ثبت للكنيسة فشل أسلوب المتشلح زكريا إبن البطرس فأومئت للبرادعي إبنها بالتبني بالحركة لعله يملك وزبانيته أسلوبا أفضل من زيكو فاستجاب بإثارة زوبعة حول الإسلام بأنه لا يعترف بالهلوكست وأن الإسلام لا يكفل حرية الإعتقاد إلا للمسلمين والمسيحيين واليهود أما البوذيين المساكين فلا حرية لهم ولا يسمح لهم ببناء معبد في مصر ، ولولا أنه والكنيسة معه يولغ في أكل لحوم البقر لأثار عبادها على الإسلام بأن زودهم بإحصائية دقيقة عن عدد الأبقار التي تذبح يوميا في مصر ولطالب بسن تشريع يمنع ذبح البقر والحفاظ على قدسيتها
حفظ الله الإسلام والمسلمين وحفظ مصر من شر المنافقين والمندسين والمأجورين والكافرين
المفضلات