والله إن كلامك كله ليدل على عنجهية و سوء قصد منذ أول مقول كتبته .
و أجوبتك تدل على دناءة و سفالة و بعد عما ادعيته من العقلانية فلم نر من كلامك إلا وضاعة وسوء أدب . و أنا لما طالبتك بالمصادر فلعلمي أن مناظرك سيجيبك لا محالة و لا شك فمن اي مصدر سيكون ردك عليه لتثبت ما تريم و تقصد ؟ و مما يؤكد غباءك زعمك الاستناد إلى مصادر محايدة فهل تقصد كتب الهندوس أم البوذيين أم أتباع يسوعو نحن نعلم علم اليقين أن هؤلاء لو كانت لهم عقول لما عبدوا البهائم
أما معنى الأحرف السبعة فسيأتيك بيانه إن شاء الله فلا تستعجل .
قلت لي إنك ستجيبني عن أسئلتي فيما له علاقة بدينك .ألست القائل ؟
ورد في لوقا
4: 16 و جاء الى الناصرة حيث كان قد تربى و دخل المجمع حسب عادته يوم السبت و قام ليقرا
4: 17 فدفع اليه سفر اشعياء النبي و لما فتح السفر وجد الموضع الذي كان مكتوبا فيه
4: 18 روح الرب علي لانه مسحني لابشر المساكين ارسلني لاشفي المنكسري القلوب لانادي للماسورين بالاطلاق و للعمي بالبصر و ارسل المنسحقين في الحرية
4: 19 و اكرز بسنة الرب المقبولة
4: 20 ثم طوى السفر و سلمه الى الخادم و جلس و جميع الذين في المجمع كانت عيونهم شاخصة اليه .
لماذا لا يقرأ ربك يسوع من حفظه ؟ أو بمعنى أدق : لماذا لا يحفظ يسوع كتابه الذي تقدسون و أنتم معه ؟
المفضلات