اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن حلبية
جزاك الله خيرا وأحسن إليك أيها الأخ الحبيب
عندي إشكالية بسيطه مع هذا النص
( و يسى ولد داود الملك و داود الملك ولد سليمان من التي لاوريا )
التي لاوريا ( زوجة أوريا ) فهل بقيت زوجه لاوريا بالرغم من إنجابها من داود إبنه سليمان ؟
وهل المقصود أن داود الملك أنجب سليمان من زوجة أوريا ؟
( كالذين يستأجرون الأرحام في عصرنا فيكون هذا سبق علمي )
أم أن أوريا هو والد سليمان في الجسد ( كأن يكون أوريا قتله جمال زوجته وهي حامل فكان ميلاد إبنها سليمان في قصر داود وعلى فراشه ) عندها يكون داود والد سليمان بالتبني أليس كذلك ؟
لو كان النص مكتوب بهذه الطريقة
( وداود الملك ولد سليمان من التي كانت سابقا زوجة أوريا )
لو أن النص بهذه الطريقة لعلمنا أنها كانت في ما مضى زوجة أوريا ثم أصبحت زوجه لداود وأن داود أنجب منها سليمان
هل هناك من كتب في مثل هذا أجلكم الله ورفع قدركم ؟
ثم هل رب العهد العتيق ( هيشان ) أخبر أن ( من يتزوج مطلقة فانه يزني ) كما جاء في متى ؟
أم أن هذا التعديل لقانون الزواج والطلاق جاء كملحق على يد اقنوم الإبن فقط ؟
لا حرمنا الله من علمك وفضلك أيها الحبيب
وأفضل الصلاة وأزكى السلام على أنبياء الله داود وسليمان وعيسى وأخاهم محمد إبن عبد الله
المفضلات