اقتباس
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كاتي مشاهدة المشاركة
سلام ومحبه للجميع من كل قلبى لكم
لا يوجد عندى رد غير ما ذكرته لك صدقنى ولن اترك المناقشه بعد ما وجدته من مجهود واضح اجد فيه مدافع عن حق يراه بعينه وخوف فعلا عليه . ليس منك وحدك بل كل من شارك فى الموضوع لقد قراءت كل كلمه كتبت فانا من امس لم اغادر المنتدى واقرء زائره ومعى صديقه اخرى تقرء ايضا ونتناقش سويا فى كل كلمه
فصدقنى حتى لو لم اقتنع بعقيدتك لكن يكفينى فخرا انى تحثت معكم وعرفت ان معظم ما يقال لى فى المنتدى من انكم تغلقون المواضيع وليس عندكم غير السب وما الى ذلك ليس حقيقى .
ثانيا اريد ان انتقل الى نقطه الفداء فهى مهمه جدا بالنسبه لى قد يكون لاهوت وناسوت المسيح او انهم ثلاثه اقانيم شىء معقد اثباته
اما الفداء فهو صلب عقيدتنا التى سوف اثبت لك ان الرب لم يخلقنا هكذا وكيف احبنا وضحى من اجل غفران خطاينا .
فى انتظار ردك
معذره لى سؤال هل حقا اسلم بنات هنا فى هذا المنتدى واين اجد حوارهم
استاذة كايتي :
طلبك للتواصل مع اخوات أسلمن من قبل موجود في مشاركة الاخ عمر الفاروق في صفحة التعليقات على حوارنا

ولكن حضرتك قلت عبارة "فصدقنى حتى لو لم اقتنع بعقيدتك" ولكننا لم نكن بصدد مناقشة عقيدتي بل عقيدتك ! تمام ؟ فهل بعد المناقشة لازلتي على قناعتك الأولى أم انه قد اصبح الآن عندك أسئلة في عقيدتك تتمنين سؤال الكنيسة فيها ؟ (لا أنصحك) ، ولكن يمكنك توجيه أسئلتك الى موقع مسيحي وليس السؤال مباشرة . وياليتك تطلعيني على ردود أي موقع مسيحي لنتناقش فيه .
أما عن مناقشة الفداء فأهلا ومرحبا ، أعرضي ما عندك وأعلق عليه بعون الله تعالى
وهو حسبي ونعم الوكيل .
ملاحظة : لعلك تسألين نفسك ، يعني أيه " وهو حسبي ونعم الوكيل " ؟
هو حسبي يعني هو يكفيني ، يعني يكفيني في كل ما أهمني ، ولا احتاج بعده أحدا ، وقد وكلته عز وجل في معاونتي في قضاء الحوائج وليس هناك وكيلا أفضل منه .

و يقول العلماء إن معنى : حسبنا الله : أي الله كافينا ، فالحسب هو الكافي أو الكفاية ، والمسلم يؤمن بأن الله عز وجل بقدرته وعظمته وجلاله يكفي العبد من كل ما أهمه وأصابه ، ويرد عنه بعظيم حوله كل خطر يخافه ، وكل عدو يسعى في النيل منه .
وأما معنى : ( نعم الوكيل )، أي : أمدح من هو قيِّم على أمورنا ، وقائم على مصالحنا ، وكفيل بنا ، وهو الله عز وجل ، فهو أفضل وكيل ؛ لأن من توكل على الله كفاه ، ومن التجأ إليه سبحانه بصدق لم يخب ظنه ولا رجاؤه ، وهو عز وجل أعظم من يستحق الثناء والحمد والشكر لذلك .


ولكن قبل غلق النقطة التي نتكلم فيها أهديك هذا الكتاب :

http://www.kalemasawaa.com/web/books...cism/media-596

تحميل كتاب مناقشة علمية و تحليل موضوعي لكتاب لاهوت المسيح للبابا شنودة

في انتظار ما عندك


وَإِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَحْدَهُ اشْمَأَزَّتْ قُلُوبُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَإِذَا ذُكِرَ الَّذِينَ مِن دُونِهِ إِذَا هُمْ يَسْتَبْشِرُونَ {39/45} قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ عَالِمَ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ {39/46}