 12/49
ملاحظة : لالالا تنظروا للنصوص كما هي مرسومة في الإنجيل ،
ولكن أنظروا إلى جمال روح النصوص في أفئدة المسيحيين
فالسيف والنار في الإنجيل هي قمة السلام والنعمة
سلامات للجميع
المفضلات