فلتتكلم بعظيم الايمان فسترى معاملتنا قد تغيرت .....
هذا حال المسلمين مع كل الذين نطقوا بعظيم الايمان .....
فلولا أن نطقت المرأة الكنعانية بعظيم الايمان الذي انتظره و استحسنه يسوع ما كان يسوع أوقف المعاملة المهينة لها و ما كان أوقف التجربة التي أنت تصر على تسميتها بالتجربة ( و لتكن تجربة فلا فرق ) ....
تعليقك ؟؟؟؟؟
المفضلات