الرجاء الرد على هذه المزاعم

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

الرجاء الرد على هذه المزاعم

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 11 إلى 14 من 14

الموضوع: الرجاء الرد على هذه المزاعم

  1. #11
    تاريخ التسجيل
    Jun 2009
    المشاركات
    3,533
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    09-12-2019
    على الساعة
    01:29 PM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنتصربعون الله مشاهدة المشاركة
    ولكن بنسبة لحديث :من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه
    هل هذا الحديث ضعيف ام انه صحيح و هو عقوبة لمن تعزي بعزاء الجاهلية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    هذا الحديث الشريف تخريجه محل اختلاف بين علماء الحديث
    ودرجته تتراوح بين (الصحيح) و (الحسن لغيره)
    وهو على الأرجح صحيح ، ومن حسنه من العلماء ، حسنه لاعتبارات أخرى
    بمعنى أن أقل ما يقال فيه أنه : (حديث حسن) أو (حسن لغيره)
    --------------------------------------------------------
    وهذا الحديث الشريف موجود في مصادر السنة الأصلية مثل جامع الترمذي ومسند الإمام أحمد وغيرها
    وأيا كان الحديث صحيحا أو حسنا أو حسنا لغيره .... فالمهم عندنا أن الحديث :
    1- (مقبول)
    2- (صحيح النسبة الى النبي صلى الله عليه وسلم)
    3- (خال من الشذوذ والعلة)
    --------------------------------------------------------
    1- فالحديث الصحيح : هو ما اتصل سنده بنقل العدل الضابط عن مثله إلى منتهاه مع السلامة من الشذوذ والعلة ، ومعنى هذا أن الحديث الصحيح هو ما توافرت فيه الشروط الخمسة التالية : اتصال السند ، والعدالة في الرواة ، وضبط الرواة ، وعدم الشذوذ ، وعدم العلة

    2- أما الحديث الحسن : فهو الذي توفرت فيه شروط الحديث الصحيح إلا شرطا واحدا وهو ضبط الرواة ، فإن راويه أقل ضبطا من رواي الحديث الصحيح ... وعلى ذلك ، فإن الحديث الحسن هو: ما اتصل سنده بنقل عدل لم يكن مستوى الضبط عنده على نفس المستوى المشترط في الصحيح ، وسلم من الشذوذ والعلة
    فالحديث الحسن يقل درجة عن الحديث الصحيح
    أو : هو ما اتصل سنده ، بنقل مقبول ، خَفَّ الضبط في أحد رواته أو أكثر ، ولا يكون شاذًا ولا معللاً
    وكلمة (مقبول) تشمل خفيف الضبط ، وتام الضبط ، ويخرج منها الضعيف فما دونه ، وعلى هذا فالحديث الحسن قد يكون في إسناده رجل واحد خفيف الضبط ، وبقية رجاله ممن وصفوا بتمام الضبط ، وقد يكون فيه أكثر من واحد ممن خف ضبطهم ، وبقية الإسناد ممن تَمَّ ضبطهم ، وقد يكون مسلسلاً بمن خف ضبطهم
    وبناءً على ما سبق .... فالحديث الحسن ينقسم إلى قسمين : حديث (حسن لذاته) ، وحديث (حسن لغيره)
    3- أما الحديث الحسن لغيره : فيمكن أن نعرفه بأنه : ما فيه ضَعْفٌ خفيف يُجْبَر بنحوه
    وتعبير : (ما فيه ضعف خفيف) شامل لصور الضعف الخفيف : عدالةً ، وضبطًا ، واتصالاً
    وتعبير : (يُجْبر بنحوه) أي يحصل بنحوه في الضعف الانجبار والارتقاء من حيز الضعف إلى الحُسْن ، وذلك لا يكون إلا بالعاضد الآخر الصالح لذلك ، وهذا ينفي الشذوذ والعلة ، لأنه لا انجبار للحديث مع وجودهما ،كما ينفي العاضد الذي ضعفه شديد لأنه لا يجبر غيره
    وتعبير(يجبر بنحوه) أولى من التعبير بـ (يجبر بغيره) ، لأن التعبير الثاني يدخل فيه الضعيف والمقبول لذاته ، وما جُبر بالمقبول لذاته ، وهو صحيح أو حسن ؛ لا يقال فيه : حسن لغيره
    --------------------------------------------------------
    إذن .... فالحديث (مقبول) اتفق على ذلك أكابر علماء الحديث ، وهذا هو الأصل ، لكن اختلفوا في : هل الحديث صحيح أم حسن ، فالمهم أن الحديث متفق على انه من الأحاديث المقبولة ، فهو ليس بالضعيف جدا أوالمكذوب أو الباطل او المنكر أو الغريب أو ما لا اصل له
    واختلاف العلماء فى درجة الحديث يكون بحسب اطلاع كل عالم منهم ، أو فتح الله على احدهم بما لم يفتح به على الآخر ، فقد يقف العالم عند الحديث نفسه ويحكم عليه بأنه (حسن) ، ثم يأتي عالم آخر ويجد طريقا أخر للحديث وشواهد مؤيدة له فيرفع بها الحكم وتخريج الحديث من (حسن) إلى (صحيح) ....
    ولا إشكال في اختلاف العلماء فى درجة الحديث لأنها أمور اجتهادية مثل المسائل الفقهية
    --------------------------------------------------------
    والحديث إذا كانت معه قرائن مؤيدة ، أو أجمع عليه أئمة أهل الحديث ، أو نقله الحفاظ المعروفين بالضبط والإتقان ، أو تلقته الأمة بالقبول ، أو كان متواترا ، فهو يفيد اليقين ، ولا يحتمل الظن والشك ، وهو حجة ، والعمل به واجب في العقيدة والأحكام
    وهذا الحديث الشريف لو كان غريبا او مستبشعا أن يقوله النبى صلى الله عليه وسلم ، لاعترض عليه علماء أهل الحديث المعتبرين الأفذاذ ، ولما صححه أو حسنه منهم أحد ، ولطعنوا فى متنه
    --------------------------------------------------------
    تخريج الحديث
    1 - من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : محمد المناوي
    المصدر : تخريج أحاديث المصابيح
    خلاصة حكم المحدث : رجاله موثقون
    2 - إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه ولا تكنوا
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : الهيثمي
    المصدر : مجمع الزوائد
    خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات‏‏
    3 - إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية ، فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : السيوطي
    المصدر : الجامع الصغير
    خلاصة حكم المحدث : صحيح
    4 - من تعزى عليكم بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنو
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : محمد الأمين الشنقيطي
    المصدر : أضواء البيان
    خلاصة حكم المحدث : صحيح
    5 - من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه و لا تكنوه
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : الألباني
    المصدر : صحيح الأدب المفرد
    خلاصة حكم المحدث : صحيح
    6 - من تعزى بعزى الجاهلية ، فأعضوه بهن أبيه و لا تكنوا
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : الألباني
    المصدر : السلسلة الصحيحة
    خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
    7 - إذا رأيتم الرجل يتعزى بعزاء الجاهلية ، فأعضوه بهن أبيه و لا تكنوا
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : الألباني
    المصدر : صحيح الجامع
    خلاصة حكم المحدث : صحيح
    8 - من سمعتموه يدعو بدعوى الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : الوادعي
    المصدر : الصحيح المسند
    خلاصة حكم المحدث : حسن
    9 - من تعزَّى بعزاءِ الجاهليَّةِ فأعضُّوهُ هَنَ أبيهِ ولا تَكْنوا
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : ابن حجر العسقلاني
    المصدر : تخريج مشكاة المصابيح
    خلاصة حكم المحدث : حسن كما قال في المقدمة
    10 - إذا رأيتُم الرَّجلَّ يتعزَّى بعزاءِ الجاهليَّةِ فأعِضُّوهُ ولا تُكنُّوا
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : السخاوي
    المصدر : الأجوبة المرضية
    خلاصة حكم المحدث : رجاله ثقات
    11 - مَنْ تَعَزَّى بِعزاءِ الجاهِلِيَّةِ ، فأعِضُّوه بِهَنِّ أبيه ، ولا تَكْنُوا
    الراوي: أبي بن كعب
    المحدث : الألباني
    المصدر : تخريج مشكاة المصابيح
    خلاصة حكم المحدث : صحيح
    12- حَدَّثَنَا ابو بكر بن أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عيسى بن يونس عن عوف عن الْحسن عن عتي عن أبي عن النّبي - صلى الله عليه وسلم - مِثثله حدّثنا إِسمَاعيل عن يونس عن الحسن عن عتي ان رجلا تعزى بعزاء الجاهلية فذكر الحديث قال أبي : كنا نؤمر إذا الرجل تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا
    تعليق شعيب الأرنؤوط : حديث حسن
    13- عن أُبَيِّ بنِ كعبٍ أنه سمع رجلًا يقول : يا آلَ فلانٍ فقال له اعضُضْ بهَنِ أبيك ولم يكنْ فقال له : يا أبا المُنذرِ ما كنتَ فاحشًا فقال : إني سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقول : من تعزَّى بعزَى الجاهليةِ فأَعِضُّوهُ بهَنِ أبيه ولا تكنُوا
    الراوي : أبي بن كعب
    المحدث : الألباني
    المصدر : السلسلة الصحيحة
    خلاصة حكم المحدث : إسناد رجاله ثقات فهو صحيح إن كان الحسن سمعه من عتي بن ضمرة فإنه كان مدلسا وقد عنعنه
    وهنا اشترط الألبانى رحمه الله تعالى (سماع) الحسن من (عتى بن ضمرة) .... فالحديث سنده (عن) الحسن البصرى رضى الله عنه (عن) عتى بن ضمرة ... والحسن على سعة علمه وورعه إلا أنه كان يدلس فى بعض روايات الحديث .... بمعنى أنه من الممكن أن يسقط راو للحديث وهو يذكر السند .... وهذا الراوى الذى تم إسقاطه قد يكون ضعيفا وقد يكون ثقة
    --------------------------------------------------------
    إذا :
    1- السيوطى والشنقيطى والألبانى ، أخرجوا بعض روايات الحديث بدرجة : صحيح
    2- شعيب الأرنؤوط و الوادعى وابن حجر العسقلانى ، أخرجوا بعض روايات الحديث بدرجة : حسن
    3- المناوى والهيثمى والسخاوى ، أخرجوا بعض روايات الحديث بدرجة : رجاله ثقات
    4- الألبانى فى الرواية الأخيرة ، أخرج الحديث بدرجة : رجاله ثقات واشترط سماع الحسن من عتى بن ضمرة ليرتقى الحديث إلى درجة (صحيح)
    ما معنى : (رجاله موثقون) أو (رجاله ثقات) أو (رجاله رجال الصحيح) أو (رواته محتج بهم فى الصحيح) ؟؟
    رواته محتج بهم في الصحيح ، لا يفهم من هذه العبارة تصحيح الحديث ، وهو لا يعني أن إسناد هذا الحديث صحيح ، بل ولا يعني أن إسناده حسن
    هذا التخريج يعني : أن شروطاً من شروط صحة الحديث قد توفر في إسناد هذا الحديث ، ألا وهو ثقة الرواة وعدالتهم وضبطهم ، هذا شرط من شروط الحديث الصحيح ؛ لأن التعريف المتفق عليه : ما رواه عدل ضابط ، هذا هو الثقة ، عدل أي : غير فاسق ، ضابط أي : ليس بسيئ الحفظ ، هذا هو الثقة . وهذا هو الذي يحتج به في الصحيح – أي : في البخاري ومسلم - لكن ليس هذا هو فقط تعريف الحديث الصحيح : ما رواه عدل ضابط عن مثله فقط ، إنما عن مثله عن مثله إلى منتهاه ، ولم يشذ ولم يعل
    وبعض علماء الحديث كالمنذري وابن حجر مثلا ، لا يقولون - إلا فيما ندر- في إسناد حديث ما : (إسناده صحيح) ، أو (إسناده حسن) .... لماذا ؟؟ لأن القول في حديث ما : إسناده صحيح أو إسناده حسن ، فهذا يتطلب دراسة السند من أوله إلى آخره ، من حيث الاتصال ، وسلامته من الانقطاع ، وسلامته من التدليس ، وأخيراً سلامته من العلة الخفية ، وهو أدق علوم الحديث - وهو الذي يسمى بالمرسل الخفي -
    لذلك فالكثير من علماء الحديث - إلا ما ندر- لا يقولون : (إسناده صحيح) إلا إذا ظهر لهم ذلك واضحا بلا لبس وبداهة بدون كلفة ... فإذا ظهر لهم أن الأمر يتطلب بحثاً وذلك مما لا يتسع له وقتهم ، لجئوا إلى هذا التعبير: (رجاله معروفون أنهم من رجال الصحيح) أي : البخاري ومسلم ، أو (رجاله ثقات) أو (رجاله موثقون) ... لكن هل هناك علة أم لا ؟؟ هذا يحتاج إلى دراسة ولا يتسع له الوقت أو الجهد ، لذلك يقتصرون على هذه الكلمة .. فلا تفيد هذا الكلمة تصحيح إسناد الحديث ولا تحسينه ، وإنما كل ما تفيده هذه الجملة أن شرطاً من شروط الصحة قد وجد في هذا الإسناد وهو : (موافقة الرجال)
    فإذا قال مخرج الحديث : (رجاله موثقون) ، أو إذا قال : (رجاله رجال الصحيح) ، فمعنى ذلك أنهم ثقات ، أي أنهم احتج بهم البخاري أو مسلم أو كلاهما معاً
    --------------------------------------------------------
    أما من يقول بغرابة أو شذوذ متن هذا الحديث فالغرابة والشذوذ فى المتن لم تكن لتمر مرور الكرام على علماء الحديث الأجلاء ، فلو كان المتن غريبا أو شاذا ، هل كان أحدهم سيخرج الحديث بدرجة : (صحيح) أو (حسن) أو (رجاله ثقات) ؟؟
    --------------------------------------------------------
    فمن تخريجات أغلب رجال الحديث وعلماءه الأجلاء نستخلص أن درجة الحديث لا تقل عن : حسن لغيره
    فهو صالح للإحتجاج به والإحتكام إليه

    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=38275
    إذا لا وجه مقبول كى يقال أن هذا : حديث ضعيف أو باطل أو غريب ولا يجوز الإحتجاج به !!!!
    والله تعالى أعلم وأحكم ......
    --------------------------------------------------------
    والنبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث كنى ولم يصرح بإسم العورة ، لأن كلمة (هن) نفسها كناية عن الفرج وليست تصريحا بإسمه ، وإلا لما قال النبى صلى الله عليه وسلم بعدها : (ولا تكنوا)
    إذن فالرسول صلى الله عليه وسلم لم يتلفظ بذلك صراحة ، ولكن أمرنا نحن أن نصرح بذلك فقال : (ولا تكنوا) .. قال ابن الأثير : (أي قولوا له : (إعضض بأير أبيك) ، ولا تكنوا عن الأير بالهن ، تنكيلاً به وتأديباً له)
    وهذا كما قال ابن القيم رحمه الله تعالى : دليلٌ على جواز التصريح باسم العَوْرة ، إذا كان فيه مصلحة تقتضيها تلك الحال ... فالمصلحة من هذا هي الزجرعن اقتراف مثل هذه الأمور التى تؤدى إلى أعظم مفسدة قد تصيب المسلمين (الفرقة والتعصب والتحزب والضغائن والأحقاد)

    http://islamqa.info/ar/ref/121823

    http://majles.alukah.net/showthread....86%D9%88%D8%A7
    --------------------------------------------------------
    أرجو أن تكون الشبهة قد زالت بإذن الله تعالى ....
    التعديل الأخير تم بواسطة Doctor X ; 10-11-2012 الساعة 10:06 PM
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  2. #12
    الصورة الرمزية الصارم الصقيل
    الصارم الصقيل غير متواجد حالياً مشرف منتديات حوار الديانات، واللغة العربية
    تاريخ التسجيل
    Nov 2006
    المشاركات
    1,111
    الدين
    الإسلام
    الجنس
    ذكر
    آخر نشاط
    06-07-2019
    على الساعة
    12:15 PM

    افتراضي



    لا أدري ما المشكلة أو الإشكال و الرد ماتع نافع

    النبي صلى الله عليه وسلم لم يثبت أن قالها لأحد و شرعها لأمته عقوبة لمن يريد أن يعيد الناس إلى الجاهلية و من نظر في أحوال النبي صلى الله عليه وسلم وصحابته ظهر له أن مجتمعهم لن يتكرر على أرض التاريخ ثم يأتي بعدها حثالة البشر للتشكيك في حديثه أو أخلاقه فمن علم الدنيا الأخلاق و من علمها مكارم الأخلاق في السلم والحرب غير هؤلاء الأطهار ؟

    الشدة في موضوع الشدة و اللين في موضع اللين و هذا الذي عجز عن تطبيقه الآخرون ممن يعادي و يشنع .

    أبو بكر رضي الله عنه قالها لعروة بن مسعود و أبو بكر هو أفضل الناس بعد الأنبياء و الرسل فهل قال أحد في يوم من الأيام إن الخليفة كان بذيئا ؟

    حاشا وكلا !

    موقف شديد في يوم عصيب تجاه عدو و هذا الذي عجز عنه الكثيرون اليوم في دنيا البذاءة و سوء الأخلاق و إلا فنتحدى هؤلاء الأقزام أن يدلونا على يهودي أو نصراني أو قرشي كافر نبز رسول الله صلى الله عليه وسلم في خلقه و معاملته بل كان معروفا في الجاهلية بالصادق الأمين و كان مصدقا فيهم أفيكذب محمد وحاشاه على الله و هو الذي لم يكذب على الناس ؟

    حاشاه وقداه نفسي رسول الله صلى الله عليه وسلم

    بل هو قمة الطهر و النقاء و الصفاء في الخلق و المعاملة .

    و العجيب في أمر الشيعة و النصارى أنهم يتمرغون في الرذيلة ثم يأتون ليشنعوا على من قال فيه ربه : وإنك لعلى خلق عظيم .

    جزاك الله دكتورنا الحبيب و أجزل لك المثوبة

    رد مفيد

    و بيان شاف ومن عنده لبس أو إشكال فلا يتردد في السؤال .


  3. #13
    تاريخ التسجيل
    Nov 2008
    المشاركات
    345
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    06-03-2015
    على الساعة
    05:28 AM

    افتراضي

    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المنتصربعون الله مشاهدة المشاركة
    ولكن بنسبة لحديث :من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه
    هل هذا الحديث ضعيف ام انه صحيح و هو عقوبة لمن تعزي بعزاء الجاهلية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
    ليس عقوبة بهذا المعنى واستخدامه ليس أمراً مطلقاً إلان أن يكون رادعاً لهذا الشخص ولا يؤدي إلى مفسدة أكبر وقد تأتي المصلحة بشيء أقل من هذا كالنصيحة والتذكير

    وفي الرابط الذي نقله لك الحبيب الدكتور إكس أدلة علة هذا الكلام
    http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=38275

    ومنها حديث جابر المتفق عليه :
    " كنا في غَزاةٍ، فكسَع رجلٌ من المهاجرينَ رجلًا من الأنصارِ، فقال الأنصارِيُّ : يا لَلأنصارِ، وقال المهاجرِيُّ : يا للمهاجرينَ، فسمَّعَها اللهُ رسولَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال : ( ما هذا ) . فقالوا : كسَع رجلٌ من المهاجرينَ رجلًا من الأنصارِ، فقال الأنصارِيُّ : يا لَلأنصارِ، وقال المهاجرِيُّ : يا لَلمهاجرينَ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( دَعوها فإنها مُنْتِنَةٌ ) "

    فهؤلاء دعوا بدعوى الجاهلية ولكن اكتفى النبي صلى الله عليه وسلم بالتذكير

    والله أعلم
    " وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا "
    قال ابن كثير : وقوله تعالى : ( وقولوا للناس حسنا ) أي : كلموهم طيبا ، ولينوا لهم جانبا
    قال تعالى : (ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُم بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَن ضَلَّ عَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ ) النحل

  4. #14
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    المشاركات
    1,047
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    23-01-2021
    على الساعة
    01:25 AM

    افتراضي

    بارك الله في الإخوة الأحبة الدكتور إكس وأبي حمزة السيوطي ..


    اقتباس
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوحمزة السيوطي مشاهدة المشاركة
    ومنها حديث جابر المتفق عليه :
    " كنا في غَزاةٍ، فكسَع رجلٌ من المهاجرينَ رجلًا من الأنصارِ، فقال الأنصارِيُّ : يا لَلأنصارِ، وقال المهاجرِيُّ : يا للمهاجرينَ، فسمَّعَها اللهُ رسولَه صلَّى اللهُ عليه وسلَّم، قال : ( ما هذا ) . فقالوا : كسَع رجلٌ من المهاجرينَ رجلًا من الأنصارِ، فقال الأنصارِيُّ : يا لَلأنصارِ، وقال المهاجرِيُّ : يا لَلمهاجرينَ، فقال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ( دَعوها فإنها مُنْتِنَةٌ ) "
    قاله الطحاوى رحمه الله في هذا الحديث : (( أن ما في الحديث غير مخالف لما في الحديث الأول ; لأن الذي في هذا الحديث إنما هو الدعاء بأهل الهجرة إلى الله، وإلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأهل النصرة لله عز وجل ولرسوله ، فلم يكن ذلك كالدعاء إلى رجل جاهلي من أهل النار، كافر بالله ورسوله، فجاء فيمن دعا إلى الجاهلي ما في الحديث الأول، ولم يجئ مثله فيمن دعا إلى مهاجر إلى الله عز وجل وإلى رسوله صلى الله عليه وسلم , وإلى ناصر لله عز وجل ولرسوله . فإن قال: ففي هذا الحديث: " ما بال دعوى الجاهلية " . قيل له: لأن قوله: يا للمهاجرين، وقول صاحبه: يا للأنصار شبيه بقول أهل الجاهلية: يا لفلان، فكره رسول الله صلى الله عليه وسلم ذلك القول ممن قاله ؛ إذ كان الله عز وجل ورسوله صلى الله عليه وسلم قد أوجبا لأهل الإسلام على أهل الإسلام النصرة لهم، ودفع الأذى والظلم والمكروه عنهم .)) شرح مشكل الآثار(8/237،238)
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

الرجاء الرد على هذه المزاعم

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. سؤال منقول الرجاء اخي سعد الرد/باب التوبة مفتوح وختم على القلوب بالمعصية
    بواسطة نور ابريك في المنتدى شبهات حول العقيدة الإسلامية
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 23-08-2014, 02:48 PM
  2. حقيقة المزاعم الصهيونية حول فلسطين
    بواسطة نعيم الزايدي في المنتدى المنتدى التاريخي
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 06-11-2012, 04:55 PM
  3. الرجاء الرد على هذه الشبهة:الفتح (آية:26)
    بواسطة اريد رداً للشبهات في المنتدى شبهات حول القران الكريم
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 26-04-2012, 02:21 PM
  4. مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 03-04-2012, 07:37 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

الرجاء الرد على هذه المزاعم

الرجاء الرد على هذه المزاعم