بارك الله فيك أخي أبا طارق. أسعدتني مشاركتك.
حتى لا يتهمنا أحد من زوار المنتدى بأننا لا نتفحص الاتهامات المتوجهة إلى المسيحية:
النص في 1 قور 1 20 هو التالي
20 فأينَ الحكيمُ؟ وأينَ العَلاَّمةُ؟ وأينَ المُجادِلُ في هذا الزَّمانِ؟ أمَا جعَلَ اللهُ حِكمَةَ العالَمِ حماقةً؟
21 فلَمَّا كانَت حِكمَةُ اللهِ أنْ لا يَعرِفَهُ العالَمُ بالحِكمَةِ، شاءَ اللهُ أنْ يُخلِّصَ المُؤمنينَ بِه ((بِحماقَةِ)) البِشارَة.
الواضح أن بولس كان يعرف أن مسيحيته التى أراد نشرها كلها حماقة بحماقة. فقال للناس بكل وقاحة: "فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا" أي من أصبح أحمق في الدنيا صار عند الله حكيماً! وهذا أقبح من وصفه تعالى بالجهل أو الحمق!
وإلصاقهم صفات الإجرام والرعونة والدموية بالله جل جلاله كثير في كتابهم المقدس.
المفضلات