بارك الله في جهودكم د عبد الرحمن
وليت الجبابرة اليوم يتفكّرون فيما جرى على من سبقهم من الجبابرة ويخافوا من مصير مماثل لمصير هؤلاء
وليتهم يعترفون بالإعجاز التاريخي فيهتدون.