هناك شاهد مهم وهو أن من صفات الممدوح في سفر نشيد الانشاد علم بين عشرة آلاف وبالفعل فقد تميز النبي صلى الله عليه وسلم عن الجيش في فتح مكة بلبسه عمامة سوداء وكانوا عشرة آلاف بل وهناك نص آخر مشهور من البشارات يذكر أماكن نزول الكتب الثلاثة وفيه ذكر نفس العدد ومعه ذكر جبال فاران وهي جبال مكة وفيها أن معه نار شريعة وقد أشعل كل منهم يومها شعلة نار فصارت عشرة آلاف
وقد وجدت في فيديو قمت بإعداده أن جبل أحد في المدينة النبوية يمتد للشمال الغربي مارا بفلسطين المحتلة حيث يهود صهيون ومنهم امرأة رسمت النبي صلى الله عليه وسلم بصورة فيها اساءة وتعد هي والدنمرك أول من أساء للنبي صلى الله عليه وسلم في العصر الحديث مستخدما الاعلام وتقنياته التي لم تكن معهودة من قبل
وفي الفيديو التالي سيتضح من برامجهم أن الله يؤيده عليه السلام ويعصمه ويدافع عنه ويكفيه ويكفي العباد المؤمنين