الضيفة الكريمة كاتي
الامر جد خطير فإما
حياة أبدية ونعيم وملكوت ( نسأل الله أن نكون من أهله )
وإما
موت أبدى وجحيم وهلكوت ( نستعيذ بالله منه ومن شره )
فالكتاب المقدس يقول متى الأصحاح 16 العدد 26 لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبِحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟ أَوْ مَاذَا يُعْطِي الإِنْسَانُ فِدَاءً عَنْ نَفْسِهِ؟
لوقا الأصحاح 9 العدد 25 لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبِحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَأَهْلَكَ نَفْسَهُ أَوْ خَسِرَهَا؟
مرقس الأصحاح 8 العدد 36 لأَنَّهُ مَاذَا يَنْتَفِعُ الإِنْسَانُ لَوْ رَبِحَ الْعَالَمَ كُلَّهُ وَخَسِرَ نَفْسَهُ؟
ضيفتنا هذا الرابط به مجموعه هامه من الراوبط التى بها حوارات هامه جداً فبها أسئلة فى المسيحيات لا إجابة عليها وبها أيضاً أسئلة فى الاسلاميات وإجابتها تفضلى بالزيارة
ضيفتنا الكريمة كاتي
إن من عاصروا السيد المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة و السلام يقولون أنه كان إنسان نبياً فلتقرأى فى يوحنا الأصحاح 4 العدد 19 قَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: «يَا سَيِّدُ أَرَى أَنَّكَ نَبِيٌّ!
وفى متى الاصحاح 21 العدد 11. فَقَالَتِ الْجُمُوعُ: «هَذَا يَسُوعُ النَّبِيُّ الَّذِي مِنْ نَاصِرَةِ الْجَلِيلِ».
وفى لوقا الاصحاح 7 العدد 16. فَأَخَذَ الْجَمِيعَ خَوْفٌ وَمَجَّدُوا اللهَ قَائِلِينَ: «قَدْ قَامَ فِينَا نَبِيٌّ عَظِيمٌ وَافْتَقَدَ اللهُ شَعْبَهُ».
وفى إنجيل لوقا الاصحاح 24 العدد 19 فَقَالَ لَهُمَا: «وَمَا هِيَ؟» فَقَالاَ: «الْمُخْتَصَّةُ بِيَسُوعَ النَّاصِرِيِّ الَّذِي كَانَ إِنْسَاناً نَبِيّاً مُقْتَدِراً فِي الْفِعْلِ وَالْقَوْلِ أَمَامَ اللهِ وَجَمِيعِ الشَّعْبِ.
ضيفتنا الكريمة السيد المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام قال فى إنجيل يوحنا - الأصحاح 18 العدد 20. أَجَابَهُ يَسُوعُ: «أَنَا كَلَّمْتُ الْعَالَمَ علاَنِيَةً. أَنَا عَلَّمْتُ كُلَّ حِينٍ فِي الْمَجْمَعِ وَفِي الْهَيْكَلِ حَيْثُ يَجْتَمِعُ الْيَهُودُ دَائِماً. وَفِي الْخَفَاءِ لَمْ أَتَكَلَّمْ بِشَيْءٍ.
فأين ذكر السيد المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام أنه ناسوت أو لاهوت أو أقنوم أو أى شيئ مما تؤمنون به ؟؟ لم يذكر شيئ منها .. إذن من أين أتت هل قصر فى تعليمه للناس ولم يخبرهم بتلك الامور الايمانيه الهامه أم أنها إفتراءات باطله و بدع مستحدثه لم يخبر بها السيد المسيح عليه وعلى نبينا الصلاة والسلام ؟؟
فكرى يا ضيفتنا فتلك فرصتك فلا تضيعيها
المفضلات