هذه آية مختلفة تماما و فى هذه الآية الهاء تعود على داود فعلا
----------------------
كم عمرك أيها الزميل ؟
معذرة لكن الكلام واضح جدا
هذه آية مختلفة تماما و فى هذه الآية الهاء تعود على داود فعلا
----------------------
كم عمرك أيها الزميل ؟
معذرة لكن الكلام واضح جدا
الآية تروي قصة داوود مع الفلسطيني تحضيرات داوود قبل الذهاب لمقابلة الفلسطيني و الهاء كما تفضلت هنا تعود لداوود اذا كان مع داوود سيف صح؟؟اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة christian
عمري 23 سنة لماذا هناك عروسة لي؟؟![]()
هذا فقط للمزاح
يأفترض جدلا أن السيف للفلسطيني طيب بماذا قتله داوود؟؟ بالسيف أم بالمقلاع؟؟
ضربه بالمقلاع فسقط الفلسطينى على الأرض
ثم ذهب داود و أكمل قتله بقطع رأسه بأستخدام سيف الفلسطينى
أو حتى و لو بسيف داود نفسه
هل يشكل لك هذا مشكلة ما فى حياتك ؟
فعلا مشكلة لأنك تعرف كما يعرف الجميع أنه لا يموت أحد مرتين فقط مرة و هته المرة كانت هنا السيف أم بالمقلاع؟؟اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة christian
لأن :
50 فَتَمَكَّنَ دَاوُدُ مِنَ الْفِلِسْطِينِيِّ بِالْمِقْلاَعِ وَالْحَجَرِ، وَضَرَبَ الْفِلِسْطِينِيَّ وَقَتَلَهُ. وَلَمْ يَكُنْ سَيْفٌ بِيَدِ دَاوُدَ.
قلته يعني الفلسطيني مات و انتهى الموضوع
طيب
51 فَرَكَضَ دَاوُدُ وَوَقَفَ عَلَى الْفِلِسْطِينِيِّ وَأَخَذَ سَيْفَهُ وَاخْتَرَطَهُ مِنْ غِمْدِهِ وَقَتَلَهُ وَقَطَعَ بِهِ رَأْسَهُ. فَلَمَّا رَأَى الْفِلِسْطِينِيُّونَ أَنَّ جَبَّارَهُمْ قَدْ مَاتَ هَرَبُوا.
مات مرة أخرى هنا اذا الفلسطيني مات مرتين مرة بالسيف و مرة بالمقلاع أليس كذلك؟؟
أما عن السيف اذا كان لداوود نفسه فسيكون هناك تناقضان اثنين بدل واحد و أعتق أن كتاب فيه تناقض لا يمكن بأي شكل أن يكون موحى به من عند الله و المشكلة تصبح مشكلتك أنت " المسيحي " و المشكلة في كتابك أنت
التعديل الأخير تم بواسطة azizcool ; 30-07-2006 الساعة 03:58 AM
الآن فهمت مشكلتكاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة azizcool
أقرأ الفقرة كاملة يا عزيز ُكل و افهم الكلام جيدا
داود يقول للفلسطينى قبل قتله
47 انه ليس بسيف و لا برمح يخلص الرب لأن الحرب للرب و هو يدفعكم ليدنا
ثم يكمل الوحى قائلا
49 و مد داود يده الى الكنف و أخذ منه حجرا و رماه بالمقلاع و ضرب الفلسطيني في جبهته فارتز الحجر في جبهته و سقط على وجهه الى الأرض
50 فتمكن داود من الفلسطيني بالمقلاع و الحجر و ضرب الفلسطيني و قتله و لم يكن سيف بيد داود
51 فركض داود و وقف على الفلسطيني و أخذ سيفه و اخترطه من غمده و قتله و قطع به رأسه فلما راى الفلسطينيون ان جبارهم قد مات هربوا
أى أنه عندما ضرب داود الفلسطينى بالحجر فأنه كانت هذه الخطوة بمثابة الطريق المؤكد لقتله و أعتبر أنه قتله فعلا
أى أن الآية رقم 50 كانت باعتبار ما سيكون بعد ذلك من اتمام قتل الفلسطينى فعلا بقطع رأسه
فالآية رقم 50 جاءت كجملة أعتراضية توضح كيف أن داود نفذ كلامه فعلا بأنه سيقتل الفلسطينى بالمقلاع و ليس بالسيف
أما الآية التالية فتوضح ذهاب داود و اتمامه قتل الفلسطينى بفصل رأسه عن جسده تماما بسيف الفلسطينى
+ + +
أشبهها بالظبط باثنان يتبارزان بالسيوف ثم سقط سيف أحدهما فجأة
اذن يعتبر الآخر منتصرا فعلا لأنه لا يبقى له سوى أن يغرز السيف فى قلب غريمه فيقتله بكل سهولة
هل حلت المشكلة الآن ؟
قتل داود جليات الجتي، وقتل أَلحانان أخا جليات كما جاء في 1أخبار 20:5. وقد وقعت كلمة »أخا« من 2 صموئيل 21 من النسخة التي نُقِلت عنها ترجمتنا العربية، وقد كان المترجمون أمناء في ترجمة النص الحرفي الذي وجدوه. ثم وُجدت مخطوطة أقدم فيها كلمة »أخا« فأُضيفت إلى الترجمة العربية الحديثة.اقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة limo2004
مسألة السن ليست الفيصل فى كل الأموراقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب حسني
و أنا بالمناسبة تقريبا فى نصف عمرك
الكلام واضح تماما و لم يقل أبدا أن الأسد مات مرتاناقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهاب حسني
داود يقول أنه خرج وراء الأسد و قتله أى ضربه ضربة تؤدى لقتله فأستطاع بذلك أن ينقذ الشاة من فم الأسد
لكن الأسد عاد و قام على داود نفسه محاولا أفتراسه لكن داود ضربه ضربة آخرى كانت القاضية عليه تماما
و الجميل فى الأمر أن هذا ما يحدث فعلا بالحقيقة حتى الآن
بمعنى أنه عند أصطياد الأسود يقوم الصياد باطلاق النار على الأسد
و حينما يجده خر صريعا لا يذهب اليه مباشرة
لأنه فى كثير من الأحيان لا يكون الأسد قد مات بالكامل بعد و يقوم فجأة على الصياد و يفترسه
و داود كان مهتما بانقاذ الشاة فلم يلتفت الى موت الأسد كان قد تم أم لا
+ + +
هل من أسئلة آخرى ؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات