اقتباس
سؤالك خاطئ

فالعلاقة بيننا وبين الآخر علاقة تعايش لا محبة
اولا اسمحلي اخي نجم اعقب علي هذا الكلام

ما معني تعايش لا محبة ؟؟

هل معني هذا انك ممكن تعيش بجوار المسيحي او اليهودي او حتي من يعبد البقرة ولاكن قلبك لا يحبه ؟؟

اسمحلي اقول أية قالها المسيح :

( احبوا اعدائكم باركوا لاعنيكم احسنوا الي مبغضيكم وصلوا من اجل الذين يسيؤون اليكم ويطردونكم )

انا عايش بجوار اخي المسلم واكن له في قلبي محبة حقيقية بدون رياء وسبب وجودي هنا ايضا المحبة وليس الكره كما يفكر البعض


اقتباس
و أنا أجدد الترحيب بك .....
هذه المقدمة عزيزي ليست للتشتيت .....
أنا أضع لك ما يوفر عليك وقتك ووقتنا و لنعلم أنك جاد ....
النصوص بين يديك لا شك ....
أنا الان أتكلم عن الاسلام .....
و لكني أقرب فهم الأمر لك مما تؤمن دون الدخول في المسيحية ....
لن تأخذوا من فتات المحبة على حساب عدم اقراركم بالحق الذي يستحقه الله ....
لذا فليكن عظيم هو ايمانك .... و لترى أننا لن نشبعك فقط من الفتات ....
بل ستكون مثلنا سيد المائدة .....
و تأكد أن الاسلام لا يؤذي المسالمين بل يعين المستجرين حتى في وقت الحرب .....
و لولا أن الله يحب أن تكونوا من شعبه لما ناداكم و حذركم ....

فهمتني الآن .... ؟

اشكرك اخي الفاضل علي ترحيبك بيا :)

اخي نجم اراك معجب بقصة الكنعانية

عندك حق انا ايضا معجب بهذه الانسانة للاسباب الاتية :

اولا ايمانها بأن المسيح هوة رب الارباب

ثانيا الحاحها وتصغير نفسها من اجل هدف اسمي وهوة خلاصها

اما عن موقف المسيح من هذه المرأة :

اولا : الخلاص ثمين وليس لكل انسان لأنه اختيار الاهي لمن يستحق هذه النعمة ويكون حقا باحث عن الحق والحياة الابدية

ثانيا : المسيح كان بيختبر ايمانها وحبها ( هل هذه الانسانة فعلا جديرة بامتلاك هذه النعمة ام لا )

ونتيجة ايمانها لن تأكل الفتات ولكن سوف تدخل فرح سيدها الذي امر عبيده بدبح العجل المثمن ووضع خاتم الملك في اصبعها ( مثل الابن الضال )

ورجاء محبة اخي نجم الدخول في الموضوع ومنتظر الاجابة عن السؤال بايات قرأنية مع التفاسير

لاني لا احكم علي النص بدون تفاسير

منتظرك اخي الغالي