الكنيسة تُبشر كل زانية و زاني وكل قاتل وكل حرامي وكل مجرم بالمعمودية تُمحى ذنوبهم .. فازنوا ولا تترددوا ثم تعمدوا لأن لا شر ولا خطية تقف امام المعمودية اللولبية
.
.
انتهى
.
الكنيسة تُبشر كل زانية و زاني وكل قاتل وكل حرامي وكل مجرم بالمعمودية تُمحى ذنوبهم .. فازنوا ولا تترددوا ثم تعمدوا لأن لا شر ولا خطية تقف امام المعمودية اللولبية
.
.
انتهى
.
إن كان سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ليس رسول الله لمدة 23 عاماً .. فلماذا لم يعاقبه معبود الكنيسة ؟
.
والنَّبيُّ (الكاذب) والكاهنُ وكُلُّ مَنْ يقولُ: هذا وَحيُ الرّبِّ، أُعاقِبُهُ هوَ وأهلُ بَيتِهِ *
وأُلْحِقُ بِكُم عارًا أبديُا وخزْيًا دائِمًا لن يُنْسى(ارميا 23:-40-34)
وأيُّ نبيٍّ تكلَّمَ باَسْمي كلامًا زائدًا لم آمُرْهُ بهِ، أو تكلَّمَ باَسْمِ آلهةٍ أُخرى، فجزاؤُهُ القَتْلُ(تث 18:20)
.
.
وما الحاجة أصلاً للمعمودية؟ فقد صُلب الرب يسوع وغسل بدمه كل خطايانا. "يكفي الإيمان". كما يقولون.
ثم إن كان لا بد: فاذهب إلى أي كاهن جالس في كرسي الاعتراف وقل له أنك زنيت وسرقت وقتلت. وهو يعطيك المغفرة إن تلوت 3 مرات "الأبانا" ومرّة "السلام عليك يا مريم".
(وقد يعيدون قصة صكوك الغفران... من يدري...)
18 فلا يَخدَعْ أحدٌ مِنكُم نَفسَهُ. مَنْ كانَ مِنكُم يَعتَقِدُ أنَّهُ رَجُلٌ حكيمٌ بِمقاييسِ هذِهِ الدُّنيا، فلْيكُنْ أحمَقَ لِيَصيرَ في الحقيقَةِ حكيمًا،
من رسالة *بولس* الأولى إلى أهل قورنتوس الفصل 3
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات