لم يجدوا بما يبررون سفالات كتابهم فقالو أن الإسلام ايضا به هذه الألفاظ كأشعار ابن عربي وابن الفارض ، وأريد أن أسأل:

منذ متى كان الشعر نصا دينيا يحتج به؟؟؟؟؟

فنحن لم نضع هذه الأشعار في كتابنا ونسبناها إلى الأنبياء كما فعلوا ، إذا هذه الأشعار ليست حجة علينا ، بالإضافة إلى أن قائلي هذه الأشعار معروفون بين أئمة الإسلام بالزنادقة كابن عربي وغيره ، فابن عربي زنديق كافر بإجماع علماء الأمة ، فهل يقبلون هم أن نستشهد بأقوال آريوس مثلا؟؟؟؟