هو بدأ الصدام مع الدولة كما بدأ سلفه شنودة بعد جلوسه على الكرسى البابوى عقب أحداث الخانكة وحض الرهبان والقساوسة على الموت ودخول عصر الإستشهاد
نفس العجينة النتنة وكلهم على شاكلة واحدة
ونحن ننعى للأمة الإسلامية ضعف الدولة المصرية التى تركت لهم الحبل على الغارب
ولكن لكل شيىء نهاية