اتحداك اذا لم تضحك ؟

[المدافع الحق]

أنظر ماذا يقول " مدلس كذاب " أقرأ ............ " قال ابوه اعظم منه مش الله اعظم منه
من اعطاك الحق يا وثنى ان تستبدل كلمة ابى بكلمة الله " ثم يقول بعدها ... "ايوة ابوه اعظم منه " ربنا يهديك أنت مش عارف بتكتب أيه ......... و أتوقف هنا قليلا لأني أعلم أن الشخص المسلم الذي أرسل الرسالة إلى هذه الزريبة يدرك تماماً أن الآب و الله هما كلمتان لمفهوم واحد .......... ولكن علينا أن نثبت ذلك للخراف ...... أقرأ هذا ثم قل لنا في منتداك و حظيرة الخنازير ما هو المقصود بكلمة الله في هذه الجمل من انجيلك " و هكذا أحب الله العالم ........ " .... " ليس أحد صالح إلا الله " ...... " الذي اقامه الله ناقضا اوجاع الموت اذ .... " ... " ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات و عجائب و ايات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون " ........... قل لي إذن أيها الصادق ..... هذا الرجل المسلم كذاب و مدلس ، فأخبرني ماذا يقصد من كلمة الله في العبارات التي قدمتها لك من إنجيلك و أنت تعرفها و لن أورد اماكنها لأنها معروفة و مشهورة ، هل تعتقد أنهم كانوا يقصدون الآب ، فلماذا لم يصرحوا بل أوردوا بكلمة " الله " هو ما أقامه و هو الصالح و هو الذي ترجع له الآيات التي صنعها المسيح ........ إن كنت في شك في كلمة الله فإنك مطالب أن تحذفها من انجيلك لأنها خاطئة و قل لي ماذا سوف تضع بدلاً منها ..... هل ستضع كلمة الآب ، أم الروح القدس ..... لو كنت حقاً رجل دين ، ادخل و رد لا تتهم المسلم بالتدليس و الكذب و انت تتخبط بين ثلاثة آلهة و تقول في النهاية إله واحد ....... تابعونا من هو الله المشار إليه في هذه الجمل التي من قلب انجيلك ، من هو الصالح ......... من هو الذي صنع يسوع المعجزات بإرادته .......... و قد استخدمت كلمة الآب مجازا للتعبير عن الله أو من أرسله .... يقول " أبي و أبيكم ، إلهي و إلهكم ...." يعني الله هو الآب فالترتيب و التعقيب هنا يفيد تكرار المعني في كلمات جديدة ... ابي و ابيكم الذي هو إلهي و إلهكم ..... فهل كان يسوعكم مريض بالشيزوفرينا ، مصاب في عقله ، بأن يقول لهم ذلك و هو نفسه إله ، يذهب ليصلي بعيداً و لم يره أحد حتى يتوهم التلاميذ أنه يصلي لله و هو يصلي في الحقيقة لنفسه ......... ماذا كان موقف التلاميذ لما علموا أنه هو الإله ........ هل سخروا من ضعفه لانه جاء ليموت و هو القادر أن يغفر دون خطط و دون تمثيل .... هل صعقوا عندما علموا أنه إله و انه كان يمثل عليهم دور من يصلي و يقول إنها مشيئة الآب و ليس مشيئتي ، .... أنا لا أفعل هذا من نفسي بل الذي أرسلني .......... عزيزي المسيحي قل ما شئت في موقعك ، فهذه حرية و لكن ابن مريم هنا سيدمر خرافاتكم بالمنطق ، ابن مريم الحق يلاحقكم ايها العابثون بربكم ، ابن مريم لن يتركك فهو قادم مرة أخرى ليدين ، ليدين من افترى عليه الكذب و رماه و أمه بالبهتان ......... أقول قولي هذا و استغفر الله رب العالمين .....

[إبراهيم قندلفت(يحيى أبو صبيح الإلياسي)]

اقتباس

أنظر ماذا يقول " مدلس كذاب " أقرأ ............ " قال ابوه اعظم منه مش الله اعظم منه
من اعطاك الحق يا وثنى ان تستبدل كلمة ابى بكلمة الله " ثم يقول بعدها ... "ايوة ابوه اعظم منه " ربنا يهديك أنت مش عارف بتكتب أيه ......... و أتوقف هنا قليلا لأني أعلم أن الشخص المسلم الذي أرسل الرسالة إلى هذه الزريبة يدرك تماماً أن الآب و الله هما كلمتان لمفهوم واحد .......... ولكن علينا أن نثبت ذلك للخراف ...... أقرأ هذا ثم قل لنا في منتداك و حظيرة الخنازير ما هو المقصود بكلمة الله في هذه الجمل من انجيلك " و هكذا أحب الله العالم ........ " .... " ليس أحد صالح إلا الله " ...... " الذي اقامه الله ناقضا اوجاع الموت اذ .... " ... " ايها الرجال الاسرائيليون اسمعوا هذه الاقوال يسوع الناصري رجل قد تبرهن لكم من قبل الله بقوات و عجائب و ايات صنعها الله بيده في وسطكم كما انتم ايضا تعلمون " ........... قل لي إذن أيها الصادق ..... هذا الرجل المسلم كذاب و مدلس ، فأخبرني ماذا يقصد من كلمة الله في العبارات التي قدمتها لك من إنجيلك و أنت تعرفها و لن أورد اماكنها لأنها معروفة و مشهورة ، هل تعتقد أنهم كانوا يقصدون الآب ، فلماذا لم يصرحوا بل أوردوا بكلمة " الله " هو ما أقامه و هو الصالح و هو الذي ترجع له الآيات التي صنعها المسيح ........ إن كنت في شك في كلمة الله فإنك مطالب أن تحذفها من انجيلك لأنها خاطئة و قل لي ماذا سوف تضع بدلاً منها ..... هل ستضع كلمة الآب ، أم الروح القدس ..... لو كنت حقاً رجل دين ، ادخل و رد لا تتهم المسلم بالتدليس و الكذب و انت تتخبط بين ثلاثة آلهة و تقول في النهاية إله واحد ....... تابعونا من هو الله المشار إليه في هذه الجمل التي من قلب انجيلك ، من هو الصالح ......... من هو الذي صنع يسوع المعجزات بإرادته .......... و قد استخدمت كلمة الآب مجازا للتعبير عن الله أو من أرسله .... يقول " أبي و أبيكم ، إلهي و إلهكم ...." يعني الله هو الآب فالترتيب و التعقيب هنا يفيد تكرار المعني في كلمات جديدة ... ابي و ابيكم الذي هو إلهي و إلهكم ..... فهل كان يسوعكم مريض بالشيزوفرينا ، مصاب في عقله ، بأن يقول لهم ذلك و هو نفسه إله ، يذهب ليصلي بعيداً و لم يره أحد حتى يتوهم التلاميذ أنه يصلي لله و هو يصلي في الحقيقة لنفسه ......... ماذا كان موقف التلاميذ لما علموا أنه هو الإله ........ هل سخروا من ضعفه لانه جاء ليموت و هو القادر أن يغفر دون خطط و دون تمثيل .... هل صعقوا عندما علموا أنه إله و انه كان يمثل عليهم دور من يصلي و يقول إنها مشيئة الآب و ليس مشيئتي ، .... أنا لا أفعل هذا من نفسي بل الذي أرسلني .......... عزيزي المسيحي قل ما شئت في موقعك ، فهذه حرية و لكن ابن مريم هنا سيدمر خرافاتكم بالمنطق ، ابن مريم الحق يلاحقكم ايها العابثون بربكم ، ابن مريم لن يتركك فهو قادم مرة أخرى ليدين ، ليدين من افترى عليه الكذب و رماه و أمه بالبهتان ......... أقول قولي هذا و استغفر الله رب العالمين .....

أظن أن هذا البولسي يريد أن يجعل من الله أقنوماً رابعاً. لذا غضب من القول أن الآب هو الله.
فيصبح لدينا: الآب والابن والروح القدس والله.

فقد صرنا في الألف الثالثة للمسيح ولا بد من أقنوم جديد.

المسيحي أدمن تزوير دينه. لذلك فهم لم يتفقوا على العقيدة أو حتى على كتابهم المقدس!