رداً على تعليقات جون جلكراست على (هل الكتاب المقدس كلام الله) للشيخ ديدات رحمه الله

آخـــر الـــمـــشـــاركــــات


مـواقـع شـقــيـقـة
شبكة الفرقان الإسلامية شبكة سبيل الإسلام شبكة كلمة سواء الدعوية منتديات حراس العقيدة
البشارة الإسلامية منتديات طريق الإيمان منتدى التوحيد مكتبة المهتدون
موقع الشيخ احمد ديدات تليفزيون الحقيقة شبكة برسوميات شبكة المسيح كلمة الله
غرفة الحوار الإسلامي المسيحي مكافح الشبهات شبكة الحقيقة الإسلامية موقع بشارة المسيح
شبكة البهائية فى الميزان شبكة الأحمدية فى الميزان مركز براهين شبكة ضد الإلحاد

يرجى عدم تناول موضوعات سياسية حتى لا تتعرض العضوية للحظر

 

       

         

 

 

 

    

 

رداً على تعليقات جون جلكراست على (هل الكتاب المقدس كلام الله) للشيخ ديدات رحمه الله

النتائج 1 إلى 10 من 29

الموضوع: رداً على تعليقات جون جلكراست على (هل الكتاب المقدس كلام الله) للشيخ ديدات رحمه الله

العرض المتطور

  1. #1
    تاريخ التسجيل
    Oct 2005
    المشاركات
    264
    آخر نشاط
    13-03-2023
    على الساعة
    02:54 AM

    افتراضي

    ـــ وفى نهاية الأمر لا يجد جون جلكراست مخرجا من المأزق الذى وضعه فيه الكتاب المقدس بنسبة الزنا والعهر لأنبياء الله الصالحين على صفحات الكتاب المقدس ..الأمر الذى أدى إلى أن يتطاول ويرمى بالتهم جزافا على سيد خلق ولد آدم وأشرف المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم ...فيقول: ــ

    اقتباس
    محمد نفسه كان رجل عاطفة مشبوبة, مثل أي رجل آخر. ورغم أنه كان له تسع زوجات في وقت واحد, لكنه لم يستطع أن يكبح رغبته في أن يعاشر من يقع عليها اختياره بدلاً من معاشرة كل واحدة بالدور. وعندما نزلت سورة الأحزاب 33:51 والتي أعطته "إذناً إلهياً" أن يعاشر أياً من زوجاته حينما يرغب في ذلك, قالت له زوجته المفضلة, عائشة: "إنَّ الله يسرع لك في هواك" صحيح البخاري مجلد 6 صفحة 295.
    والرد على هذه السخافات سهل أيضا: ـــ

    أولا : يفهم من كلام جون جلكراست أن النبى صلى الله عليه وسلم كان رجلا شهوانيا حيث يقول: ــ

    اقتباس
    محمد نفسه كان رجل عاطفة مشبوبة, مثل أي رجل آخر. ورغم أنه كان له تسع زوجات في وقت واحد ....,
    ولوكان النبى صلى الله عليه وسلم رجل شهواني حقا ؛ لاختار لنفسه عذارى ليتزوجهن ، ولو كان زواجه يحمل شبهة لما تركه أهله أول أعداء الإسلام وشهروا به ؛ والأعجب أنه عندما تزوج أم سلمة. وكانت قبله زوجاً لأبي سلمة، الذي جرح في أحد، وظل جرحه يعاوده حتى مات به. فتزوج رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أرملته. وضم إليه عيالها من أبي سلمة.

    وتصف الدكتورة بنت الشاطئ مولفة كتاب "نساء النبى" سودة أنها كانت أرملة، مسنة، غير ذات جمال ثقيلة الجسم. ويخبرنا الحديث أنها كانت ضخمة..


    فأين هي الشهوة ؟.. رجل يتزوج بإمرأة أرملة ولها أطفال ترعاهم فيضمهم معها وكذا يتزوج من إمرأة مُسنة غير ذات جمال وثقيلة الجسم
    فأين هي الشهوة التى يتحدث عنها جون جلكراست ؟؟


    ثانيا : ــ يقول جون جلكراست : ــ

    اقتباس
    لكنه لم يستطع أن يكبح رغبته في أن يعاشر من يقع عليها اختياره بدلاً من معاشرة كل واحدة بالدور. وعندما نزلت سورة الأحزاب 33:51 والتي أعطته "إذناً إلهياً" أن يعاشر أياً من زوجاته حينما يرغب في ذلك, قالت له زوجته المفضلة, عائشة: "إنَّ الله يسرع لك في هواك" صحيح البخاري مجلد 6 صفحة 295.
    وجون جلكراست هنا يتحدث عن أحد الروايات فى سبب نزول سورة التحريم الآية1 .. والرد على قوله بأكثر من وجه ...

    أولا : ــ
    قد ورد فى سبب نزول آية التحريم أكثر من رواية ...الأولى وهى الأقوى ..
    والتى رواها البخاري عند هذه الآية قال: حدثنا إبراهيم ابن موسى، أخبرنا هشام بن يوسف، عن ابن جريج، عن عطاء، عن عبيد بن عمير، عن عائشة، قالت: " كان النبي ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ يشرب عسلاً عند زينب بنت جحش، ويمكث عندها. فتواطأت أنا وحفصة على أيتنا دخل عليها فلتقل له: أكلت مغافير. إني أجد منك ريح مغافير. قال: لا. ولكني كنت أشرب عسلاً عند زينب بنت جحش فلن أعود له. وقد حلفت. لا تخبري بذلك أحداً " . فهذا هو ما حرمه على نفسه وهو حلال له: { لم تحرم ما أحل الله لك؟ }.

    وليس فيها كما نرى شيئا مما ذكر جون جلكراست ...

    ـــ ولكن جون جلكراست ترك الرواية الأقوى وتمسك بالرواية الأضعف وهى
    رواية لابن جرير ولابن إسحاق أن النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ وطئ مارية أم ولده إبراهيم في بيت حفصه. فغضبت وعدتها إهانة لها. فوعدها رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ بتحريم مارية وحلف بهذا. وكلفها كتمان الأمر. فأخبرت به عائشة.. فهذا هو الحديث الذي جاء ذكره في السورة.

    ودعونا نوافق جون جلكراست و نفترض أن الرواية الثانية هو ماحدث بالفعل وأنها سبب نزول الآية ...

    فما هو وجه الاعتراض ؟؟؟
    وما هو وجه الشبه أصلا بين هذه القصة التى يطأ فيها النبى امرأة تحل له (ماريا القبطية) وبين قصص العهر والزنا المنسوبة للأنبياء على صفحات الكتاب المقدس ؟؟؟
    أى وجه للتشابه بين الأمرين؟؟؟


    أما عن الاعتراض فإن كان لأن النبى صلى الله عليه وسلم ترك القسمة فى هذا اليوم ...فهذا يرد عليه من أكثر من وجه : ــ

    1ــ عندما خلا النبى صلى الله عليه وسلم بأم ابراهيم (ماريا القبطية) فى اليوم المخصص لحفص ...لم تكن حفص موجودة فى البيت بل كانت عند والدها عمر بن الخطاب ــ رضى الله عنه
    إذن فترك القسمة فى ذلك اليوم هى حالة استثنائية عارضة ...وكلهن أزواج النبى صلى الله عليه وسلم.

    2ـــأن القسمة لم تكن ((فريضة شرعية)) فى حق رسول الله (ص) حيث أن القسمة الشرعية وُضعت عنه فى قوله تعالى((تُرْجِي مَن تَشَاء مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَن تَشَاء وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَن تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَلِيماً)) (الاحزاب51)

    لأن عالم الغيب سبحانه قد علم أن نبيه الكريم سيبقى على القسمة حتى لو لم تكن واجبة عليه فرفع عنه ذلك التكليف حتى إذا ما قسم لهن إختياراً استبشرن به و حملن جميلته فى ذلك و إعترفن بمنته عليهن فى إبقاءه على القسمة و قد ابقى رسول الله (ص) على هذه القسمة و كان يقول ( اللهم هذا فعلى فيما املك فلا تلمنى فيما تملك و لا أملك) و ظل على هذا إلى مرض موته عليه السلام و لم يُطبب فى بيت عائشة إلا بعد ان جمع أزواجه و أستئذنهن فى ذلك

    ــــ وكم يؤسفنا أن يتحدث الأستاذ جون جلكراست بكل أسى عمّن يدرسون الكتاب المقدس لأجل النقد فقط دون أن يقرأوا بحيادية ...وهو يفعل الآن الأمر نفسه فالأستاذ يذهب إلى سورة التحريم الآية1 ليأتى لنا بشبهة واهية غير موجودة فى السورة وإنما موجودة فى التفسير فيجد فى التفسير روايتين لسبب نزول الآية الكريمة فيختار بشكل انتقائى ما يخدم افتراءه الواهى والذى هو فى الحقيقة لا يوجد به شىء يسىء إلى مقام النبوة أو يدحضهاويترك الرواية الأقوى والتى يوجد ما يؤكد حدوثها فى صحيح البخارى ...

    وقد كان من السهل أن نورد لجون جلكراست من بداية الرد قول شيخ الإسلام؛ الإمام ابن تيميه: أسباب النزول؛ والتفاسير؛ والسير؛ كلها مراسيل.فهي تحتمل الصواب والخطأ وما دامت كذلك فهي تحتمل النقد والتصويب.

    ولكننا أردنا أن نرى ماذا عند جون جلكراست ...ولنبين له افتراءه وتحامله على سيد الخلق وأشرف المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم ...ولنعرفه جزءا بسيطا من أخلاق الرسول صلى الله عليه وسلم من المسلمين بدلا من اللجوء إلى كتابات أعداء الدين الذين ينقلون صورة كاذبة عن دين الله ثم يقولوا..أنظروا هذا هو الاسلام !!


    وكم كنا نود من الأستاذ جون جلكراست أن يقرأ
    الأيات التالية من سورة التحريم والتى تتضمن معجزة من معجزاته صلى الله عليه و سلم, فى قوله تعالى (( وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثاً فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ))(3 التحريم)

    و الحديث الى أسره النبى لزوجته حفص هو تحريمه ماريا و أكل العسل على نفسه , فلما أنبأت حفص عائشة بذلك أطلعه الله تعالى على ما دار بينهما فأخبرها رسول الله (ص) ببعض ما وقع منها و أعرض عن بعض بكرم خلقه فتعجبت و قالت من أنبأك هذا؟!! قال (ص) نبانى العليم الخبير.


    وقد صدق الله جل وعلا حين قال: ــ

    {أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا }




    وآخر ما يتبقى فى هذا الباب هو معنى قول أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها ــ
    ما أرى ربك إلا يسارع في هواك


    قال النووي في معنى يسارع في هواك : أي يخفف عنك ويوسع عليك في الأمور ولهذا خيرك

    وقال القرطبي : هذا قول أبرزه الدلال والغيرة , وهو من نوع قولها ما أحمدكما ولا أحمد إلا الله , وإلا فإضافة الهوى إلى النبي صلى الله عليه وسلم لا تحمل على ظاهره , لأنه لا ينطق عن الهوى ولا يفعل بالهوى , ولو قالت إلى مرضاتك لكان أليق , ولكن الغيرة يغتفر لأجلها إطلاق مثل ذلك . ‏
    قلت : ومما يوضح لنا أن قول عائشه كان من باب الدلال والغيرة ليس إلا ، هو ما جاء عنها في صحيح مسلم : عن عائشة : كنت اغار على اللاتي وهبن انفسهن لرسول الله صلى الله عليه وسلم . صحيح مسلم 10: 49.

    ـــ ويزيد على ذلك د/ هشام عزمى ...فيقول تعليقا على قول القرطبى: ــ
    بأن عائشة رضي الله عنها نطقت بالصواب ، فالله شرع لنبيه الذي وافق ما يهواه ويشتهيه , ولايوجد سوء عبارة في ذلك ..

    لأنه ينبغي التفريق بين أمرين :

    1- الهوى والشهوة المستقرة في النفس البشرية وهي مجبولة عليها .
    2- اتباع الهوى ومخالفة الشرع في ذلك .


    فأما النوع الأول فليس بمذموم لأنه ليس للانسان يدٌ في ذلك البتة , فكيف يذم في شيء قد ركز في الطباع ؟
    بل أذهب أبعد من ذلك - ولست أبالغ - , أن من لم يكن ذا شهوة فهو ناقص عن أقرانه , فمن لا يشتهي النساء رجل ناقص الذكورة ؛ فلا يمدح بذلك عرفًا ولا يرغبه الناس , بل هو عيب يحق للقاضي أن يفرق بين الزوجين بسببه وهو ما يسمى العنين .. فإذا كان نقص هذه الشهوة عيب ، فما يقابلها كمال بشري يمدح صاحبها .

    وأما النوع الثاني وهو اتباع الهوى ومخالفة الشرع في ذلك ؛ فهذا هو المذموم وقد جاءت النصوص بذلك كما هو معلوم .

    لهذا يجب فهم قول عائشة رضي الله عنها في ضوء هذا التفريق لأن ما فهمه الصحابة والمسلمون أن النبي صلى الله عليه وسلم بشر يتزوج ويشتهي النساء كبقية البشر وليس في ذلك تثريب


    فما الذى يعترض عليه جون جلكراست وأمثاله و أين ما ذكرناه من سيرة رسول الله العطرة التى نُقلت إلينا كاملة ساطعة البياض من سير داوود الذى زنى بإمراة جاره و لوط الذى زنى بابنتيه أو يهوذا الذى زنى بأرملة إبنه على صفحات الكتاب المقدس ؟؟!!!!




    تتبقى نقطة أخيرة ...وهى بخصوص منهج جون جلكراست فى تركيب الافتراء نفسه( فهو يريد أن يقول فى خبث أن الآيات كانت تنزل على حسب طلب الرسول وهواه صلى الله عليه وسلم )....ولكن لو تتبع القارىء الجيد كلام جون جلكراست لاكتشف جهله الشديد جدا الأمر الذى فضح كلامه الكاذب وتلفيقه السخيف ...

    فجون جلكراست يقول أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يلتزم بالدور والقسمة ( مشيرا لسبب نزول سورة التحريم) ...فاستتبع ذلك أن نزلت سورة الأحزاب والتي أعطته ..
    "إذناً إلهياً" أن يعاشر أياً من زوجاته حينما يرغب في ذلك,
    ولما سمعت أم المؤمنين عائشة قالت الحديث....إلخ .


    ولكن ما رأى جون جلكراست إن قلنا له أن سورة الأحزاب تسبق سورة التحريم فى النزول وأن نظريته الكاذبة التى بناها إنما هى من مخيلة أفكاره السخيفه التى بناها فى خياله السقيم ؟؟؟

    إن سورة الأحزاب هى رابع سورة نزلت فى المدينة بعد البقرة والأنفال وآل عمران ثم الأحزاب الرابعة ...وقد نزلت سورة التحريم بعد ذلك بكثير (بفارق حوالى 18 سورة) ..

    ومما سبق نستطيع أن نقول أن ماقام به جون جلكراست من تلفيق وترتيب كاذب للأحداث هو عمل شيطانى بكل المقاييس !!!
    رُّبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْ كَانُواْ مُسْلِمِينَ

  2. #2
    تاريخ التسجيل
    Apr 2005
    المشاركات
    162
    الدين
    الإسلام
    آخر نشاط
    27-04-2014
    على الساعة
    04:17 PM

    افتراضي

    بارك الله فيك أيها الأخ الحبيب , أرجو من السادة القائمين على موقع ابن مريم وضع هذا الرد على الصفحة الخارجية لموقع ابن مريم ( الموقع نفسه وليس المنتدى ) , وسوف يكون له عظيم الأثر إن شاء الله .
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

رداً على تعليقات جون جلكراست على (هل الكتاب المقدس كلام الله) للشيخ ديدات رحمه الله

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. هل الكتاب المقدس كلام الله ؟ أم هو كلام أم لموائيل ؟
    بواسطة ayoop2 في المنتدى حقائق حول الكتاب المقدس
    مشاركات: 54
    آخر مشاركة: 17-09-2014, 09:00 PM
  2. تزودوا .. الحقيقة تسطع فى الافاق للشيخ ديدات (رحمه الله)
    بواسطة عبد الرحمن احمد عبد الرحمن في المنتدى منتديات محبي الشيخ أحمد ديدات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-05-2007, 11:02 AM
  3. للشيخ احمد ديدات رحمه الله الشهادة الموضوعية ( الفصل الثامن)
    بواسطة عبد الرحمن احمد عبد الرحمن في المنتدى منتديات محبي الشيخ أحمد ديدات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-05-2006, 09:25 AM
  4. الفصل الثاني : وجهة نظر المسلمين للشيخ احمد ديدات رحمه الله
    بواسطة عبد الرحمن احمد عبد الرحمن في المنتدى منتديات محبي الشيخ أحمد ديدات
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-04-2006, 05:10 PM
  5. هل الكتاب المقدس كلام الله ؟
    بواسطة عبد الرحمن احمد عبد الرحمن في المنتدى منتديات محبي الشيخ أحمد ديدات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-03-2006, 03:30 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  

رداً على تعليقات جون جلكراست على (هل الكتاب المقدس كلام الله) للشيخ ديدات رحمه الله

رداً على تعليقات جون جلكراست على (هل الكتاب المقدس كلام الله) للشيخ ديدات رحمه الله