تفنيد كلام دكتور ايجى ونر

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DrEgywinner

الدكتور ايجى ونر يرد
{وعند الصليب سلم المسيح أمه لرعاية تلميذه الحبيبيوحنا " يا امرأة هوذا ابنك. ثم قال للتلميذ هوذا أمك. ومن تلك الساعة أخذهاالتلميذ إلى خاصته " (يو19 :27). ولو افترضنا أنه كان له زوجة فلماذا يتركهادون أن يسلمها ليوحنا مع أمه لتكون تحت رعايته ورعاية أمه؟ وإذا كان قد أعدهالقيادة الكنيسة فلماذا لم يحدث ذلك؟}
الرد:
1-يجوز انه استودع مريم المجدلية عند تلميذ اّخر لتخفيف الأعباء
2-و أن جاز أن يضم يوحنا التلميذ واحده في مقام أمه لرعايتها؛فهل يجوز أن يضم إلى منزله امرأة شابة ؟
[/LEFT]
رد الأستاذ ايجى غير منطقى تماما
لأنه ان كان السيد المسيح كان متزوجا لكان قد أنفصل عن أمه و عاش مع زوجته فقط فهو الذى قال
+ يترك الرجل أباه و أمه و يلتصق بامرأته و يكون الأثنان جسدا واحدا (متى 19 : 5)
فمن الواجب وقتها أن يهتم السيد المسيح بأمر زوجته و يرتب كيف ستعيش من بعده
و حتى ان كان المسيح تزوج و عاش مع زوجته و أمه فكان عليه أن يهتم بأمرهما الأثنتين معا
و ليس بأمه فقط
فمسألة أنه أستودع زوجته عند تلميذ آخر خاطئة تماما و هى مجرد ادعاء مغلوط من دكتور ايجى
لأن التلميذ الوحيد الذى كان واقف عند الصليب هو يوحنا الحبيب
فأين التلميذ الآخر الذى أستودعت عنده مريم المجدلية ؟
و لماذا لم يذكر لك ؟
أما مسألة ضم امرأة شابة لمنزل تلميذه فما المشكلة لو كان يوحنا ضم لبيته أم المسيح و زوجته معا
لو كانت زوجة المسيح فقط لكانت مشكلة لكن ما المانع فى ضم الأثنين معا ؟

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DrEgywinner
لا اعتقد ان الاناجيل قد تذكر ان المسيح قد تزوج لان ذلك يسقط المعتقد
وعدم ذكرذلك لا يقوم حجه سيما لو علمنا ان زواجه يناقض كونه اله ولا يمكن لكاتب الإنجيل أن يجمع بين نقيضين [/LEFT]
أليس المسلمون يقولون أن الأناجيل لا تثبت لاهوت السيد المسيح ؟
فما معنى كلام دكتور ايجى ونر هنا ؟
أما أن الأناجيل لا تثبت لاهوت السيد المسيح كما يدعى المسلمون
و اما أن الأناجيل فعلا تثبت لاهوت المسيح و فى هذه الحالة فالمسيح لم يتزوج فعلا لأنه لا يمكن الجمع بين نقيضين كما قال دكتور ايجى ونر بنفسه

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DrEgywinner
{المسيح أتخذ الطبيعة الإنسانية الكاملة فأكلوشرب وتعب وتألم ومات على الصليب ولو كان في تدبيره الإلهي الزواج لكان قد تزوج لأن الزواج لم يكن من تدبير التجسد}
هذا النص خطير ويعنى ببساطه انه لو كان في تدبيره الزواج لتزوج ؛ ويفهم منه :
امكانية زواج الرب؛ وهذا هو عمدة القول .... مادامت هناك إمكانية لزواج الرب ؛ فما الضير أن يكتب دان براون أو غيره ما يكتب ؟ لماذا هذه الحملة الكبرى ضد الرواية ؟
[/LEFT]
الدكتور ايجى لم يفهم كلام القس رغم وضوحه
القس قصد أن الزواج ليس له أى مبرر فى قضية الفداء
فلم يكن المسيح بحاجة الى الزواج ليتمم الفداء
أما الحملة بشأن الرواية فهى مجرد حملة لتوضيح أنها رواية خيالية
لم يقم مسيحى واحد و قال " دان براون كافر و يتحل دمه "
لم يقم مسيحى واحد بقتل دان براون
المسيحيون فقط يوضحون الحقائق و ان الرواية خيالية و ليست حقيقية

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DrEgywinner
ولكنك تستشهد من كتب المسلمين:
- أو انك تجعل من علماء المسلمين حجه على صحة ما تراه الكنيسة في مسالة زواج المسيح.
ولكن الأمر جد مختلف؛ فمسألة زواج المسيح لا تمس المعتقد الإسلامي من قريب أو بعيد؛ لكنها أمر أساسي في المعتقد المسيحي؛ فإذا ثبت زواج المسيح؛ إنخرم المعتقد.ومن ثم فأقوال علماء المسلمين لا ترتفع دليلا علي عدم زواج المسيح .
[/LEFT]
كلام دكتور ايجى غير صحيح بالمرة
لأن مسألة زواج المسيح تمس المعتقد الاسلامى بشدة
لأن الاسلام هاجم بضراوة حقيقة لاهوت المسيح
و لو كان المسيح قد تزوج لكان الاسلام هلل فرحا بهذا و لكان القرآن ذكر هذا فرحا كطعن فى لاهوت المسيح
لهذا فشهادة الاسلام بعدم زواج المسيح تعتبر دليل قوى على ذلك لأنها شهادة من الأعداء
أعنى أعداء لاهوت المسيح

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DrEgywinner
اولا: عند الدفن لم يذهب من اتباعه إلا مريم المجدلية؛ مع نيقوديموس ويوسف البشير. لم نر أحدا من تلاميذه أو أمه؛ وهذا يشير إلى علاقة ما تربط المسيح بالسيدة مريم المجدلية.
[/LEFT]
الأنجيل ذكر ذهاب عد مريمات و ليست مريم المجدلية فقط
و من الطبيعى أن أم المسيح لابد و ان تكون حاضرة وقت الدفن و لا حاجة للأنجيل لذكر هذا

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DrEgywinner

ثانيا: باكرا في اليوم الثالث؛ مريم المجدلية تحمل الحنوط وتذهب إلى القبر لتدهنه؛ ولا اعتقد أنها ذهبت تدهن جسدا ميتا بل لتدهن وتطبب جسدا حيا ودليل ذلك أنها لم تذهب في اليوم الأول أو الثاني ولم تذهب في اليوم الرابع أو الخامس بل اختارت أن تذهب في اليوم الثالث؛ وهو اليوم الذي اخبر فيه يسوع انه يقوم من الأموات.
السيدة مريم المجدلية ذهبت لتدهن وتطبب جسد المسيح الحي وليس الميت؛ ذهبت فلم تجده وكان القبر فارغا فأخذت تبكى؛ فناداها يسوع: مريم هنا انتبهت وقالت (ربونى ) وحاولت أن تلمس وتتحسس جسده فمنعها.... هل كانت تريد تضميد جراحه ؟ هل يجوز لامرأة اجنبيةأن تتجسس جسد رجل آخر ؟ [/LEFT]
الكلام السابق ببساطة كلام لا معنى له
أولا الحنوط تستخدم لتطيب الجسد الميت و ليس الحى فقط
+ و جاء أيضا نيقوديموس الذي أتى أولا الى يسوع ليلا و هو حامل مزيج مر و عود نحو مئة منا فأخذا جسد يسوع و لفاه بأكفان مع الأطياب كما لليهود عادة أن يكفنوا (يوحنا 19 : 40)
ثانيا
ذهاب المجدلية فى اليوم الثالث لاكمال تكفين المسيح حدث لأن يوم الأحد هو اليوم التالى مباشرة للسبت
لم يمكنها الذهاب فى اليوم التالى لأن
55 و تبعته نساء كن قد اتين معه من الجليل و نظرن القبر و كيف وضع جسده
56 فرجعن و أعددن حنوطا و أطيابا و في السبت استرحن حسب الوصية
ثالثا
لو كانت المجدلية ذاهبة لتطييب جسد المسيح الحى فلماذا قالت عنه
13 أخذوا سيدي و لست أعلم أين وضعوه
رابعا
لو كانت المجدلية زوجة المسيح و أرادت لمسه فلماذا منعها المسيح و هى زوجته ؟

اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة DrEgywinner
ثالثا:في فرح قانا الجليل كان يسوع والتلاميذ ومريم أمه؛ كانوا ضيوفا؛لكننا ندهش حين نرى السيدة مريم تتصرف كصاحبة منزل وتخبر يسوع أن الخمر قد نفد وأنهم في حاجة إلى خمر جديد .... هل كانوا ضيوفا ؟ ام كانوا أصحاب المنزل والفرح ؟
[/LEFT]
لو كانت العذراء مريم صاحبة العرس و المسيح كان العريس لكانت قالت للمسيح " ليس لنا خمر "
لكنها قالت " ليس لهم خمر "
فهى ببساطة أرادت تقديم المساعدة لأقرباءها فى مشكلة واجهتهم فى عرسهم