و الغريب أن النصارى لا يجدون حرجا فى أن يؤمنوا بكتاب فيه مثل تلك التناقضات و يختلقون لها مبررات وهمية
و لا يجدون حرج فى أن يمارس الأنبياء طبقا لكتبهم الإبادة الشاملة بينما يعترضون على الجهاد فى الإسلام رغم أن قوانينه هى أرحم القوانين الحربية :
لا تقتلوا شيخا و لا امرأة و لا طفلة

و جزاك الله خيرا أخى الحبيب