شكرا جزيلاً على التوضيح
و جزاكم الله خير جميعا و نفع بكم
و في شيء
أيضاً
اقتباسيقول الكتاب المقدس "ان الالف سنة عند الله كيوم" - اي ان الالف سنة عند البشر هو يوم واحد عند الله - وقد مات ادم في سن 930 سنة (اي في نفس اليوم الالهي وتحققت كلمة السيد الخالق "يوم تأكلا منها..." )اقتباسولكننا نرى بالفعل انهما ماتا وفي نفس اليوم الالهي الذي نطق به السيد الخالقبخصوص الموت في الكتاب المقدس
فيفسره علماء المسيحية بالأربعة أنواع الروحي و الأدبي و الجسدي و الأدبي
و إن كانت القصة بهذا التفسير تصبح أن الإله قصد
أن الموت الجسدي تم بعد ألف سنة في حسابات البشر
إذن كيف و قد تم الموت الروحي و الأدبي تم في لحظتها ؟
المفضلات