مدينة ولها عورة .. وزنت مع محبيها.
زي كنيسة شنوده التي لها ثديين وافخاذ
رب عربجي هذا أم ماذا؟
مدينة ولها عورة .. وزنت مع محبيها.
زي كنيسة شنوده التي لها ثديين وافخاذ
رب عربجي هذا أم ماذا؟
حبيبي لي.بين ثديي يبيت
آسف ياجماعة .. أصل المدن كثيرة هذه الأيام
"ثدياك كخشفتي ظبية" .. دي الكنيسة![]()
الرب مشغول في وصف المدن والكنائس
"انا سور وثدياي كبرجين
"
كنيسة شنودة بالذات .. الرب بيوصفها![]()
"قامتك هذه شبيهة بالنخلة وثدياك بالعناقيد"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نكتفي بهذا القدر اخواني الكرام من الحوار الذي حصل معكم
ويكفي ان الاخ جبيب بارك الله به احب ان يوصل نقطة هامة لممن يمتلكون عقلا
ولاكن يبقى العقل نائما متخبطا كالعادة
يتخبطون مثل الشيطان
والله المستعان
المسلم حين تتكون لديه العقلية الاسلامية و النفسية الاسلامية يصبح مؤهلاً للجندية و القيادة في آن واحد ، جامعاً بين الرحمة و الشدة ، و الزهد و النعيم ، يفهم الحياة فهماً صحيحاً ، فيستولي على الحياة الدنيا بحقها و ينال الآخرة بالسعي لها. و لذا لا تغلب عليه صفة من صفات عباد الدنيا ، و لا ياخذه الهوس الديني و لا التقشف الهندي ، و هو حين يكون بطل جهاد يكون حليف محراب، و في الوقت الذي يكون فيه سرياً يكون متواضعاً. و يجمع بين الامارة و الفقه ، و بين التجارة و السياسة. و أسمى صفة من صفاته أنه عبد الله تعالى خالقه و بارئه. و لذلك تجده خاشعاً في صلاته ، معرضاً عن لغو القول ، مؤدياً لزكاته ، غاضاً لبصره ، حافظاً لأماناته ، و فياً بعهده ، منجزاً وعده ، مجاهداً في سبيل الله . هذا هو المسلم ، و هذا هو المؤمن ، و هذا هو الشخصية الاسلامية التي يكونها الاسلام و يجعل الانسان بها خير من بني الانسان.
تابعونا احبتي بالله في ملتقى أهل التأويل
http://www.attaweel.com/vb
ملاحظة : مشاركاتي تعبر فقط عن رأيي .فان اصبت فبتوفيق من الله , وان اخطات فمني و من الشيطان
السيناريو المتوقع دائما ...![]()
تحب أن أشرح لك يا أستاذ عبد الله كيف تخرج هذه الكلمات من فم الرب ؟ ؟ ؟
أم يكفيكم اليوم هذا ...
اتفضلى اشرحى.... كلنا اذان صاغيهاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة gregory2006
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله المصرى ; 22-07-2006 الساعة 11:54 PM
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
هكذا هم المسلمون ...
لا يحاورون لئلا ينكشفون
و حينما ينكشفون ... يجعجعون
شيلوا الميتين اللى هنا
![]()
![]()
![]()
من فضلك اكملى شرحاقتباسالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة gregory2006
التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله المصرى ; 22-07-2006 الساعة 11:56 PM
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
المفضلات